Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الجاهلي
>>
الاعشى
>>
زندك أثقب أزنادها
>>
قصائدالاعشى
آراء وعظات
أبلغ بني قيس
أبلغا عني حريثاً
أخ للحفيظة حمالـها
أخو الحرب
أخو النجدات
أخونا يعدو علينا
أذل من كلاب عقد
أسد في بيته
أناس لا يخيم سلاحهم
أوصيكم بالضيف والجار والقتال
زندك أثقب أزنادها
الاعشى
أجِدَّكَ لمْ تَغتَمِضْ لَيْلَةً،
فَتَرْقُدَهَا مَع رُقّادِهَا
تَذَكَّرُ تَيّا وَأنّى بِهَا،
وَقَد أخلَفَتْ بَعضَ مِيعادِهَا
فَميطي تَمِيطي بصُلْبِ الفُؤادِ،
وَصُولِ حِبَالٍ وَكَنّادِهَا
وَمِثْلِكِ مُعْجَبَةٍ بالشّبَا
بِ صَاكَ العَبِيرُ بِأجْسَادِهَا
تَسَدّيتُهَا عَادَني ظُلْمَةٌ،
وَغَفْلَةُ عَيْنٍ وَإيقَادِهَا
فَبِتُّ الخَلِيفَةَ مِنْ زَوْجِهَا،
وَسَيّدَ نُعْمٍ وَمُسْتَادِهَا
وَمُسْتَدْبِرٍ بِالّذِي عِنْدِهُ،
عَلى العَاذِلاتِ وَإرْشَادِهَا
وَأبْيَضَ مُخْتَلِطٍ بِالكِرَا
مِ لا يَتَغَطّى لإنْفَادِهَا
أتَاني يُؤامِرُني في الشَّمْو
لِ لَيْلاً، فَقُلْتُ لَهُ غَادِهَا
أرَحْنَا نُبَاكِرُ جِدّ الصَّبُو
حِ، قَبْلَ النّفُوسِ وَحَسّادِهَا
فَقُمْنَا، وَلمّا يَصِحْ دِيكُنَا،
إلى جَوْنَةٍ عِنْدَ حَدّادِهَا
تَنَخّلَهَا مِنْ بِكَارِ القِطَافِ،
أُزَيْرِقُ آمِنُ إكْسَادِهَا
فَقُلْنَا لَهُ: هَذِهِ هَاتِهَا،
بِأدمَاءَ في حَبْلِ مُقْتَادِهَا
فَقَالَ: تَزِيدُونَني تِسْعَةً،
وَلَيْسَتْ بِعَدْلٍ لأنْدَادِهَا
فَقُلْتُ لمِنْصَفِنَا: أعْطِهِ،
فَلَمّا رَأى حَضْرَ شُهّادِهَا
أضَاءَ مِظَلّتَهُ بِالسّرَا
جِ، وَاللّيْلُ غَامِرُ جُدّادِهَا
دَرَاهِمُنَا كُلّهَا جَيّدٌ،
فَلا تَحْبِسَنّا بِتَنْقَادِهَا
فَقَامَ، فَصَبّ لَنَا قَهْوَةً،
تُسَكّنُنَا بَعْدَ إرْعَادِهَا
كُمَيْتاً تكَشّفُ عَنْ حُمْرَةٍ،
إذا صَرّحَتْ بَعْدَ أزْبَادِهَا
كَحَوْصَلَةِ الرّألِ في دَنّهَا،
إذا صُوّبَتْ بَعْدَ إقْعَادِهَا
فَجَالَ عَلَيْنَا بِإبْرِيقِهِ،
مُخَضَّبُ كَفٍّ بفِرْصَادِهَا
فَبَاتَتْ رِكَابٌ بِأكْوَارِهَا،
لَدَيْنَا، وَخَيْلٌ بِألْبِادِهَا
لِقَوْمٍ، فَكَانُوا هُمُ المُنْفِدِين
شَرَابَهُمُ قَبْلَ إنْفَادِهَا
فَرُحْنَا تُنَعّمُنَا نَشْوَةٌ
تَجُوزُ بِنَا بَعْدَ إقْصَادِهَا
وَبَيْدَاءَ تَحْسِبُ آرَامَهَا
رِجَالَ إيَادٍ بِأجْلادِهَا
يَقُولُ الدّلِيلُ بِهَا للصّحَا
بِ: لا تُخطِئوا بَعضَ أرْصَادِهَا
قَطَعْتُ، إذا خَبّ رِيْعَانُهَا،
بِعَرْفَاءَ تَنْهَضُ في آدِهَا
سَدِيسٍ مُقَذَّفَةٍ بِاللّكِيـ
ـكِ، ذاتِ نَمَاءٍ بِأجْلادِهَا
تَرَاَهَا إذا أدْلَجَتْ لَيْلَةً،
هَبُوبَ السُّرَى بَعْدَ إسْآدِهَا
كَعَيْنَاءَ ظَلّ لـهَا جُؤذُرٌ
بقُنّةِ جَوٍّ، فأجْمَادِهَا
فَبَاتَتْ بِشَجْوٍ تَضُمّ الحَشَا
عَلى حُزْنِ نَفْسٍ، وَإيحَادِهَا
فَصَبّحَهَا لِطُلُوعِ الشرُوق
ضِرَاءٌ تَسَامَى بِإيسَادِهَا
فَجَالِتْ وَجالَ لـهَاأرْبَعٌ
جَهَدْنَ لـهَا مَعَ إجْهَادِهَا
فَمَا بَرَزَتْ لِفَضَاءِ الجَهَادِ
فَتَتْرُكَهُ بَعْدَ إشْرادِهَا
وَلَكِنْ إذا أرْهَقَتْهَا السّرَا
ع كَرّتْ عَلَيْهِ بمِيصَادِهَا
فَوَرّعَ عَنْ جِلْدِهَا رَوْقُهَا،
يَشكّ ضُلُوعاً بِأعْضَادِهَا
فَتِلْكَ أُشَبّهُهَا إذْ غَدَتْ
تَشُقّ البِرَاقَ بِإصْعَادِهَا
تَؤمّ سَلامَةَ ذا فَائِشٍ،
هُوَ اليَوْمَ حَمٌّ لمِيعَادِهَا
وَكَمْ دونَ بَيْتِكَ من صَفْصَفٍ،
وَدَكْداكِ رَمْلٍ وَأعْقَادِهَا
وَيَهْمَاءَ بِاللّيْلِ غَطْشَى الفَلا
ةِ، يُؤنِسُني صَوْتُ فَيّادِهَا
وَوَضْعِ سِقَاءٍ وَإحْقَابِهِ،
وَحَلِّ حُلوسٍ وَإغْمَادِهَا
فَإنْ حِمْيَرٌ أصْلَحَتْ أمْرَهَا،
وَمَلّتْ تَسَاقَي أوْلادِهَا
وُجِدْتَ إذا اصْطَلَحوا خَيْرِهُم،
وَزَنْدُكَ أثْقَبُ أزْنَادِهَا
وَإنْ حَرْبُهُمْ أُوقِدَتْ بَيْنَهُمْ
فَحَرّتْ لَهُمْ بَعْدِ إبْرَادِهَا
وَجِدْتَ صَبُوراً عَلى رُزْئِهَا،
وَحَرّ الحُرُوبِ وَتَرْدَادِهَا
وَقَالَتْ مَعَاشرُ: مَنْ ذا لَنَا
بِحَرْبٍ عَوَانٍ وَتَطْرَادِهَا
وَكَانُوا بِشَحْمِ الكُلَى قَبْلَهَا،
فَقَدْ جَرّبُوهَا لِمُرْتَادِهَا
كَثِيرُ النّوَافِلِ تَبْرِي لَهُ
مَرَازِىءُ لَيْسَ بِعَدّادِهَا
وَمَنْكُوحَةٍ غَيْرِ مَمْهُورَةٍ،
وَأُخْرَى يُقالُ لَهُ: فَادِهَا
وَمَنْزُوعَةٍ مِنْ فِنَاءِ امْرِىءٍ،
لِمَبْرَكِ آخَرَ مُزْدَادِهَا
تَدُرّ عَلى غَيْرِ أسْمَائِهَا
مُطَرَّفَةً بَعْدَ إتْلادِهَا
هَضُومُ الشّتَاءِ، إذا المُرْضِعَا
تُ جَالَتْ جَبَائِرُ أعْضَادِهَا
وَقَوْمُكَ، إنْ يَضْمَنُوا جَارَةً،
يَكُونُوا بِمَوْضِعِ أنْضَادِهَا
فَلَنْ يَطْلُبُوا سِرّهَا لِلْغِنَى،
وَلَنْ يُسْلِمُوهَا لإزْهَادِهَا
أُنَاسٌ، إذا شَهِدُوا غَارَةً
يَكُونُونَ ضِدّاً لأنْدَادِهَا
أعمال أخرى الاعشى
قصيده آراء وعظات
قصيده أبلغ بني قيس
قصيده أبلغا عني حريثاً
قصيده أخ للحفيظة حمالـها
قصيده أخو الحرب
قصيده أخو النجدات
قصيده أخونا يعدو علينا
قصيده أذل من كلاب عقد
قصيده أسد في بيته
قصيده أناس لا يخيم سلاحهم
قصيده أوصيكم بالضيف والجار والقتال
قصيده إلى هوذة الوهاب
قصيده إليك أبيت اللعن
قصيده إني لترّاك الضغينة
قصيده ادن من البأس
قصيده الأصم وأعشى قيس
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اغرب الرياضات في العالم لم تسمع عنها من قبل !