الأدب العربى >> الشعر >> العصر الجاهلي >> مهلهل بن ربيعة >> يا حار لاتجهل >>
قصائدمهلهل بن ربيعة
- يَا حَارِ لاَ تَجْهَلْ عَلَى أَشْيَاخِنا
- إنَّا ذَوُو السورَاتِ وَالأَحْلاَمِ
- مِنَّا إِذَا بَلَغَ الصَّبِيُّ فِطَامَهُ
- سَائِسُ الأُمُورِ وَحَارِبُ الأَقْوَامِ
- قَتَلُوا كُلَيْباً ثُمَّ قَالُوا أَرْبِعُوا
- كَذَبُوا وَرَبِّ الحَلِّ وَالإِحْرامِ
- حَتَّى نَبِيد قَبِيلَةً وَقَبِيلَةً
- قَهْراً وَنَفْلِقَ بِالسُّيُوفِ الْهَامِ
- وَيَقُمْنَ رَبَّاتُ الْخُدُورِ حَوَاسِراً
- يَمْسَحْنَ عَرْضَ ذَوَائِبِ الأَيْتَامِ
المزيد...
العصور الأدبيه