Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
د. عبدالله الفيفي
>>
جُبَر.. ومئةُ عامٍ من المطر!
>>
قصائدد. عبدالله الفيفي
أقرأُ نقْشاً على باب أُخرى المُدُن!
أميرة الماء
جُبَر.. ومئةُ عامٍ من المطر!
صوت القادم من سواد الأسئلة
طائفية أو فيفية
عيون الشعر
فيفاء
مهرة الشمس
مُكَاشَفَاتٌ أَخِيْرَةٌ في مَهَبِّ اللَّيل
ويصحو السؤالُ أشجارا !
يومية فارس
جُبَر.. ومئةُ عامٍ من المطر!
د. عبدالله الفيفي
في داعِجاتِ اللَّياليْ اسْتَرْوَحَ العُمُرُ
وَجْهَ المَعانيْ فَغَامَ السَّمْعُ والبَصَرُ
يَرُبُّنِيْ في ابْتِداءاتِ الرُّؤى وَجَلٌ
ويَزْدَهِيْنِيَ في أُمِّ الدُّجَى سَمَرُ
يُعِيْدُنِيْ في دَمِ الأَيَّامِ آوِنَةً
ويَنْتَضِيْنِيْ أَوانًا حِيْنَ يَنْهَمِرُ
يَشُدُّ فِيَّ جَبِيْنَ الوقْتِ ، مِنْ يَدِهِ
أَعُبُّ ماءَ القَوافي ما بِهِ كَدَرُ
أَسْرَتْ خُطَاهُ بِطَرْفِيْ والدُّنَى لُجَجٌ
حَتَّى تَبَلَّجَ دَرْبِيْ والخُطَى شَرَرُ
ما كانَ مِنْهُ ومِنِّي غَيْر ُ رَاحِلَةٍ
مِنَ الخَيَالِ تخبُّ ثُمَّ تَنْكَدِرُ
***
***
مَنْ أَنْتَ؟ قُلْتُ ، وفي صوتي انْحَنَتْ شَعَفٌ
مِنَ الجِبالِ تَحُثُّ الشوْقَ : ما الخَبَرُ؟
ماذا هُنَاكَ ، لماذا الشَّمْسُ في خَفَرٍ
تُغَفْغِفُ اليومَ كالعذراءِ تَنْكَسِرُ؟
وكانتِ الأَمْسَ نِيْرانًا وغاشِيَةً
كمْ أَمْطَرَتْكَ رُعافَ الجَمْرِ يَنْثَجِرُ
ولِمْ أَرَى، عَجَبًا، فيكَ الضُّحَى ولَهُ
مباسمٌ تَهَبُ التُّفَّاحَ .. تَعْتَصِرُ؟
إِنِّي عَرَفْتُكَ لا تَلْوِيْ على فَرَحٍ
إِلاَّ يُنَغِّصُهُ في وَجْهِكَ الكَدَرُ
إِنِّي عَرَفْتُكَ جَوَّابَ الفَضَاءِ على
ساقَيْنِ مِنْ تَعَبٍ أَزْرَى بها السَّفَرُ
إِنِّي عَرَفْتُكَ قَبْلَ اليَوْمِ تَعْرِفُنِي
فَتَنْثَنِي خَجَلاً أَنْ مَسَّكَ الضَّرَرُ
وتَبْتَغِيْ جَاهِدًا في السُّوْقِ مُدَّخَلاً
أَنْ لا تراكَ عُيُونُ السُّوقِ يا جُبَرُ
ما هذه النِّقْلَةُ النَّوْعِيَّةُ التَحَفَتْ
في شَمْلتَيْكَ ففيكَ البَدْوُ والحَضَرُ؟
يا أيُّها الشَّبَحُ الذِّكْرَى أَمَا خَبَرُ
عمّا بَراكَ جديداً حينَ تُدَّكَرُ؟
قُلْ غَنِّ إِنِّي وَهَبْتُ السَّمْعَ ضَوْءَ دَمِيْ ،
مَنْ ذا يَلُمُّ سرابَ القَفْرِ أَوْ يَذَرُ
قُلْ: أين ثَوْبٌ على المَتْنَيْنِ مُهْتَرِئٌ
تَخِيْطُهُ مِنْ لَيَالِيْ قَهْرِكَ الإِبَرُ؟
قُلْ: أين ظِلْعَانِ، كانا شُهْرَتَيْكَ،وما
بَيْنَهُمَا جُرُفٌ ، إِنْ تُبْتَغَى الشُّهَرُ؟
* * *
* * *
ماذا فَعَلْتَ بِباقِيْ الحَبِّ يَوْمَ غَزَا
دَبَا الجَرَادِ وما في الجُرْنِ مُدَّخَرُ؟
كيف اسْتَطَعْتَ حياةً والمَدَى كَفَنٌ
كيف اسْتَعَادَتْ بَيَاضَ الدِّرَّةِ الدِّرَرُ؟
هل ما تَزَالُ بِحَبَّاتِ الفَنَا أُمَمٌ
هنا تَمُوتُ لِتَشْقَى بَعْدَها أُخَرُ؟
مَنْ غَيَّرَ الحَالَ حَالاً طَلْعُها أَلَقٌ
عِنْدَ اللِّقَاءِ فَتُطْرَى الحَالُ والغِيَرُ؟
* * *
* * *
قال: اتَّئِدْ، فَلِسَانِيْ طائِرٌ حَصِرَتْ
دُوْنَ الذُّرَى جَانِحَاهُ والذُّرَى سِيَرُ
ماذا أَقُولُ، وإِذْ مِثْلُ اسْمِهِ جَبَلِيْ
فَيْفَاءَ لا مَطَرٌ تُرْجَى ولا ثَمَرُ
وإِذْ أَفاوِيْقُ ما يَجْنِيْهِ قاطِنُهُ
فِيْهِ المَجَاعَاتُ والأَمْراضُ والخَطَرُ
والمَوْتُ يَمْلأُ شِدْقَيْهِ وقَبْضَتَهُ
يَمْشِيْ الهُوَيْنَى وبالأشْلاءِ يَأْتَزِرُ
يُعَابِثُ المَرْأَةَ الحُبْلَى يَقُوْلُ لَهَا:
المَوْتُ طِفْلِيْ ومَهْدُ الطِّفْلِ مُحْتَفَرُ
ويَلْكُزُ الكَهْلَ في أَوْدَاجِهِ جَنَفًا:
كَمْ ذا يُعَاشُ وكَمْ ذا يُشْتَكَى الكِبَرُ
لَيْتَ الأُلَى أَكَلَ المَوْتُ الزُّؤَامُ قَضَوا
يَوْمَيْ حَيَاةٍ ، تُرَوَّى الأَعْظُمُ النُّخُرُ
كَيْمَا يَرَوا غَرْسَهُمْ، أَحْفَادَ ما سَغِبُوا،
ماتُوا انْتِظَارًا عسى أنْ يُوْرِقَ الشَّجَرُ
* * *
* * *
يا قَوْم، ما جِئْتُ مَدَّاحًا، ولستُ أَنا
مَنْ يُحْسِنُ المَدْحَ إِمَّا المَدْحُ يُنْتَقَرُ
يا صاحِ، إنَّ اللَّيالي أَعْقَبَتْ قَمَراً
يَضُمُّ كُلَّ جِبَالِيْ ذلكَ القَمَرُ
يَلُمُّ فيها شَتِيْتَ المَهْدِ يُرْضِعُها
حَلِيْبَهُ فَيَرِفُّ الغُصْنُ والحَجَرُ
إِنْ جِئْتَ تَسْأَلُ عَنْ حَالِيْ وكَيْفَ غَدَا
فَلْتُسْأَلِ الأرضُ والأنسامُ والزَّهَرُ
يَوْمَ الْتَقَى سَحَرُ التَّارِيْخِ مِلْءَ يَدِيْ
صَفْوَ السُّيُوفِ، ألا يا نِعْمَ ذا السَّحَرُ
يَوْمَ اسْتَفَاقَ بِأَعْرافِ الخُيُولِ ضُحًى
نَخْلُ السِّنِيْنِ الذي قد كادَ يَنْدَثِرُ
حَتَّى تَبَجَّسَ قَلْبُ الصَّخْرِ مُنْتَفِضًا
طَيْراً مِنَ الماءِ يُرْوِيْنَا ويَعْتَذِرُ
وسابقتْ مَوْجَةٌ تَحْتَثُّ جارتَها
تَسَامَقَتْ صُوُراً تَشْتَقُّها صُوَرُ
ذُؤَابَةُ المَجْدِ واختالَ النُّواسُ بِها
نَشْوَى الفَخَارِ وأَنْفُ الذُّلِّ مُنْعَفِرُ
تَهُزُّ في مُهْجَةِ الصَّحْراءِ عَوْسَجَةَ (م)
الزَّمَانِ، ما غُرَرٌ جاشَتْ بها غُرَرُ
وَتَفْغَمُ الجَوَّ في كُلِّ القُرَى عَبَقًا
أَرْدَانُهُ العِزُّ والتَّمْكِيْنُ والظَّفَرُ
كَأَنَّما قد وَعَتْ كُلُّ الجَزِيْرَةِ أَنْ
قَدْ احْتَوَتْ قَدَرًا أَحْشَاؤُها الصُّبُرُ
كَأَنَّما هِيَ زَرْقَاءُ اجْتَلَتْ غَدَهَا ،
وذِمَّةُ المُسْتَحِيْلِ البَيْرَقُ الخَضِرُ
* * *
* * *
عبدُ العَزِيْزِ لَهُ في دِيْنِ كُلِّ فَتًى
دَيْنٌ فَتًى أَبَدًا ما إِنْ لَهُ عُمُرُ
مَنْ وَحَّدَ الأَرْضَ أَرْضَ اللهِ في جَسَدٍ
المَسْجِدانِ بِهِ العَيْنَانِ والحَوَرُ
ومَنْ أَحاطَ رِقَابَ الجِيْلِ مَأْثُرَةً
مِنْ بَعْدِهِ الجِيْلُ يَتْلُوْها ويَأْتَثِرُ
مَنْ قَبْلَهُ لَمَّ هذا الشَّعْثَ في رِئَةٍ
أَنْفاسُها الشِّيْحُ والكَاذِيُّ والمَطَرُ
ومَنْ تُرَاهُ ابْتَنَى للعُرْبِ مَمْلَكَةً
في شَكْلِ قَلْبٍ بِنَبْضِ القَلْبِ يَعْتَمِرُ
هَبَّتْ صَبًا حَمَلَتْ وَطْفَاءَ ما هَدَأَتْ
حَتَّى تَغَشَّتْ بِلادي وَهْيَ تَنْهَمِرُ
فَغَيَّرَ اللهُ حَالِيْ نَضْرَةً ورِضًى
وسَنْبَلَ الحَقْلَ صَخْرٌ يانِعٌ نَضِرُ
* * *
* * *
إِنِّي اسْتَفَقْتُ وفي كَفَّيَّ مَدْرَسَةٌ
مَبْنِيَّةٌ بِعُيُونِ النُّوْرِ تَنْتَظِرُ
إِنِّي اسْتَفَقْتُ وما أَلْقَى أَخِيْ وأَخِيْ
خَصْمَيْنِ في رَحِمٍ .. واللَّيْلُ مُعْتَكِرُ
إِنِّي رَأَيْتُ سَبِيْلِيْ لاحِبًا أَمَمًا
مُعَبَّدَ الخَطْوِ لا تَنْبُوْ بِهِ العثَرُ
وقَدْ تَسَدَّتْ جِبالِيْ الشُّمَّ فارِعَةٌ
مِنْ دَوْحَةِ النُّوْرِ أَفْنَانِيْ بهَا زُهُرُ
والدَّرْبُ أَعْمَى تَجَلَّى ناظِراهُ كما
جَلَّتْ مَحَاجِرَها بالأَنْجُمِ الدُّجُرُ
عَهْدٌ جَدِيْدٌ مُرِبٌّ كُلُّهُ لُغَةٌ
مِنَ التَّفَوُّقِ والإِقْدَامِ تَنْصَهِرُ
يَرْنُوْ إِلى أَسْطُرٍ أُخْرَى تُزَوْبِعُها
حُرِّيَّةٌ سَنَّها الإِسلامُ والنَّظَرُ
يَرْمِيْ فِجَاجَ الرُّؤَىعَنْ كُلِّ قافِيَةٍ
فَيَسْتَهِلُّ قَصِيْدٌ ثائِرٌ خَطِرُ
فَقُلْتُ، إِذْ قَالَ، وارْتَفَّتْ على شَفَتِيْ
فَراشَةُ الشِّعْرِ، واسْتَشْرى بِها الوَتَرُ:
* * *
* * *
إِنَّ المَسَافَةَ عَجْزٌ حِيْنَ تَذْرَعُها
وهِمَّةُ الحُلْمِ تُدْنِيْهَا وتَخْتَصِرُ
أعمال أخرى د. عبدالله الفيفي
قصيده أقرأُ نقْشاً على باب أُخرى المُدُن!
قصيده أميرة الماء
قصيده جُبَر.. ومئةُ عامٍ من المطر!
قصيده صوت القادم من سواد الأسئلة
قصيده طائفية أو فيفية
قصيده عيون الشعر
قصيده فيفاء
قصيده مهرة الشمس
قصيده مُكَاشَفَاتٌ أَخِيْرَةٌ في مَهَبِّ اللَّيل
قصيده ويصحو السؤالُ أشجارا !
قصيده يومية فارس
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر