Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
ابن حيوس
>>
ما ضرَّ طيفكَ وَالكرى لوزارا
>>
قصائدابن حيوس
أبا زنة ٍ لاَ زالَ جدكَ هابطاً
أبا طاهرٍ أنتَ عيبُ الزمانِ
أبى الدَّهرُ إلاَّ أنْ تقولَ وتفعلا
أرقدتَ عنْ قلقِ الفؤادِ مشوقهِ
أرى الأرضَ تثني بالنباتِ على الحيا
أرى سفهاً ولوْ جاءَ العذولُ
أعدْ منعماً بالعفوِ روحي إلى جسمي
أما الحسانُ فما لهنَّ عهودُ
أمَّا وَسَيْفُكَ في النُّفُوسِ مُحَكَّمُ
أَجْدِرْ بِمَنْ عادَاكَ أَنْ يَتَذَلَّلا
أَرى الشَّرَفَ الأَعْلَى إِلَيْكَ مُسَلَّما
ما ضرَّ طيفكَ وَالكرى لوزارا
ابن حيوس
ما ضرَّ طيفكَ وَالكرى لوزارا
فَعَسى اللَّيَالِي أَنْ يَعُدْنَ قِصَارا
يا عادلاً في حكمهِ وَمزارهُ
نَاءٍ فَلَمَّا صارَ جَاراً جَارا
لاَ أبتغي فوقَ الخيالِ زيارة ً
حسبي خيالكَ لوْ أنالَ مزارا
أَأَكُونُ مَنْ يُهْدِي إلَيْكَ حَيَاتَهُ
وَأَرُومُ مَا يُهْدِي إلَيْكَ اُلْعَارا
وَأما وَشعثٍ فوقَ شعثٍ رزحِ
جَعَلُوا بُلُوغَ اُلْمَشْعَرَيْنَ شِعَارا
مَلِكٌ غَدَتْ يُمْناهُ يُمناً لاِمْرِيءٍ
فيها على منْ يعلمُ الأسرارا
مَا أَحْدَثَ اُلْعُذَّالُ عِنْدِي سَلْوَة ً
بَلْ زَادَنِي مَنْ لاَمَنِي اسْتِهْتَارا
فعلى التسلي أنْ يغيضَ جميعهُ
وَعَلى المَدَامِعِ أَنْ تَفِيضَ غِزَارا
ما كلُّ ما ألقى وَإنْ هدَّ القوى
كفؤاً لخوفي أنْ أرى غدارا
يا حبذا ذاتُ الأرجاعِ منزلاً
وَجِوَارُنَا قِبَلَ اُلعقِيقِ جِوَارا
وَأعنَّ تحكيهِ الغزالة ُ مقلة ً
وَمقلداً وَتعرضا وَنفارا
يفترُّ عنْ بردٍ يعلُّ بباردٍ
مِنْ ريقِهِ تَرَكَ اُلْقُلُوبَ حِرَارا
لَمْ أَدْرِ حيِنَ رنَا إِلَيَّ بِطَرْفِهِ
أأدارَ لحظاً أمْ أدارَ عقارا
نظرٌ نظيرُ الخمرِ في إسكارها
لكِنَّهُ مِنْها أَشَدُّ خُمارا
وَأَلَحَّ يَلْحى فِي اُلفِراَقِ أخاً هَوى ً
لمْ يقضِ منْ أحبابهِ أوطارا
فَأَجَبْتُهُ لاَ تَلْحَ رَبَّ عَزَائِمٍ
هجرَ الثواءَ وَواصلَ الأسفارا
فبهذهِ الأسفارِ أسفرَ لي غنى
لَوْلاَ اُبْنُ يُوسُفَ جانَبَ اُلإِسْفارا
أَسْدى َ وَما أَكْدى أَيادِيَ لَمْ يَزَلْ
معروفها يستعبدُ الأحرارا
وَصَنائِعاً غُرّاً أَفَدْنَ مَنائِحاً
عوناً وَلدنَ مدائحاً أبكارا
وَلكمْ دعا مدحي نوالُ مملكٍ
فأبتْ عتواً عنهُ وَاستكبارا
حَتَّى وَجَدْتُ لَها هُماماً لَمْ تَزَلْ
أَوْصافُهُ تَسْتَغْرِقُ اُلأَشْعارا
فَوَسَمْتُ أَوْجُهَها بِمُسْتَوْلٍ عَلَى
رتبِ العلاءِ مناقباً وَنجارا
وَأَغَرَّ فِي إِجْمالِهِ وَجَمالِهِ
ما يملأُ الأسماعَ وَالأبصارا
ملكٌ غدتْ يمناهُ يمناً لامرئٍ
بيغِي نَوَالاً وَاُليَسارُ يَسارا
حَلّى اُلزَّمانَ وَكانَ قِدْماً عاطِلاً
وَأَعادَ لَيْلَ اُلآمِلِينَ نَهارا
بِعُلًّى أَقامَتْ لاَ تَرِيمُ فِناءَهُ
وَحديثها بينَ الورى قدْ سارا
بَلَغَتْ بِهِ رُتَباً فَرَعْنَ مَحَلَّة ً
أمستْ نجومُ سمائها أقمارا
زَانَتْ فَضائِلُهُ بَدَائِعَ نَظْمِها
كَمْ مِعْصَمٍ أَضْحى يَزيِنُ سِوارا
وَلقدْ جزيتُ الحادثاتِ بما جنتْ
فَسَلَبْتُها اُلأَنْيابَ وَاُلأَظْفارا
مذْ شمتُ أوضحَ منْ حسامٍ صارمٍ
أثراً وَأحمدَ في الورى آثارا
وَأعمَّ منْ كعبِ بنِ مامة َ نائلاً
وَأَعَزَّ مِنْ زَيْدِ اُلفَوَارِسِ جارا
وَمظفرَ الأقلامِ كمْ أردى بها
ملكاً وَروعَ جحفلاً جرارا
عجباً لها تجري بأسودَ فاحمٍ
يَكْسُو اُلطٌّرُوسَ ظَلاَمُهُ أَنْوَارا
تمضي بحيثُ ترى السيوفُ كليلة ً
وَتطولُ حيثُ ترى الرماحُ قصارا
وَتَخالُها بِاُلظَّنِّ أَغْماراً وَقَدْ
ملأتْ صدورَ عداتهِ أغمارا
تَجْرِيِ بِوَاحِدِها ثَلاثُ سَحائِبٍ
تهمي الصواعقَ وَالحيا المدرارا
وَيمدهُ بالوصلِ حينَ يمدهُ
ببديهة ٍ لا تتعبُ الأفكارا
إِنْ رَامَ نائِلَهُ اُلعُفاة ُ أَمَدَّهُ
كَرَمَاً وَإِنْ رَامَ اُلخَميسُ مُغارا
مَلأَ اُلكِتابَ تَهَدُّداً فَكَأَنَّما
مَلأَ الكِتابَ أَسِنَّة ً وَشِفارا
تَجْنِي اُلنَّوَاظِرُ مِن مَحاسِنِ خَطِّهِ
رَوْضاً وَمِنْ أَلفاظِهِ أَزْهارا
خطٌّ رماحُ الخطَّ منْ خدامهِ
إنْ رامَ ذمراً أوْ أعزَّ ذمارا
وَبلاغة ٌ تضحي بأدنى فقرة ٍ
تُغْنِي فَقيِراً أَوْ تَقُدُّ فَقارا
وَيَشيمُ رُوَّادُ اُلنَّدى مِنْ بِشْرِهِ
بَرْقاً وَمِنْ إِحسانِهِ أَمْطارا
بِشْرٌ يُبَشِّرُّ بِاُلجَمِيِلِ وَعادَة ُ اُلأَ
زهارِ أنْ تتقدمَ الأثمارا
وَنَدى ً يَعُمُّ وَلاَ يَخُضُّ كَأَنَّهُ
هامِي قُطارٍ طَبَّقَ اُلأَقطارا
يَسْتَصْغِرُ اُلأَمْرَ اُلعَظيِم إِذَا عَرَا
بِعَزِيَمة ٍ تَسْتَسْهِلُ اُلأَوْعارا
وَيردُّ غربَ الحادثاتِ مفللاً
بِسعادَة ٍ تَسْتَخْدِمُ اُلأَقْدَارا
كَمْ ذَلَّلتْ صَعْباً وَرَدَّتْ ذَاهِباً
وَحَمتْ أَذَلَّ وَذَلَّلَتْ جَباَّرا
وَيَخِفُّ نَحْوَ اُلجُودِ إِلاَّ أَنَّهُ
وَأَمَا وَشُعْث فَوْقَ رُزَّحٍ
وَلَهُ وَجُرْدُ اُلخَيْلِ تَعْثُرُ بِالقَنا
وَالهامِ رأيٌّ لاَ يخافُ عثارا
وَلَفقَدْ عَرَفْتُ النَّاسَ مِنْ أَطوَارِهِمْ
سُبْحانَ مَنْ خَلَقَ اُلوَرى أَطوَارا
فَوَجَدْتُهُمْ يَتَبايَنُونَ وَإنْ غَدَوْا
في خلقهمْ وَفنائهمْ أنظارا
يا مَنْ عَرَفْتُ بِجُودِهِ وَجْهَ اُلغِنى
حَقًّا وَكُنْتُ جَهِلْتُه إِنكارا
أَمَّا وَقَدْ وَسَّعْتَ لِي طُرُقَ اُلمُنى
وَجَعلِت لآمالِ أَنْ تَخْتارا
وَغمرتني بمواهبٍ موصولة ٍ
لمْ تبقِ لي عندَ الحوادثِ ثارا
فَلأَبْقِيَنَّ مِنَ الثَّناءِ عَلَيْكَ ما
يتعقبُ الآثارَ وَالأخبارا
كَمْ ذَاهِبٍ عَمَرَتْ لَهُ أَخْبارُهُ
لما تقضى عمرهُ أعمارا
إِنَّ الوَزِيرَ رَأَى اُلنَّوَائِبَ جَمَّة ً
فاختارَ منكَ لدفعها مختارا
فَصَرَفْتَهَا قَسْراً بِهِمَّتِكَ الَّتي
لَمْ تَرْضَ مَادُونَ اُلمَجَرَّة ِ دَارا
وَعدى الأعاديَ أنْ تثيرَ جيادهمْ
خَوْفَ انْتِقامِكَ بِاٌلشَّآمِ غُبَارا
وَسلبتهمْ بالعزمِ تالدَ عزهمِ
فَكَأَنَّ ذَاكَ اُلعِزَّ كَانَ مُعَارا
وَعَمَرْتَ هذَا الشَّامَ بَعْدَ دُثُورِهِ
حَتّى غَدَتْ أَطْرَافُهُ أَمْصَارا
لمْ تدغعِ الغمراتِ عنْ سكانهِ
حَتّى لَقِيتَ أَذى ً وَخُضْتَ غِمَارا
وَسَمَحْتَ بِاٌلنَّفْسِ اُلنَّفِيسَة ِ فِي العُلى
تَسْتَحْمِدُ اُلإِيرَادَ وَالإِصْدَارا
يَارَاكبَ اُلأَخْطارِ عَنْ عِلْمٍ بِهَا
أَدْرَكْتَ أَعْلى رُتْبَة ٍ أَخْطَارا
لاَتطلبنَّ منَ العزائمِ جهدها
قَدْ سِرْتَ حَتّى مَا وَجَدْتَ مَسَارا
عُدْ آهِلَ اُلأَرْجَاى مَمْنُوعَ الحِمى
جَمَّ اُلمسَاعِي نَافِعاً ضرَّارا
وَاسْلَمْ عَلَى الأَيَّامِ أَزكى صَائِمٍ
صوماً وَأسعدَ مفطرٍ إفطارا
أعمال أخرى ابن حيوس
قصيده أبا زنة ٍ لاَ زالَ جدكَ هابطاً
قصيده أبا طاهرٍ أنتَ عيبُ الزمانِ
قصيده أبى الدَّهرُ إلاَّ أنْ تقولَ وتفعلا
قصيده أرقدتَ عنْ قلقِ الفؤادِ مشوقهِ
قصيده أرى الأرضَ تثني بالنباتِ على الحيا
قصيده أرى سفهاً ولوْ جاءَ العذولُ
قصيده أعدْ منعماً بالعفوِ روحي إلى جسمي
قصيده أما الحسانُ فما لهنَّ عهودُ
قصيده أمَّا وَسَيْفُكَ في النُّفُوسِ مُحَكَّمُ
قصيده أَجْدِرْ بِمَنْ عادَاكَ أَنْ يَتَذَلَّلا
قصيده أَرى الشَّرَفَ الأَعْلَى إِلَيْكَ مُسَلَّما
قصيده أَرى لَكَ يَاخَزْرُونَ لُبْنَانَ فِي اُلوَرى
قصيده أَسُكَّانَ نَعْمَانِ الأَرَاكِ تَيَقَّنُوا
قصيده أَمَا وبديعِ مَا تأْتِي يَمِينَا
قصيده أَمَا وَمَسَاعٍ لاَ نُحِيطُ لَهَا عَدَّا
قصيده أَمَا وَمَناقِبٍ عَزَّتْ مَرَاما
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها