Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الجاهلي
>>
الاعشى
>>
طول الحياة عناء
>>
قصائدالاعشى
آراء وعظات
أبلغ بني قيس
أبلغا عني حريثاً
أخ للحفيظة حمالـها
أخو الحرب
أخو النجدات
أخونا يعدو علينا
أذل من كلاب عقد
أسد في بيته
أناس لا يخيم سلاحهم
أوصيكم بالضيف والجار والقتال
طول الحياة عناء
الاعشى
لَعَمْرُكَ مَا طُولُ هذا الزّمَنْ
عَلى المَرْءِ، إلاّ عَنَاءٌ مُعَنّ
يَظَلّ رَجِيماً لرَيْبِ المَنُون،
وَللسّقْمِ في أهْلِهِ وَالحَزَنْ
وَهَالِكِ أهْلٍ يُجِنّونَهُ،
كَآخَرَ في قَفْرَةٍ لمْ يُجَن
وَمَا إنْ أرَى الدّهرَ في صَرْفِهِ،
يُغادِرُ مِنْ شَارِخٍ أوْ يَفَنْ
فَهَلْ يَمْنَعَنّي ارْتِيَادِي البِلا
دَ مِنْ حَذَرِ المَوْتِ أنْ يأتِيَنْ
ألَيْسَ أخُو المَوْتِ مُسْتَوْثِقاً
عَليّ، وَإنْ قُلْتُ قَدْ أنْسَأنْ
عَليّ رَقيبٌ لَهُ حَافِظٌ،
فَقُلْ في امْرِىءٍ غَلِقٍ مُرْتَهَنْ
أزَالَ أُذَيْنَةَ عَنْ مُلْكِهِ،
وَأخْرَجَ مِنْ حِصْنِهِ ذا يَزَنْ
وَخَانَ النّعِيمُ أبَا مَالِكٍ،
وَأيُّ امرِىءٍ لمْ يَخُنْهُ الزّمَنْ
أزَالَ المُلُوكَ، فَأفْنَاهُمُ،
وَأخْرَجَ مِنْ بَيْتِهِ ذا حَزَنْ
وَعَهْدُ الشّبَابِ وَلَذّاتُهُ،
فَإنْ يَكُ ذَلِكَ قَدْ نُتّدَنْ
وَطاوَعْتُ ذا الحِلْمِ فاقْتَادَني،
وَقَدْ كُنْتُ أمْنَعُ مِنْهُ الرّسَنْ
وَعَاصَيتُ قَلْبيَ بَعْدَ الصّبَى،
وَأمسَى، وَما إنْ لَهُ من شَجَنْ
فَقَدْ أشْرَبُ الرّاحَ قَدْ تَعْلَمِيـ
نَ، يَوْمَ المُقَامِ وَيَوْمَ الظّعَنْ
وَأشْرَبُ بِالرّيفِ حَتى يُقَا
لَ: قد طالَ بالرّيفِ ما قد دَجَنْ
وَأقْرَرْتُ عَيْني مِنَ الغَانِيَا
تِ، إما نكاحاً وإمَّا أزنّ
من كلِّ بيضاءَ مَكسورةٍ
لـهابَشَرٌ نَاصِعٌ كَاللّبَنْ
عَرِيضَةُ بُوصٍ إذا أدْبَرَتْ،
هَضِيمُ الحَشَا شَختَةُ المُحتَضَن
إذَا هُنّ نَازَلْنَ أقْرَانَهُنّ،
وَكَانَ المِصَاعُ بمَا في الجُوَن
تُعَاطي الضّجيعَ، إذا أقْبَلَتْ،
بُعَيْدَ الرّقَادِ، وَعِنْدَ الوَسَنْ
صَلِيفِيّةً طَيّباً طَعْمُهَا،
لـهَا زَبَدٌ بَينَ كُوبٍ وَدَنّ
يَصُبّ لـهَا السّاقِيَانِ المِزَا
جَ، مُنْتَصَفَ اللّيلِ من ماءِ شنّ
وَبَيْدَاءَ قَفْرٍ كَبُرْدِ السّدِير،
مَشَارِبُهَا دَاثِرَاتٌ أُجُنْ
قَطَعْتُ، إذا خَبّ رَيْعَانُهَا
بِدَوْسَرَةٍ جَسْرَةٍ كَالَفدَنْ
بِحِقّتِهَا حُبِسَتْ في اللَّجِيـ
نِ، حتى السّديسُ لـها قد أسَنّ
وَطَالَ السّنَامُ عَلى جَبْلَةٍ،
كخَلقاءَ مِن هَضَباتِ الضَّجَنْ
فَأفْنَيْتُهَا، وتَعَلَلْتُهَا
عَلى صَحْصَحٍ كَرِدَاءِ الرّدَنْ
تُرَاقِبُ مِنْ أيْمَنِ الجَانِبَيْـ
ـنِ بالكَفّ مِن مُحصَدٍ قد مَرَنْ
تَيَمّمْتُ قَيْساً، وَكَمْ دُونَهُ
من الأرْضِ من مَهمَةٍ ذي شزَن
وَمِنْ شَانىءٍ كَاسِفٍ وَجْهُهُ،
إذا مَا انْتَسَبْتُ لَهُ أنْكَرَنْ
وَمِنْ آجِنٍ أوْلَجَتْهُ الجَنُو
بُ دِمْنَةَ أعْطانِهِ، فَاندَفَنْ
وَجَارٍ أُجَاوِرُهُ إذْ شَتَوْ
تُ، غَيرِ أمين، وَلا مؤتَمَنْ
وَلَكِنّ رَبّي كَفَى غُرْبَتي،
بحَمْدِ الإلَهِ، فَقَدْ بَلّغَنْ
أخَا ثِقةٍ عَالِياً كَعْبُهُ،
جَزِيلَ العَطَاءِ، كَرِيمَ المِنَنْ
كَرِيماً شَمَائِلُهُ مِنْ بَني
مُعَاوِيَةَ الأكْرَمِينَ السُّنَنْ
فَإنْ يَتْبَعُوا أمْرَهُ يَرْشُدُوا،
وَإن يَسْألُوا مَالَهُ لا يَضِنْ
وَإنْ يُسْتَضَافُوا إلى حُكْمِهِ،
يُضَافُ إلى هَادِنٍ قَدْ رَزَن
وَمَا إنْ عَلى قَلْبِهِ غَمْرَةٌ،
وَمَا إنْ بِعَظْمٍ لَهُ مِنْ وَهَنْ
وَمَا إنْ عَلى جَارِهِ تَلْفَةٌ
يُسَاقِطُهَا كَسِقَاطِ الغَبَنْ
هُوَ الوَاهِبُ المِائَةَ المُصْطَفَا
ةَ، كَالنّخْلِ زَيّنَهَا بِالرَّجَنْ
وَكُلَّ كُمَيْتٍ كَجِذْعِ الخِصَا
بِ، يَرْنُو القِنَاءَ، إذا ما صَفَنْ
تَرَاهُ إذَا مَا عَدَا صحبُهُ
بِجَانِبِهِ مِثْلَ شَاةِ الأرَنْ
أضَافوا إلَيهِ، فَألْوَى بهِمْ
تَقُولُ جُنُوناً، وَلَمّا يُجَنّ
وَلَمْ يَلْحَقُوهُ عَلى شَوْطِهِ،
وَرَاجَعَ مِنْ ذِلّةٍ فاطْمَأنّ
سَمَا بِتَلِيلٍ كَجِذْعِ الخِصَا
بِ، حُرِّ القَذالِ، طوِيلِ الغُسَنْ
فَلأياً بِلأيٍ، حَمَلْنَا الغُلا
مَ، كَرْهاً، فأرْسَلَهُ، فامتَهَن
كَأنّ الغُلامَ نَحَا للصُّوَا
رِ، أزْرَقَ ذا مِخلَبٍ قد دَجَنْ
يُسَافِعُ وَرْقَاءَ غُوريّةً،
لِيُدْرِكَهَا في حَمَامٍ ثُكَنْ
فَثَابَرَ بِالرّمْحِ حَتّى نَحَا
هُ في كَفَلٍ كَسَرَاةِ المِجَنّ
ترَى اللّحمَ من ذابلٍ قَدْ ذَوَى،
وَرَطْبٍ يُرَفَّعُ فَوْقَ العُنَنْ
يَطُوفُ العُفَاةُ بِأبْوَابِهِ،
كَطَوْفِ النّصَارَى ببَيتِ الوَثَنْ
هُوَ الوَاهِبُ المُسْمِعَاتِ الشُّرُو
بَ، بَينَ الحَرِيرِ وَبَينَ الكَتَنْ
وَيُقْبِلُ ذُو البَثّ، وَالرّاغِبُو
نَ في لَيْلَةٍ، هيَ إحدى اللَّزَنْ
لِبَيْتِكَ، إذْ بَعْضُهُمْ بَيْتُهُ
مِنَ الشّرّ مَا فيهِ مِنْ مُسْتَكَنّ
وَلمْ تَسْعَ للحَرْبِ سَعيَ امْرِىءٍ،
إذا بِطْنَةٌ رَاجَعَتْهُ سَكَنْ
تَرَى هَمَّهُ نَظَراً خَضرَهُ،
وَهَمُّكَ في الغَزْوِ لا في السِّمَنْ
وفي كُلّ عَامٍ لَهُ غَزْوَةٌ،
تَحُتّ الدّوَابِرَ حَتَّ السَّفَنْ
حَجُونٌ تُظِلّ الفَتى جَاذِباً
عَلى وَاسِطِ الكُورِ عِندَ الذّقَنْ
تَرَى الشّيخَ منها لِحُبّ الإيَا
بِ يَرْجُفُ كالشّارِفِ المُستَحِنْ
فَلَمّا رَأى القَوْمُ مِنْ سَاعَةٍ
مِنَ الرّأيِ ما أبصَرُوهُ اكْتَمَنْ
وَمَا بِالّذِي أبْصَرَتْهُ العُيُو
نُ مِنْ قَطْعِ يأسٍ وَلا من يَقَنْ
تُبَارِي الزِّجَاجَ مَغَاوِيرُهَا،
شَمَاطِيطَ في رَهَجٍ كالدَّخَنْ
تَدُرّ عَلى أسْوُقِ المُمْتَرِيـ
نَ رَكضاً إذا ما السّرَابُ ارْجَحنْ
فَيَا عَجَبَ الرّهْنِ للقَائِلا
تِ مِنْ آخِرِ اللّيلِ ماذا احتَجنْ
وَمَا قَدْ أخَذْنَ وَمَا قَدْ تَرَكْـ
نَ في الحَيّ مِنْ نِعْمَةٍ وَدِمَنْ
وَأقْبَلْنَ يُعْرِضْنَ نَحْوَ امرِىءٍ
إذا كَسبَ المَالَ لمْ يَخْتَزِنْ
وَلَكِنْ عَلى الحَمْدِ إنْفَاقُهُ،
وَقَدْ يَشْتَرِيهِ بِأغْلى الثّمَنْ
وَلا يَدَعُ الحَمْدَ أوْ يَشْتَرِيـ
ـهِ بِوَشْكِ الفُتُورِ وَلا بالتَّوَنْ
عَلَيْهِ سِلاحُ امْرِىءٍ مَاجِدٍ
تَمَهّلَ في الحَرْبِ حتى اثّخَنْ
سَلاجِمَ كالنّحْلِ أنْحَى لـهَا
قَضِيبَ سَرَاءٍ قَلِيلَ الأُبَنْ
وَذَا هِبَّةٍ غَامِضاً كَلْمُهُ،
وَأجْرَدَ مُطّرِداً كَالشَّطَنْ
وَبَيْضَاءَ كَالنَّهْيِ مَوْضُونةً،
لـهَا قَوْنَسٌ فَوْقَ جَيْبِ البَدَنْ
وَقَدْ يَطْعُنُ الفَرْجَ يَوْمَ اللّقا
ءِ بالرّمحِ يَحبِسُ أُولى السُّنَنْ
فَهَذا الثّنَاءُ، وَإنّي امْرُؤٌ
إلَيْكَ بِعَمْدٍ قَطَعْتُ القَرَنْ
وَكُنْتُ امْرَأً، زَمَناً بِالعِرَاق،
عَفِيفَ المُنَاخِ، طَوِيلَ التّغَنّ
وَنُبّئْتُ قَيْساً، وَلَمْ أبْلُهُ
كمَا زَعَمُوا خَيرَ أهْلِ اليَمنْ
رَفيعَ الوِسَادِ، طَوِيلَ النّجَا
دِ ضَخمَ الدّسيعَةِ رَحبَ العَطَنْ
يَشُقّ الأمُورَ وَيَجْتَابُهَا،
كَشَقّ القَرَارِيّ ثَوْبَ الرَّدَن
فَجِئْتُكَ مُرْتَادَ مَا خَبّرُوا،
وَلَوْلا الذي خبّرُوا لمْ تَرَنْ
فَلا تَحْرِمَنّي نَداكَ الجَزِيل،
فإني امرُؤٌ قَبلَكُمْ لمْ أُهَنْ
أعمال أخرى الاعشى
قصيده آراء وعظات
قصيده أبلغ بني قيس
قصيده أبلغا عني حريثاً
قصيده أخ للحفيظة حمالـها
قصيده أخو الحرب
قصيده أخو النجدات
قصيده أخونا يعدو علينا
قصيده أذل من كلاب عقد
قصيده أسد في بيته
قصيده أناس لا يخيم سلاحهم
قصيده أوصيكم بالضيف والجار والقتال
قصيده إلى هوذة الوهاب
قصيده إليك أبيت اللعن
قصيده إني لترّاك الضغينة
قصيده ادن من البأس
قصيده الأصم وأعشى قيس
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر