Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الاسلامي
>>
كعب بن زهير
>>
إنّ عِرْسِي قد آذنتْني أخِيراً
>>
قصائدكعب بن زهير
أترجو اعتذاري يابنَ أروى ورجعتني
أتَعرِفُ رَسْماً بين رَهْمَانَ فالرَّقَمْ
ألاأبلغا عني بُجيراً رسالة ً
ألاَ بَكَرتْ عِرْسِي تُوَائمٌ مَنْ لَحَى
ألمّا على ربعٍ بذات المزاهرِ
أمن نوارَ عرفتَ المنزلَ الخلقا
أمِنْ أُمِّ شَدّادٍ رُسُومُ المَنَازِلِ
أمِنْ دِمْنة ِ الدَّارِ أَقْوَتْ سِنِينَا
أنَّى ألمَّ بك الخيالُ يطيفُ
أَبَتْ ذِكْرة ٌ من حُبِّ لَيْلَى تَعُودُنِي
أَعْلَمُ أَنِّي مَتَى مَا يَأْتِني قَدَرِي
إنّ عِرْسِي قد آذنتْني أخِيراً
كعب بن زهير
إنّ عِرْسِي قد آذنتْني أخِيراً
لم تُعَرِّجْ ولم تُؤامِرْ أمِيرَا
أجهازا جاهزت لا عتبَ فيهِ
أمْ أرَادَتْ خِيانة ً وفُجورَا
ما صلاحُ الزوجين عاشا جميعاً
بعد أن يصرم الكبيرُ الكبيرا
فاصبري مثلَ ما صبرتِ فإني
لا إخالُ الكريمَ إلاّ صَبُورَا
أيَّ حينٍ وقد دببتُ ودبَّتْ
ولَبِسْنا من بَعْدِ دَهْرٍ دُهُورَا
ما أرانا نقولُ إلا رجيعاً
ومعاداً من قولنا مكرورا
عذلتني فقلتُ لا تعذليني
قد أغادي المعذَّل المخمورا
ذا صباحٍ فلم أوافِ لديهِ
غيرَ عَذَّالة ٍ تَهِرُّ هَرِيرَا
عذلته حتى إذا قال إني
#NAME?
غفلتْ غفلة ً فلم تر إلا
ذات نفس منها تكوسُ عقيرا
فَذَرِينِي من المَلامَة ِ حَسْبِي
رُبَّما أَنْتَحِي مَوارِدَ زُورَا
تتأوَّى إلى الثنايا كما شَكَّـ
ـتْ صناعٌ من العسيبِ حصيرا
خلجاً من معبدٍ مسبطرٍّ
فقَّر الأكم والصُّوى تفقيرا
واضِحِ اللَّوْنِ كالمَجَرَّة ِ لا يَعْـ
ـدمُ يوماً من الأهابيِّ مورا
وذِئاباً تَعْوِي وأَصْواتَ هامٍ
مُوفِياتٍ مع الظَّلامِ قُبورَا
غيرَ ذِي صاحبٍ زَجَرْتُ عليه
حُرَّة ً رَسْلة َ اليَدَيْنِ سَعُورَا
أخرج السَّير والهواجر منها
قَطِراناً ولو رُبٍّ عصيرا
يومَ صومٍ من الظهيرة ِ أو يو
مَ حُرُورٍ يَلَوِّحُ اليعفورا
وإذا ما أَشاءُ أبعَثُ منها
مطلعَ الشمسِ ناشطاً مذعورا
ذا وشومٍ كأنّ جلدَ شواهُ
في ديابيجَ أو كسين نمورا
أَخْرَجتْه من اللّيالي رَجُوسٌ
ليلة ً هاجَها السِّماكُ دَرُورَا
غَسَلتْه حتَّى تَخَالَ فَريداً
وجمانا عن متنه محدورا
في أًصولِ الأَرْطَى ويُبْدِي عُروقاً
ثَئِداتٍ مثلَ الأعِنَّة ِ خُورَا
وَاشِجاتٍ حُمْراً كأنّ بأَظْلاَ
فِ يديهِ من مائهنََّ عبيرا
كمطيفِ الدوّار حتى إذا ما
ساطِعُ الفَجْرِ نَبَّه العُصفورا
رابَه نَبْأة ُ وأضْمَرَ منْها
في الصِّماخين والفؤادِ ضَميرا
مِنْ خَفِيّ الطِّمْرَيْنِ يَسْعَى بغُضْفٍ
لم يؤيِّه بهنّ إلا صفيرا
مقعياتٍ إذا علونَ يفاعاً
زرقاتٍ عيونها لتغيرا
كالحِاتٍ معاً عَوارِضَ أَشْدَا
قٍ ترى في مشقِّها تأخيرا
طافِياتٍ كأنهنّ يَعَاسِيـ
ـبُ عَشِيٍّ بارَيْنَ رِيحاً دَبُورَا
ما أرى ذائداً يزيد عليه
غابَ عنه أنصارُه مَكْثُورَا
بأسيلٍ صَدقٍ يثقفه فيـ
ـهنّ لا نابِياً ولا مأطُورَا
فكأنّي كسوتُ ذلك رحلي
أو مُمرَّ السراة ِ جأباً دريرا
أو أقباً تصيَّفَ البقلَ حتى
طار عنه النسيلُ يرعى غريرا
£يَنْتحِي بالقَنَان يَقْرُو رِياضاً
فانتحى آتنا جدائدَ نورا
ألصق العذمَ والعذابَ بقبّا
ءَ ترى في سراتها تحسيرا
سَمْحة ٍ سَمْحَجِ القَوائِم حَقْبا
ءَ من الجونِ طمِّرتْ تطميرا
فوقَ عُوجٍ مُلْسِ القَوائِم أُنْعِلْـ
ـلْنَ جلاميدَ أو حذينَ نسورا
دأبَ شهرين ثم نَصفاً دميكاً
بأريكينِ يكدمانَ غميرا
فهي مَلْساءُ كالعَسِيبِ وقَدْ بَا
نَ نَسِيلٌ عن مَتْنِها ليَطِيرَا
قد نَحاها بشَرِّه دُونَ تِسْعٍ
كان ما رامَ عندَهنّ يَسِيرَا
كالقيسيِّ الأعطالِ أفرد عنها
آتناً قرّحاً ووحشا ذكورا
مُرْتِجاتٍ على دَعَامِيصَ عُوناً
شُمُسٌ قد لَوَيْنَ عنه حُجُورَا
££££££تَرَك الضَّرْبُ بالسَّنابِك مِنْهُـ
ـنّ بضاحي جبينه توقيرا
علقتْ مخلفاً جنيناً وكانت
منحتْ قبله الحيالَ نزورا
مثل درصِ اليربوع لم يرب عنهُ
غَرِقاً في صُوانِه مَغْمورَا
فإذا ما دَنَا لها مَنَحَتْهُ
مضمراً يفرصُ الصَّفيحَ ذكيرا
ذَكَرَ الْوِرْدَ فاسْتَمَرَّ إلَيْه
بِعَشِيٍّ مُهَجِّراً تَهْجِيرَا
جعل السَّعدَ والقنان يميناً
والمروراة شأمة ً وحفيرا
عامداً للقنان ينضو رياضاً
وطِرَاداً من الذِّنابِ ودُورَا
ويخافانِ عامراً عامرَ الخضْـ
ـرِ وكان الذِّنابُ منه مصيرا
رامياً أخَشْنَ المَنَاكِبِ لا يُشْـ
ـخِصُ قد هَرَّه الهَوادِي هَرِيرَا
ثاوياً ماثلاً يقلب زرقاً
رَمَّها القَيْنُ بالعُيونِ حُشُورَا
شرقاتٍ بالسمِّ من صُلبِيٍّ
وركوضاً من السراءِ طحورا
ذاتَ حِنْوٍ مَلْسَاءَ تَسْمَعُ مِنْها
تَحْتَ ما تَنبِضُ الشِّمالُ زَفِيرَا
يبعثُ العزفُ والترنمُ منها
ونزيرٌ إلى الخَمِيسِ نزِيرا
لاصقٌ يكلأُ الشريعة لا يُغـ
ـفي فواقاً مدمِّراً تدميرا
أعمال أخرى كعب بن زهير
قصيده أترجو اعتذاري يابنَ أروى ورجعتني
قصيده أتَعرِفُ رَسْماً بين رَهْمَانَ فالرَّقَمْ
قصيده ألاأبلغا عني بُجيراً رسالة ً
قصيده ألاَ بَكَرتْ عِرْسِي تُوَائمٌ مَنْ لَحَى
قصيده ألمّا على ربعٍ بذات المزاهرِ
قصيده أمن نوارَ عرفتَ المنزلَ الخلقا
قصيده أمِنْ أُمِّ شَدّادٍ رُسُومُ المَنَازِلِ
قصيده أمِنْ دِمْنة ِ الدَّارِ أَقْوَتْ سِنِينَا
قصيده أنَّى ألمَّ بك الخيالُ يطيفُ
قصيده أَبَتْ ذِكْرة ٌ من حُبِّ لَيْلَى تَعُودُنِي
قصيده أَعْلَمُ أَنِّي مَتَى مَا يَأْتِني قَدَرِي
قصيده أَلاَ أَسْمَاءُ صَرَّمْتِ الحِبَالاَ
قصيده أَلاَ بَكَرتْ عِرْسِي تَلُوم وتَعْذُلُ
قصيده أَمِنْ دِمْنَة ٍ قَفْرٍ تَعَاوَرَها البِلَى
قصيده إن يُدرككَ موتٌ أو مشيبٌ
قصيده إنّ عِرْسِي قد آذنتْني أخِيراً
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اغرب الرياضات في العالم لم تسمع عنها من قبل !