Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
ياسر الأطرش
>>
لحن الزناد
>>
قصائدياسر الأطرش
آن للصبر يغضب
أراك تبصر يومي *
أرتاد حُزنكِ.. مرّتين
أرصفة
أشكال
أعلنتْ موتي يداي
ألف.. باء
أم ـ أرض
أمةٌ من قلوب الضحايا
أيها الجاهلون.. سلاماً
إضاءات.. على مسرح الهزيمه
لحن الزناد
ياسر الأطرش
سآوي إلى حصتّي في التراثِ
وأدخل فصل السباتْ
حكايات أهلي
ستكفي لأعبر هذا الممرَّ
بوهمٍ
يُجمّلُ وجه الحقيقةِ
حيث الحقيقة في الشرق أنثى
كما القدس.. أنثى
كما.. كلُّ أيامنا الباقياتْ
***
سئمتُ فصول النضال الملونِ
حول الموائدِ
كأسٌ..
وتأتي البلاد إلينا
وبيتان من حزن درويشَ
تكفي...
ليبكي السريرْ
لماذا نزوّر حتى البكاءَ
ونحسبُ أنّا نغطي السماءَ
بكفٍّ صغير!..
***
سأهربُ
ما عادت الحرب تغري
بنات السلام
تركن السيوف على حدِّ (فاطمُ مهلاً)
فمات امرؤ القيسِ
بالأغنياتْ
(ومن عاش مات، ومن مات فات)
سوى أنّ قسَّ ارتدى موته
سُلَّماً للحياةْ..
كذلك تحت الحجارة عشبٌ
وكفُّ الصغير
تحرّر عشباً وشعباً.
وأمي
تفصِّلُ ثوب حدادٍ جديدٍ
لموت العراقْ!..
بلادٌ تُساقُ إلى الذبحِ
جهراً..
وجيرانها
يشهرون الدعاءَ
وزيَّاً يناسب طقس الفراقْ
تعودتُ أن أستظلَّ بصمتي
وأغلق بابي
على كل ما بي
فما في إياد سراةٌ
لأرفع نصحي
ولكن سأرفع دوماً يديَّ
كما كل من يعبدون المحبة والانعتاقْ...
***
عراقٌ عراقْ
ذئابٌ
وبردٌ يفتش عنّا
ونحن نفتش عنهمْ
ونعرفُ..
ما من رفاقْ...
وحيدين نبقى
وطارق يصرخ: أين المفرُّ
عدوٌ وبحرٌ
وسوف يموت الذي في بروجٍ
وسوف يموت الذي في زقاقْ!...
وبغداد
أرملة المستحيل
تقاتل عنّا
وتشهد أنّا
هُزمنا
ولم تبدأ الحرب بعد
فعنترة المستقيل اضمحلَّ
ولمّا دعوناه –من نومنا-
ما أفاقْ!...
***
تدوزنتُ طوعاً
فأوتار قلبي تطيع الأصابعَ
إنَّ الأصابع
-في لحظة الشرِّ-
تعزف لحن الزنادْ
وصوت الفقير النشازُ
يلوّثُ عُري النجومْ...
لماذا أحاول
أنْ أستقرَّ على غير عرشي؟
لماذا الكسيح الذي أقعدوه
يحاول يمشي؟!
أنا ظلُّ نعشي
أنا عروة الرافد المستبدُّ
خلعتُ الصعاليك
كي ترتديني ثياب الجهادْ
أفق يا رقادْ
صباح الصغار تلوَّنَ بالأرجوان الشهيِّ
عناقيدُ دمعٍ تدلّتْ
لتعلن هذا النهارَ
وتحرس بالحزن هذا الحصادْ
فلسطين أمٌّ.. وتبكي
فلسطين تحكي
لأطفالها
قصة المُبعدينْ
فلسطين خبزٌ وماءٌ وتينْ
فلسطين
حاضرةٌ في نقوش الثيابِ
ودفءِ العتابِ
فلسطَين ليست كما تعرفونَ:
احتلالٌ.. وموتٌ.. ورعبْ
فلسطين أمٌّ بمليون قلبْ!..
وأعمى المعرة
ما كان يتقن دور الأبوة
ماكان يحتاج حزناً مديدْ
كأنك حين تبرعم طفلاً
تباشر قصة قتلٍ جديدْ!
جنيتَ
على من أحبَّ الولادةَ
كان بوسعك ألا ترانا
وألا تفسرَّ هذا الوضوحَ
لماذا عرفتَ
بأنَّا أردناك ألاّ تريدْ؟!
تدخلتَ في ألف عامٍ ستأتي
وفي شكل بيتي
وبيتي الحضاريُّ
بردٌ وقيدٌ
وأطلالُ عمرٍ شقيٍّ سعيدْ
كذا "غونتامو"
لأني أحبُّ حكايات أهلي
وسهلي
ووجهي المعلَّقَ فانوس زيتٍ
يضيء الودادْ
كذا "غونتامو"
حضارةُ سجنٍ
وكيفَ..
ستُحبسُ
في حقد سجنٍ.. صغيرٍ
بلادْ؟!!
أعمال أخرى ياسر الأطرش
قصيده آن للصبر يغضب
قصيده أراك تبصر يومي *
قصيده أرتاد حُزنكِ.. مرّتين
قصيده أرصفة
قصيده أشكال
قصيده أعلنتْ موتي يداي
قصيده ألف.. باء
قصيده أم ـ أرض
قصيده أمةٌ من قلوب الضحايا
قصيده أيها الجاهلون.. سلاماً
قصيده إضاءات.. على مسرح الهزيمه
قصيده احتجاجاً عليكِ
قصيده اشتهاءات.. على مسرح عصفورٍ واحد
قصيده البحر يحترف التحول
قصيده التي تغتال اسمي
قصيده الخزيُ للشعراء
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!