Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الجاهلي
>>
طرفة بن العبد
>>
اصبري انك من قوم صبر
>>
قصائدطرفة بن العبد
أحسن بيت
أخشى عقابك
ألأم الملوك
إني من القوم الذين
ابا منذر!
ارسل حكيماً ولا توصه
اصبري انك من قوم صبر
الخير والشر
المعلقة
تبيت اماء الحي
حكم اللـه
اصبري انك من قوم صبر
طرفة بن العبد
أصَحَوْتَ اليَومَ أم شاقَتْكَ هِرّ
ومِنَ الحُبّ جُنونٌ مُسْتَعِرْ
لا يَكُنْ حُبُّكِ داءً قاتِلاً،
لَيسَ هذا منكِ، ماوِيَّ، بِحُرّ
كَيْفَ أرجو حُبَّها، مِنْ بعدِ ما
عَلِقَ القَلْبُ بِنُصْبٍ مسْتَسِرّ
أرّقَ العَينَ خَيَالٌ لمْ يَقِرّ،
طافَ، والرّكْبُ بصَحْراءِ يُسُرْ
جازَتِ البِيدَ إلى أرحُلِنا،
آخِرَ اللّيْلِ، بيَعْفُورٍ خَدِرْ
ثمّ زارَتني،وصَحْبي هُجَّعٌ،
في خَلِيطٍ، بَينَ بُردٍ ونَمِرْ
تَخْلِسُ الطَّرْفَ بعَيْنَيْ بَرغَزٍ،
وبِخَدّيْ رَشإٍ آدَمَ غِرّ
ولـها كَشْحَا مَهاةٍ مُطفِلٍ،
تَقْتَري، بالرّمْلِ، أفْنانَ الزّهَرْ
وعلى المَتْنَينِ مِنها واردٌ،
حَسَنُ النَّبْتِ، أثيتٌ، مُسبَطِرّ
جابَةُ المِدرى، لـها ذُو جُدّةٍ،
تَنْفُضُ الضّالَ وأفنانَ السَّمُرْ
بَينَ أكنافِ خُفافٍ فاللِّوَى،
مُخرِفٌ تحنو لِرَخصِ الظِّلفِ حُرّ
تَحسِبُ الطَّرفَ عَليها نَجدةٌ،
يا لَقَوْمي للشّبابِ المُسبَكِرّ!
حَيثُما قاظوا بنَجْدٍ، وشَتَوْا
حَولَ ذاتِ الحاذِ مِن ثِنْيَيْ وُقُرْ
فَلَهُ منها، على أحيانها،
صَفْوَةُ الرّاحِ بمَلْذوذٍ، خَصِرْ
إنْ تُنَوّلْهُ، فقدْ تمنَعُهُ
وتُريهِ النَّجْمَ يَجري بالظُّهُر
ظَلّ في عَسْكَرَةٍ من حُبّهَا،
ونأتْ، شَحطَ مَزارِ المُدّكِر
فَلئِنْ شَطّتْ نَواهَا، مَرّةً
لَعَلى عَهْدِ حَبيبٍ مُعتَكِرْ
بادِنٌ، تَجلُو، إذا ما ابْتَسَمَتْ،
عَن شَتِيتٍ، كأقاحِ الرّمْلِ، غُرّ
بدّلَتْهُ الشّمْسُ من مَنْبَتِهِ،
بَرَداً أبيَضَ، مَصْقولَ الأُشُرْ
وإذا تَضْحَكُ تُبْدي حَبَباً
كَرُضَابِ المِسْكِ بالماءِ الخَصِرْ
صادَفَتْهُ حَرجَفٌ في تَلعَةٍ،
فَسَجَا وَسطَ بَلاطٍ مُسبَطِرّ
وإذا قامَتْ تَداعَى قاصِفٌ،
مالَ مِنْ أعلى كثيبٍ مُنقَعِرْ
تَطرُدُ القُرَّ بحرٍّ صادِقٍ،
وعَكِيكَ القَيظِ، إن جاءَ بقُرّ
لا تلُمْني! إنّها من نِسْوَةٍ
رُقَّدِ الصّيْفِ، مَقالِيتٍ، نُزُرْ
كَبَنَاتِ المَخْرِ يَمْأدنَ، كما
أنْبَتَ الصّيْفُ عَساليجَ الخُضَر
فَجَعوني، يوْمَ زمّوا عِيرَهُمْ،
برَخِيمِ الصّوتِ، مَلثومٍ، عَطِر
وإذا تَلْسُنُني ألسُنُهَا،
إنّني لَستُ بمَوْهونٍ، فَقِرْ
لا كَبيرٌ دالِفٌ مِنْ هَرَمٍ،
أرهَبُ اللّيْلَ، ولا كَلُّ الظُّفُر
وبِلادٍ زَعِلٍ ظِلْمَانُها،
كالمَخاضِ الجُرْبِ في اليوْمِ الخَدِر
قد تَبَطّنْتُ، وتَحتي جَسرَةٌ،
تَتّقي الأرضَ بمَلثومٍ مَعِرْ
فتَرى المَروَ، إذا ما هَجّرَتْ،
عن يدَيها، كالفَراشِ المُشفَتِرْ
ذاكَ عَصْرٌ، وعَداني أنّني
نابَني، العامَ، خُطوبٌ غيرُ سِرْ
مِنْ أمورٍ حَدَثَتْ أمثالُها،
تَبتَري عُودَ القَويّ، المُستَمِرّ
وتَشَكّى النّفْسُ ما صابَ بها،
فاصبِري، إنّكِ من قَوْمٍ صُبُرْ
إنْ نُصادِفْ مُنْفِساً لا تُلْفِنا
فُرُحَ الخَيرِ، ولا نَكبو لِضُرّ
أُسْدُ غابٍ، فإذا ما فَزعوا،
غَيرُ أنكاسٍ ولا هُوجٍ، هُذُرْ
وليَ الأصلُ، الذي في مِثلِهِ،
يُصْلِحُ الآبِرُ زَرعَ المؤتَبِرْ
طَيِّبو الباءَةِ، سَهلٌ، ولَهُمْ
سُبُلٌ إنْ شِئْتَ في وحشٍ وعِرْ
وهُمُ ما هم، إذا ما لَبِسوا
نَسْجَ داوُدَ لِبأسٍ مُحتَضِرْ
وتَساقَى القَوْمُ كأساً مُرّةً،
وعَلا الخَيْلَ دِماءٌ كالشَّقِر
ثمّ زادوا أنّهُمْ، في قوْمِهِمْ،
غُفُرٌ ذَنبَهُمُ، غَيرُ فُخُرْ
لا تَعِزُّ الخَمْرُ، إن طافوا بها
بِسِباءِ الشّوْلِ، والكُومِ البُكُرْ
فإذا ما شَربوها وانتَشوا،
وهَبوا كُلَّ أمونٍ وطِمِرّ
ثمّ راحوا عَبَقُ المِسكِ بهِمْ،
يُلحِفونَ الأرضَ هُدّابَ الأُزُرْ
ورِثوا السّؤدُدَ عن آبائِهِمْ،
ثمّ سَادُوا سُؤدُداً، غَيرَ زَمِرْ
نحنُ في المَشتاةِ ندعوا الجَفَلى،
لا تَرَى الآدِبَ فِينَا يَنْتَقِرْ
حِينَ قالَ النّاسُ، في مجْلِسِهِمْ:
أقُتارٌ ذاكَ أمْ ريحُ قُطُرْ
بجِفانٍ، تَعْتَري ناديَنا،
مِنْ سَدِيفٍ، حِينَ هَاجَ الصِّنَّبِرْ
كالجَوابي، لا تَني مُتْرَعَةً
لِقِرَى الأضْيافِ، أو للمُحتضِرْ
ثمّ لا يخزُنُ فينا لَحمُها،
إنّما يَخْزُنُ لَحْمُ المُدّخِرْ
ولَقَدْ تَعْلَمُ بَكْرٌ أنّنَا
آفةُ الجُزْرِ، مَساميحٌ، يُسُرْ
ولَقَدْ تَعْلَمُ بَكْرٌ أنّنَا
واضِحُو الأوجُهِ، في الأزمَةِ، غُرّ
ولَقَدْ تَعْلَمُ بَكْرٌ أنّنا
فاضِلُوا الرّأي، وفي الرّوعِ وُقُر
ولَقَد تَعْلَمُ بَكْرٌ أنّنَا
صادقو البأسِ وفي المَحفِلِ غُرّ
يَكشِفونَ الضُّرَّ عن ذي ضُرّهمْ،
ويُبِرّون على الآبي المُبِرّ
فُضُلٌ أحْلامُهُمْ عَنْ جَارِهِمْ،
رُحُبُ الأذرُعِ، بالخَيرِ أُمُرْ
ذُلُقٌ في غارَةٍ مَسْفُوحَةٍ،
ولدى البَأسِ حُماةٌ ما نَفِرّ
نُمْسِكُ الخيْلَ على مَكروهِها،
حِينَ لا يُمْسِكُهَا إلا الصُّبُرْ
حينَ نادى الحيُّ، لمّا فَزعوا،
ودَعا الدّاعي، وقد لَجّ الذُّعُر
أيْهَا الفِتْيَانُ في مجْلِسِنَا،
جَرِّدوا مِنْها وِرَاداً وَشُقُر
أعوجِيّاتٍ، طِوالاً، شُزَّباً،
دُوخِلَ الصّنْعَةُ فيها والضُّمُر
مِن يَعابِيبَ ذُكورٍ، وُقُحٍ،
وهِضَبّاتٍ، إذا ابتَلّ العُذُرْ
جافِلاتٍ، فَوقَ عُوجٍ عُجُلٍ،
رُكّبَتْ، فيها مَلاطِيسُ سُمُرْ
وَأنَافتْ بِهَوَادٍ تُلُعٍ،
كَجُذُوعٍ شُذّبَتْ عنها القِشَرْ
عَلَتِ الأيْدي بأجْوازٍ لـهَا
رُحُبِ الأجْوافِ، ما إن تَنبَهِرْ
فهي تَردي، فإذا ما ألـهَبَتْ
طارَ، مِن إحْمائِهَا، شَدُّ الأزُرْ
كائراتٍ، وتَراها تَنْتَحِي
مُسْلَحِبّاتٍ، إذا جَدّ الحُضُرْ
ذُلُقُ الغارَةِ، في إفْزَاعِهِمْ،
كَرِعَالِ الطّيرِ، أسراباً تَمُرّ
نَذَرُ الأبطَالَ صَرعى بَينها،
ما يَني مِنهُمْ كَمِيٌّ مُنْعَفِرْ
فَفِداءٌ، لِبَني قَيْسٍ، على
ما أصَابَ النّاسَ من سُرٍّ وضُرّ
خالَتي والنّفْسُ، قِدْماً، أنهم
نَعِمَ السّاعونَ في القَوْمِ الشُّطُرْ
وهُمُ أيْسارُ لُقْمَانٍ، إذا
أغلَتِ الشّتْوَةُ أبداءَ الجُزُرْ
لا يُلِحّونَ عَلى غَارِمِهِمْ،
وعلى الأيْسارِ تَيْسِيرُ العَسِرْ
كنْتُ فِيكُمْ كالمُغطّي رأسَهُ
فانجَلى اليَوْمَ قِناعي وَخُمُرْ
وَلَقَد كنتُ، عليكُمْ، عاتِباً،
فَعَقَبْتُمْ بِذَنُوبٍ غَيرِ مُرّ
سادِراً، أحسَبُ غيّي رَشَداً،
فَتَنَاهَيْتُ، وقدْ صابَتْ بِقُرّ
أعمال أخرى طرفة بن العبد
قصيده أحسن بيت
قصيده أخشى عقابك
قصيده ألأم الملوك
قصيده إني من القوم الذين
قصيده ابا منذر!
قصيده ارسل حكيماً ولا توصه
قصيده اصبري انك من قوم صبر
قصيده الخير والشر
قصيده المعلقة
قصيده تبيت اماء الحي
قصيده حكم اللـه
قصيده سمحاء الفقر اجوادا الغني
قصيده عبد الضلال
قصيده عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه!
قصيده فسقي بلادك
قصيده فما ذنبنا
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر