Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
عدنان النحوي
>>
القدس في خطر
>>
قصائدعدنان النحوي
الجمال
السهم الأخير وفتىًُ يفَجَّر نفسَهَّ
الفجر الدامي
القدس في خطر
المسجد الأقصى
الهند ... تقاوم الاحتلال البريطاني
حب ووفاء
حب ووفاء 2
درّة الأقصى مُحمَّد الدرّة وأبوه جمال الدرّة
دعاء وابتهال : إلهي
رسالة المسجد الأَقصى إلى المسلمين
القدس في خطر
عدنان النحوي
القُدْسُ في خَطرٍ؟! وَيْحي ! ويُفزِعُني
طولُ الشكاةِ وطولُ العَتْبِ والصّخَبُ
فالناسُ بيْنَ مغاني اللّهو تَصْرَعهمْ
أهواؤُهم وأماني العجْزِ و الرّغَبُ
أنّى تلفّتَّ أنغامٌ مُخَدٍّرَةً
ونشوَةٌ وليالٍ هَزّها الطّرَبُ
والقومُ في غفْوَةٍ ! في التيه ! في ظُلَم
يَلقُّهمْ مِنْ دياجيرِ الهوى حُجُبُ
عواصِفٌ مِنْ شتاتِ الأمرِ نازلةٌ
فيهمْ وثائرةُ الإعصار تقتربُ
تمزَّقوا فِرَقاً شتّى يَدور بِهمْ
مرُّ الصِّراع وهوْلُ الشرِّ والحَرَبُ
أَلقَى العَدُوُّ فُتَاتاً فَانْبَرَوْا فِرقاً
تَنَافَسُوهَا فأَلهَاهُمْ هَوىً كَذِبُ
مَاليْ أَلومُ عَدوّي كُلّما نَزَلتْ
بِيَ الهَزَائِمُ أو حَلّتْ بِنا النُّوَبُ
نحنُ الملومون ! عَهْدُ اللهِ نَحْملهُ
وقد تَخَلَّفَ منا العَزْمُ و السببُ
* * *
* * *
القُدْسُ في خَطَرٍ؟! الآن ؟! واعجباً
أيْنَ السّنُونَ التي مَرّت بها الكُرَبُ ؟!
أَين المواعظُ دوّت في مسامِعنا؟
أين النَّذير و أين الآيُ و الكُتُبُ؟!
أَيْنَ القَوارع هزّتْ كُلَّ ذي صَممٍ
ولمْ يُهَزَّ لنا عزْمٌ ولا قُضُبُ ؟!
وخُطّةُ القوِم تَمضي بَيْنَنَا زَمناً
تَطولُ فيهِ دَواعي المكْرِ و الرّيَبُ
ونَحنُ نمضي على أحْلامِنا وَهَناً
تُنازُلاً في دُروبِ التّيهِ نَضْطَربُ
مسلسلٌ ! كمْ نزلْنا فيه مُنْحَدَراً
يَهْوي بنا! هان فيه العزْم والطّلَبُ
دوَّتْ شِعَاراتُنا ! بُحَّتْ حَناجِرُنا!
جُنّتْ عواطِفُنَا! تَعْلو وتلْتَهبُ
ضجّتْ شِكايتُنَا في كُلِّ مُعْتَرَكٍ
مَعَ الهَزيمة تُطْوَى ثمَّ تَحْتَجِبُ
لهَيْئةٍ مُزِّقتْ في ساحِها أمُمٌ
يا سوءَ ما فَعلوا في الأرض و ارتكبوا
لقد ركنّا لكيْدِ الظالمينَ ولمْ
نَزَلْ على كَيْدهم نشْقَى و نَنْقَلبُ
لم نشْكُ لله ! لم نلجأ ْلرحمتِه
فما استقام على نهجِ الهُدى أرَبُ
أعطاكُمُ اللهُ ما يُرْجى بهِ أمَلٌ
وَمَا يُعَزُّ به الإحسانُ و الدأبُ
هذي الملايينُ فَوْقَ الأرض قد نُثِروا
وَوَفْرةٌ من كنوزِ الأرض والذهبُ
وموقعٌ وَسَطٌ في الأرضِ متّصلٌ
يَضمُّ ذلك حَبْلُ الدِّينِ والسببُ
فبدَّلوا بعطاء الله ما قَذَفَتْ
به أيادي عدّوٍ جودُه عَطَبُ
وبَدّلوا العهدَ ! ويحي ! لم يعدْ لهمُ
إلا الشِعارات دوّتْ عندها العُصَبُ
فأصبحوا شِيَعاً شتَّى ممزَّقة
وساحُها في يد الأعداء تُنْتَهَبُ
* * *
* * *
القدسُ في خَطَرٍ ؟! ما زال يُذهِلُني
حقّاً ويُفزِعُني من أمرِنا عَجَبُ
القدسُ يا أُمّتي ليْسَتْ بِمنْعَزَلٍ
عن الديار، ولا الخطْبُ الذي خَطبُوا
القُدْسُ يا أمّتي موصولةٌ بِعُرا
وبالحبالِ التي يزكو بها النَّسَبُ
بالبيتِ , بالكعبة الغرّاء ! عُروَتُها
شُدَّت بِها ، بِغَنيِّ النّور تأتَشِبُ
وبالمدينة حَبْلٌ غير منفَصمٍ
عَهْداً مع الله حّقاً ليس ينقَضِبُ
عَهْداً إلى أُمَّةِ الإسلام ما صدقت
أمانةَ العهدِ والحقِّ الذي يَجِبُ
* * *
* * *
من مكة وظلالِ الكعبةِ انطلقتْ
ركائبُ الحقِّ يحدوها الهوىالعَذِبُ
مَسْرى الرسولِ ! وجِبريلُ الأمينُ به
ودفقةُ النّور في الآفاقِ تنسِكبُ
يَطْوي البُراقُ على أشواقه أملاً
إليك يا قُدْسُ يهفو قلبُه الوَجِبُ
تطوي الزّمانَ وتطوي البيَد وْثبَتُه
تراجَعَتْ دونه الساحات ُوالحقَبُ
المصطفى ! وجلال الوحي يَحْرُسُه
والكونُ من حوله يرنو و يرتَقِبُ
أرخى البراقُ جَناحيه بساحته
فانشَقَّ فجْرٌ مع الأيام مُرْتَقَبُ
هذا النبيُّ ! وهبَّ الأنبياء له
من عالم الغيب ! تُغضي عنده الهُدُبُ
هنا التقي عالَم الغيبِ الذي طلَعتْ
رؤاه والمشهَدُ الحقُّ الذي صَحِبوا
فأمَّهم ! وجنودُ الحقّ شاهِدةٌ
بأن تلك الرّبى للحقّ تنتسبُ
أمانةً في رِقاب المسلمين لهمْ
يوم الحساب أمور غير ما احتسبوا
مَضى البُراقُ يَشقُّ الأُفْق منطلقاً
بومضة للسموات العُلا يَثبُ
ومن رُبى طيبَةٍ فوحُ العصور سَرى
مسكاً غنيّاً ونشراً ليس يُجْتلَبُ
* * *
* * *
يا قُدسُ ! يالَهْفَةَ الأكْبَاد صادقةً
ولهفَةً عمَّها الإعصارُ والغَضَبُ
يا طلعةَ الشوق والأقْصى يُرَجّعُها
مع العصورِ وحدٌّ صارِم ذرِبُ
القدْسُ يا أُمَّتي فوحُ العصور بها
صَبّتْ مجامِرها الساحاتُ والحِقَبُ
القدس يا قومُ تاريخ تجودُ به
أرضُ الرسالاتِ! ما أزكى الذي تَهَبُ !
أرض الرسالات كم مدّت ملاحمها
دماً على ساحِها بالمسكِ ينسكبُ
القدسُ زَهْرةُ تاريخ مُعَطَّرةٌ
جُذورها في بطون الأرض تحتجبُ
فإن تقَطّعت الأحبال وانفصَمتْ
تلك العرا جَفّت العيدان والقَصَبُ
وإن تُرى قُطّعَتْ تلك الجُذُورُ فهلْ
تظلَّ تَعبقُ في ساحاتها الكُثُبُ
تقول : كلاّ ! فقد خبّأت كلَّ شذى
عندي لكل شهيد كنتُ أرتَقِبُ
خبّأت كلَّ عطوري في مجامِرها
نديَّةً لزحوفٍ ليسَ تنْقَلبُ
* * *
* * *
يا قومُ ! كلُّ رَوابينا عَلى خَطَرٍ
وقد تَكسَّرَتِ الأسياف والقُضُبُ
وسدَّ كلَّ سبيل للجهاد بها
أين السبيل؟! واين الفتية النُجُبُ
المجرمون طغاةُ الأرض قد زحفوا
زحفاً يموجُ به جَيْشٌ لهمْ لَجِبُ
* * *
* * *
القدسُ في خطر ؟! ويحي ! أَيرفَعُه
عنّا القصيد ويشفي صدرنا الخُطَبُ
كم مهرجان وكم من ندوةٍ طَلَعَتْ
يدورُ فيها بيانُ الشعر والأدبُ
ما أجمل الأدب الفوّاح تتطلقه
حُمْرُ النِّصالِ وفي الميدانِ يَخْتضِبُ
ولليهودِ ميادين القنا فُتِحتْ
كلٌّ بأُهبَتِه في ساحها يَثِبُ
شادُوا من العلم ما هَابَتْهُم أُمَمَ
بِه وما عزّ فيه القاطع الذربُ
عزائم ٌ لم تزلْ تبني مصانِعَها
من السلاحِ الذي يُرْجى به الغَلَبُ
فهذه الصين تَسعى في مودَّتِهمْ
مهابةً، وسواها مُقْبِل حَدِبُ
قوموا إلى ساحها ياقوم وانتصروا
لله في جولة يُجلَى الدمُ السَّرِبُ
أعمال أخرى عدنان النحوي
قصيده الجمال
قصيده السهم الأخير وفتىًُ يفَجَّر نفسَهَّ
قصيده الفجر الدامي
قصيده القدس في خطر
قصيده المسجد الأقصى
قصيده الهند ... تقاوم الاحتلال البريطاني
قصيده حب ووفاء
قصيده حب ووفاء 2
قصيده درّة الأقصى مُحمَّد الدرّة وأبوه جمال الدرّة
قصيده دعاء وابتهال : إلهي
قصيده رسالة المسجد الأَقصى إلى المسلمين
قصيده صِدْقُ الوَفَاءِ
قصيده طوفان تسونامي
قصيده فلق الصباح
قصيده لآلئ الشِّعر
قصيده لغتي الجميلة
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر