الأدب العربى >> الشعر >> العصر الجاهلي >> مهلهل بن ربيعة >> وكان الخباء من أدم >>
قصائدمهلهل بن ربيعة
- أَنْكَحَهَا فَقْدُهَا الأَرَاقِمَ فِي
- جَنْبٍ وَكَانَ الخِبَاءُ مِنْ أدَمِ
- لَوْ بِأَبَا نَيْنِ جَاءَ يَخْطُبُهَا
- ضُرِّجَ مَا أَنْفُ خَاطِبٍ بِدَمِ
- أَصْبَحْتُ لاَ مَنْفَساً أَصَبْتُ وَلاَ
- أُبْتُ كَرِيماً حُرّاً مِنَ النَّدَمِ
- هَانَ عَلَى تَغْلِبَ بما لَقِيَتْ
- أُخْتُ بَنِي المَالِكِينَ مِنْ جُشَمِ
- لَيْسُوا بِأَكْفَائِنَا الكِرَامِ وَلاَ
- يُغْنُونَ مِنْ عَيْلَةٍ وَلاَ عَدَمِ
المزيد...
العصور الأدبيه