Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
الأبيوردي
>>
لَكَ ما يُرَوِّقُهُ الغَمامُ الهاطِلُ
>>
قصائدالأبيوردي
أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ
أبا خالِدٍ لا تَبْخَسِ الشِّعْرَ حقَّهُ
أتربَ الخنى ما لابنِ أمِّكَ مولعاً
أثرها فما دونَ الصَّرائمِ حاجزُ
أثرها وهي تنتعلُ الظِّلالا
أرضَ العُذيبِ أَما تنفكُّ بارقة ٌ
أرقتُ لشوقٍ أضمرتهُ الأضالعُ
أروحُ بأشجانٍ على مثلها أغدو
أعائدة ٌ تلكَ اللَّيالي بذي الغضى
أعدْ نظراً هل شارفَ الحيُّ ثهمدا
أغضُّ جماحَ الوجدِ بينَ الجوانحِ
لَكَ ما يُرَوِّقُهُ الغَمامُ الهاطِلُ
الأبيوردي
لَكَ ما يُرَوِّقُهُ الغَمامُ الهاطِلُ
إنْ رَدَّ عَبْرتَهُ الجَموحَ السّائِلُ
وعَليكَ يا طَلَلَ الجَميعِ تَحيَّة ٌ
أَصْغى لِيَسْمَعَها المَحَلُّ الآهِلُ
أَمِنَ البِلى هذا النُّحولُ أَمِ الضَّنى
فَالحُبُّ مِنْ شِيَمي وأنتَ النّاحِلُ
خَلَعَ الرَّبيعُ عليكَ مِنْ أَنوارِهِ
حَلْياً تَوَشَّحَهُ ثَراكَ العاطِلُ
وَالرَّوضُ في أَفوافِهِ مُتَبَرَّجٌ
وَالزَّهْرُ في حُلَلِ السَّحائِبِ رافِلُ
وَغَنِيتَ في حِجْرِ الحَيَا مُسْتَرْضَعاً
يَغْذوكَ واشِلُ طَلَّهِ والوابِلُ
كانت أيادي الدَّهرِ فيكَ كَثيرَة ً
لكنْ لَياليهِ لَدَيكَ قَلائِلُ
في حيثُ يَقْتَنِصُ الأُسودَ ضَوارِياً
لَحْظٌ تُمَرِّضُهُ المَهاة ُ الخاذِلُ
إذا لم يكنْ، واللَّيلُ يَسْحَبُ ذَيْلَهُ
لِسُعادَ غيرَ يَدي وِشاحٌ جائِلُ
فَكَأَنَّنا غُصنانِ يَشكو منهُما
بَرْحَ الغَرامِ إلى الرَّطيبِ الذّابِلُ
هَيفاءُ إنْ خَطَرَتْ فَقَدٌّ رامِحٌ
نَجلاءُ إنْ نَظَرَتْ فَطَرْفٌ نابِلُ
وَكَأَنَّ فاها بَعْدَمَا نَشَرَ الدُّجى
فَرعاً يَلوحُ بهِ الخِضابُ النّاصِلُ
صَهْباءُ تُعْشي النَّاظِرينَ نَضَتْ بِها
عَذَبَ الفَدامِ عنِ اللَّطيمَة ِ بابِلُ
وَأَبي اللَّوائِمِ لا أفقتُ مِنَ الهَوى
وَلَئِنْ أفَقْتُ فَأَينَ قَلبٌ ذاهِلُ
حَتّى يَرُدَّ قِوامَ دَولة ِ هاشِمٍ
مَنْ يَرْتَجيهِ لِما يَقولُ العاذِلُ
مُرُّ الحَفيظَة ِ وَالرِّماحُ يَشِفُّها
ظَمَأٌ، وَمنْ ثُغَرِ النُّحورِ مَناهِلُ
يَرمي العُدُوَّ وَدِرْعُهُ مِنْ حِلْمِهِ
فَيقيهِ عادِية َ المَنونِ القاتِلُ
وَالرّايَة ُ السَّوداءُ يَخْفُقُ ظِلُّها
وَالرُّعْبُ يَطْلُعُ، وَالتَّجَلُّدُ آفِلُ
وَالقِرْنُ قَلْقَلَ جَأْشَهُ حَذَرُ الرَّدى
فَأُعيرَ نَفْرَتَهُ النَّعامُ الجَافِلُ
نامَ المُلوكُ وَباتَ سرحانُ الغَضى
مَرْعيُّ سَرْحِهمُ لَهُ وَالهامِلُ
فَأَعَادَ أَكْنافَ العِراقِ عَلى العِدا
شَرَكاً يَدِبُّ بِهِ الضَّراءَ الحابِلُ
وَيَمُدُّ ساعِدَهُ الطِّعانُ كَما لَوَتْ
لِلْفَحْلِ مِنْ طَرَفِ العَسيبِ الشّائِلُ
وَطَوى إلى أمَدِ المَكارِمِ وَالعُلا
نَهْجاً تَجَنَّبَ طُرَّتَيْهِ النّاعِلُ
وَلَهُ شَمائِلُ أُودِعَتْ مِنْ نَشرِها
سِرَّاً يَبوحُ بهِ النِّسيمُ خَمائِلُ
وَيَدٌ يَتيهُ بِها اليَراعُ عَلى الظُّبا
وَيُشابُ فيها بِالنَّجيعِ النَّائِلُ
عَلِقَتْ بِكلتا راحَتيهِ أربعٌ
نَفَضَ الأَنامِلَ دُونّهُنَّ الباخِلُ
نِعَمٌ يشفُّ وَراءَها نَيْلُ المُنى
وَأَعِنَّة وَأسِنة وَمناصِلُ
مِنْ مَعْشَرٍ فَرَعوا ذَوائِبَ سُؤْدَدٍ
أَغصانُ دَوْحَتِهِ الكَمِيُّ الباسِلُ
تُدْعى زُرارَة ُ في أَواخِرِ مَجْدِهِمْ
يَوْمَ الفَخارِ، وفي الأَوائِلِ وائِلُ
يا خَيرَهُمْ حَيثُ السيُّوفُ تَزيدُها
طُولاً وَقَدْ قَصُرَتْ عَلَيْكَ حَمائِلُ
إنّ الصِّيامَ يَهُزُّ عِطْفَيْ شَهرِهِ
أجْرٌ بِما زَعَمَ التَّمَنّي كافِلُ
وافاكَ طَلْقَ المُجْتَلي، فَثَوابُهُ
لَكَ آجِلٌ، وَنَداكَ فيهِ عاجِلُ
وإذا السِّنونَ قضى بِسَعْدِكَ حاضِرٌ
مِنْهَا تَبَلَّجَ عَنْهُ عامٌ قابِلُ
وَحَمى بِكَ المُسْتَظْهِرُ الشَّرَفَ الّذي
يَزْوَرُّ دونَ ثَنِيَّتَيْهِ الواقِلُ
وَبِكَ استَفاضَ العَدْلُ، وَاْعتَجَرَ الوَرى
بِالأَمنِ، وَانتَبَهَ الزَّمانُ الغافِلُ
لمّا أَرَحْتَ إليهِ عازِبَ سِربِهِمْ
هَدَأَ الرَّعِيَّة ُ واستَقامَ المائِلُ
وَدَعاكَ لِلنَّجوى ، فَكُنْتَ لِرَأيهِ
رِداءاً، كَما عَضَدَ السِّنانَ العامِلُ
وَبَرَزْتَ في حُلَلِ الجَلالِ، أَنارَها
بِأَنامِلِ العِزِّ النَّعيمُ الشَّامِلُ
مُتَوَشِّحاً بِالمَشْرَفيِّ، يُقلُّهُ
أَسَدٌ، مَخَالِبُهُ الحُسامُ القاصِلُ
فَوقَ الأَغرِّ، يَلوحُ في أَعْطافِهِ
مِنَ آلِ أَعوجَ وَالصَّريحِ شَمائِلُ
وَمُعَرَّسُ النُّعْمى دَواة ٌ، حَلْيُها
حَسَبٌ تَحُفُّ بِهِ عُلاً وَفَضائِلُ
نَشَرَ الصَّباحُ بِها الجَناحَ، وَرَقْرَقَتْ
فيها مِنَ الشَّفقِ النُّضارَ أَصائِلُ
وَكَأَنما أَقلامُها هِنْدِيَّة ٌ
بيضٌ أَحَدَّ مُتونَهُن الصّاقِلُ
وَالعِزُّ مُقْتَبِلٌ بِحيثُ صَريرُها
َصَليلُ سَيْفِكَ وَالجَوادُ الصّاهِلُ
فَفداكَ مِنْ رَيْبِ الحَوادِثِ ناقِصٌ
في المَكْرُماتِ، وفي المَعايِبِ كامِلُ
بِيَدٍ يُشامُ لَها بَريقٌ خُلَّبٌ
عَلِقَتْ بِه ذَبلَ الجَهامِ مَحائِلُ
غُلَّتْ عن المَعروفِ فَهْي بَكيَّة ٌ
وَالضَّرْعُ تَغْمُرُهُ الأَصِرَّة ُ حافِلُ
قَسَماً بِخُوصٍ شَفَّها عَقْبُ السُّرى
حَتَّى رَثى لابنِ اللَّبونِ البَازِلُ
وَفَلَتْ بِأَيديهِنَّ ناصِية َ الفَلا
فَشَكا الكَلالَ إلى الإَظَلِّ الكاعلُ
وَاللَّيلُ بَحْرٌ، وَالغَياهِبُ لُجَّة ٌ
وَالشُّهْبُ دُرٌّ، وَالصَّباحُ السَّاحِلُ
وَمُرَنَّحينَ سَقَاهُمُ خَدَرُ الكَرَى
نُطفاً يعافُ كُؤوسَهُنَّ الواغِلُ
نَزَلوا بِمُعْتَلِجِ البِطاحِ، وَعِنْدَهُ
لُفَّتْ على الحَسَبِ الصَّميمِ وَصائِلُ
لأُقَلِّدَنَّكَ مِدْحَة ً أُمَويَّة ً
فَانْظُرْ مَنِ المُهْدي لَها وَالقائِلُ
فَالوِرْدُ إلاَّ في ذَراكَ مُرَنَّقٌ
وَالظِّلُّ إلاَّ في جَنابِكَ زائِلُ
وَالحَقُّ أنتَ، وَكُلُّ مانُثْني بِهِ
إلاَّ عَليكَ مِنَ المَدائِحِ باطِلُ
أعمال أخرى الأبيوردي
قصيده أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ
قصيده أبا خالِدٍ لا تَبْخَسِ الشِّعْرَ حقَّهُ
قصيده أتربَ الخنى ما لابنِ أمِّكَ مولعاً
قصيده أثرها فما دونَ الصَّرائمِ حاجزُ
قصيده أثرها وهي تنتعلُ الظِّلالا
قصيده أرضَ العُذيبِ أَما تنفكُّ بارقة ٌ
قصيده أرقتُ لشوقٍ أضمرتهُ الأضالعُ
قصيده أروحُ بأشجانٍ على مثلها أغدو
قصيده أعائدة ٌ تلكَ اللَّيالي بذي الغضى
قصيده أعدْ نظراً هل شارفَ الحيُّ ثهمدا
قصيده أغضُّ جماحَ الوجدِ بينَ الجوانحِ
قصيده أقسمُ بالجردِ السَّراحيبِ
قصيده أقولُ لسعدى وهي تذري دموعها
قصيده أقولُ لسعدٍ وهوَ خلِّي بطانة ً
قصيده أقولُ لسعدٍ وهوَ للمجدِ مقتنٍ
قصيده أقولُ لصاحبي والوجدُ يمري
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر