Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
عدنان النحوي
>>
الفجر الدامي
>>
قصائدعدنان النحوي
الجمال
السهم الأخير وفتىًُ يفَجَّر نفسَهَّ
الفجر الدامي
القدس في خطر
المسجد الأقصى
الهند ... تقاوم الاحتلال البريطاني
حب ووفاء
حب ووفاء 2
درّة الأقصى مُحمَّد الدرّة وأبوه جمال الدرّة
دعاء وابتهال : إلهي
رسالة المسجد الأَقصى إلى المسلمين
الفجر الدامي
عدنان النحوي
دَوّى الأَذَانُ ! فَيَا منَابِرُ أَوِّبي
شَوقاً إلى خُضْرِ الجِنَانِ وَرَدّدي
خَشَعَتْ لَهُ الدّنيا ! فَيا لَجَلالِهِ
وجَمَاله وجَلالِ ذاكَ المشْهَدِ
كلُّ المرابعِ أَخْبتَتْ لِلّه خا
شِعَةً فمِنْ وَادٍ يَرفُّ وأَنْجُدِ
ونَسَائم الفَجْر البَليل سَرَتْ به
عَبَقاً وأَنداءً وآيَ محمَّد
وكأَنَّ شقشقَة الطيور ِ نَدَاوَةٌ
رفَّتْ وتسْبيحُ الرُّبى والأوهُدِ
وكأَنَّ شقشقَة الزهور تظلَّ تَسْـ
ـأَلُ ما يُخبَّأُ يا مَرابعُ في غدِ
وتنفَّسَ الورْدُ الغَنِيُّ كَأَنّهَ
عَبَقٌ يجودُ بِعطره المُتَورِّدِ
يُلْقي عَلى السَّاحَات مِنْ دَمِه دَماً
لِيَقُول: يا دُنْيا أَطِلِّي واشُهَدي
فَهُنا مَيَادينُ الجهادِ نَمْدُّها
دَفْقاً بأمواجِ الدَّم المتجدِّدِ
وهنا رباطُ المؤمنينَ وسَاحَةٌ
لجِهادِهمْ أو آيةٌ للمهتدي
تَتَلَفَّتُ الآفَاقُ ، لا تَلْقَى سِوَى
سَاعٍ يُجيبُ نِدَاءَهُ أو مُغْتد
* * *
* * *
وتَنفَّسَ الصُّبحُ النَّديُّ و حَوَّمَتْ
بَيْنَ الدّيار مُنى وطلعةُ شُهَّدِ
يَسْعَون للبَيْتِ المنَوَّر بالهُدى
مُستبْشِرين بِجَولةٍ أو مَوِعِدِ
فرُبُوعُها سَاحُ الرّباط لمؤمِنٍ
متَواثِبٍ أَو مؤمِنٍ مُتَهجِّدِ
يتواصَل التَّاريخُ في سَاحاتِها
بنُبُوة الإسْلاَم و العَهْد النَّدي
يَسْعَون للحَرمِ الطّهور خُطاهُمُ
نُورٌ يشُقُّ ظلامَ لَيْلٍ أَسُودِ
نِعمَ البُكورُ وتِلْكَ عَزْمة مؤمِنٍ
والجُمْعَةُ الزَّهراءُ لهْفَةُ أَرْشدِ
والنورُ مِنْ رَمَضَان مُنبَلجٌ عَلى
سَاحاتِهَا فَيْضاً غَنيَّ المورِدِ
يَا للفضَائل ! كُلّها قَدْ جُمّعَتْ
للصَّائمين القائمينَ السُّهَّدِ
* * *
* * *
لِلّه درُّ البَيْتِ بَيْتِ نُبُوَّةٍ
وَشَهادَةٍ صَدَقَتْ وطَلْعةِ رُوَّدِ
وكَأَنّ إبراهيمَ، يا لَدُعَائِه !
نادَى وقالَ: هُنَا وَفَاءُ مُحَمَّدِ
الصّائِمون العَابدون خُطاهُمُ
شَوقٌ يُلحُّ ولهفَةُ المُتعَبِّدِ
فَكّأَنّها أَبدَاً تحِنُّ لجَنَّةٍ
خَضْراءَ زاهِيةٍ وبِرٍّ أخلدِ
وأَتَوالِبَيْتِ اللهِ يَخْشَعُ عِنْدهَ
قَلْبٌ أَبَرُ وخفْقَة مِنْ أَكبُدِ
فَتَرى مَواكِبَهمْ هُناكَ كأَنّهم
زُهْرُ الكَواكِبِ أَو مَطَالِعُ فَرقَدِ
رُفِعُ الأَذَان فأقْبَلُوا وصُفُوفُهمْ
مَرْصُوصَةٌ وَقلوبُهُمْ شَوْقُ الغَدِ
اللَّهُ أَكْبَرُ! فانْحَنَوا لرِكُوعِهمْ
واللَّهُ يَسْمعُ خَفْقَةَ المتَوَجِّدِ
رَفَعُوا وأهْوَوا للسُّجودِ فلا تَرَى
إلا خُشَوعَ العابِدين السُّجَّدِ
دَوَّى الرّصَاصُ! وخلف كلِّ رصاصةٍ
عاتٍ تمرَّسَ في الضّلال الأنْكدِ
المجرمون ! فيا لِهَوْلِ جَريمةٍ
كُبْرَى ! ويا لِلْمُجْرِمِ المتَرصِّدِ
كمْ مُجْرِمٍ في الأَرض لم يَقْنُتْ ولمْ
يخشعْ لخَالِقِهِ وَلمْ يتَعبَّدِ
دَوَّى الرصاصُ فمن شَهيدٍ فُجِّرتْ
أَضلاعُهُ و مُجنْدل لم يُرْفَدِ
تَتَطايَرُ الأَشْلاءُ كُلُّ ضحية
تَشْكُو لِبَارئِهَا هوانَ الهُجَّدِ
وتلاقَتِ الأَشلاَءُ عَبْرَ فَضَائِهَا
مِنْ كُلِّ ناحِيَةٍ تُبَاحُ لمُعْتَدِي
مِنْ أرض " كَشميرٍ " نداءُ دِمَائِها
مِنْ أَرض "بُوسْنة" صرخَةٌ لم تُنْجَدِ
مِنْ كُلِّ مَجْزَرَةٍ بَقَايا أُمَّةٍ
تُلْقَى وتُنْشَر في الفَضْاء الأَربدِ
أضْحتْ دِمَاءُ المسْلمينَ مُباحَةً
لِلمُجْرمين ! لِكُلِّ عَادٍ مُفْسِدِ
وديارُنا أضحتُ مُفتَّحةً لَهُمْ
وقلوبُنَا فُتِحَتْ لفِتْنة مُلْحِدِ
المُجْرِمُونَ عِصَابةٌ مُمْتَدَّةٌ
في الأَرْض عَنْ جَشَعِ الهَوى المُتَمرِّدِ
يا لِلْيهَودِ ! وخَلْفِ كُلِّ مُصِيبةٍ
فِتَنُ لَهُمْ ويَدٌ ! فَيا شَرَّ اليَدِ !
جَمَعُوا مِنَ الأَحلافِ بينَ حِبَالهمْ
دُوَلاً فماجُوا بِالبَلاءِ المُرْعِدِ
مَنْ كّانَ يَحْلُم بالسَّلاَمِ مَعَ اليَهو
دِ فَذاكَ حُلْمُ الجَاهِلِ المتزَيِّدِ
طَمِعُوا ،كما طَمِعَ الضَّلالُ جَميعُه،
بِالمُسْلِمين ، بِدَارِهِمْ ، بالأَنْجُدِ
لا ! لا يُريدون السَّلامَ ولا يُريـ
دُ الأَمْرِكانُ ولا طبائع مُعْتَدي
جَعَلُوا السَّلام خَديعةً نَصَبُوا بِهَا
شركاً يُمَدُّ لحائِرٍ مُتَردِّدِ
* * *
* * *
أَيْنَ النّظامُ العالميُّ وأَيْن يا
دُنيا حُقوقُ مُقَتَّلٍ ومطَرَّدِ ؟!
أَينَ العَدَالةُ والوُعُودُ وكَيفَ يُرْ
جى العَدْلُ منْ ذئْبٍ يَجُولُ وأَسْودِ؟!
يا أُمَّتي إنْ لَمْ تُفِيقي فَاشُهَدي
أَمْواجَ لَيلٍ زَاحِفٍ مُتَمَدِّدِ
لُمِّي صُفَوفَك ، أَمّة الإِسلام ، كالـ
بُنْيانِ مَشْدوداً بِعَهْدٍ آكَدِ
خُوضِي مَيَادينَ الجهادِ وَرَجِّعي
شَوْق الشَّهادة دونَ ذلك وانْهَدِي
يا أُمَّةَ الإسلام تلك أَمانَةٌ
وشَهادةٌ للَّهِ ! قُومي فاشْهَدي
يا أُمّةَ الإِسلامِ يا أمَلَ الشّعو
بِ جَميعِها ! أَوفي بَعْهدِكِ ! أَنْجدي
لا ! لَنْ يُقيمَ العدْلَ إلا مُؤمِنٌ
صَدَق الإِلهَ وقال: يَا نَفْسي رِدِي
* * *
* * *
دارَ الخليل تحيّةٌ مِنْ مُهْجَةٍ
عَرفَتْ جَلال جِهادِك المُتوقِّدِ
قد كُنتِ بالأَمس القريب غَنيّةً
بالبذْل زاهيَةً بِجُودِكِ واليَدِ
طَهَّرتِ أَرْضَكِ مِنْ تَدفُّقِ رجْسِهِمْ
ورَوَيْتِها بالطُّهر من دَمِكِ النَّدي
واليومَ أَعْلَيْتِ الوفَاءَ فهذه
زُمَرٌ تَواثَبُ للشَّهادة فاسْعَدي
وَغداً تَرَيْنَ مَوَاكِباً مَوْصُولةً
للّه زاحفةً وطلْعَةَ رُوَّدِ
والنَّصْرُ كالفجْرِ المُنوِّرِ مُقْبِلٌ
بُشرى إليكِ و آيةً للمُهْتَدِي
ميلي إِلى الأقْصَى ! حَنينُكِ لمْ يَزَلْ
صَفْواً وعَهْدُك لَمْ يَزَلْ أَمَلَ الغَدِ
مِيلي هُناكَ وَجَدِّدا عَهْداً أَبَرَّ
لجِوْلَةٍ تُوفي بِصدْق الموعِدِ
أعمال أخرى عدنان النحوي
قصيده الجمال
قصيده السهم الأخير وفتىًُ يفَجَّر نفسَهَّ
قصيده الفجر الدامي
قصيده القدس في خطر
قصيده المسجد الأقصى
قصيده الهند ... تقاوم الاحتلال البريطاني
قصيده حب ووفاء
قصيده حب ووفاء 2
قصيده درّة الأقصى مُحمَّد الدرّة وأبوه جمال الدرّة
قصيده دعاء وابتهال : إلهي
قصيده رسالة المسجد الأَقصى إلى المسلمين
قصيده صِدْقُ الوَفَاءِ
قصيده طوفان تسونامي
قصيده فلق الصباح
قصيده لآلئ الشِّعر
قصيده لغتي الجميلة
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر