الأدب العربى >> الشعر >> العصر الاسلامي >> الحطيئة >> فِدًى لابنِ حِصْنٍ ما أُرِيحُ فإنَّهُ >>
قصائدالحطيئة
فِدًى لابنِ حِصْنٍ ما أُرِيحُ فإنَّهُ
الحطيئة
- فِدًى لابنِ حِصْنٍ ما أُرِيحُ فإنَّهُ
- ثِمَالُ اليَتَامَى عِصْمَة ٌ في المهالكِ
- سما لعكاظٍ من بعيدٍ وأهلها
- بأَلْفَيْنِ حتى دَاسَهُمْ بالسَّنَابِكِ
- فباع بنيه بعضهم بخشارة ٍ
- و بِعْتَ لِذُبْيَانَ العَلاءَ بِمالِكِ
- وقومٍ لَحَا لَحْوَ العِصِيِّ فأصبحوا
- مراميل بعد الوفر بيض المبارك
- و بكرٍ فلاها من نعيم غريزة ٍ
- مُصَاحِبَة ٍ على الكَرَاهِين فارِكِ
- يَقُلْنَ لها لا تَجْزَعِي أَنْ تَبَدَّلي
- بأهلك أهلاً والخطوب كذلك
المزيد...
العصور الأدبيه