الأدب العربى >> الشعر >> العصر الحديث و المعاصر >> هيلدا إسماعيل >> كان ياما ( شاعر ) >>
قصائدهيلدا إسماعيل
- في قديم القصائد :
- على رصيف النساء..
- كنت شاعراً ملقىً
- عاطلاً عن النبضِ ..
- مسلوبَ القلبِ ..الوفاء ..والقيثارة
- على نفسي ..راهنْتُ بكَ ..
- بيني وبينك اقتسَمْتُ الفرحُ الطازجُ ..
- حتى أيقظني رنينِ الشعر ..
- اغتسَلْتُ بوداعك ..
- ارتديتُ الحقيقة
- تناولتُ فطوري خالياً منك..
- وعدتُ أبحثُ عن حلمٍ جديد
- .
- .
- .
- في سالف الفرق و الأوان :
- سألتك: ما الفرقُ بينَ جبينكَ وحدِّ السيف
- ما الفرقُ بينَ القصيدة ..
- وهامةِ النخل !!..
- سيفكَ.. أَشْهِره ْعالياً إذاً ..
- ارتفعْ حدَّ نخلة..وأجبني :
- ما الفرق بيننا ..
- حين نحونا تستطيلُ الأعناقُ
- فنهوي جميعا تحت صهْوَةِ الألسنة ؟؟
- .
- .
- .
- في فصل الإخلاص..ووضح الرواية :
- من بين ذراعيك.. دعني أتسلَّلُ
- خلف كواليس الرؤيا ..
- أحتجب
- سأعودُ إليكَ ...
- قبل أن تدثِّرُكَ خصْلةُ شَعْرٍ أخرى
- لا تشبه الظلَّ .. الضوء ..
- رائحتي..
- و لونَ عينيي
- لا تشبه حتى حروف ياسمين ..
- عالقةً بين دفتيك
- .
- .
- .
- في عيش من سبات ٍ وممات :
- مازلتُ أُنثاكَ العاجزةُ عن الزفاف
- وأنشودتي لم تكتملْ بعد
- مازلتُ أرغبُ بأن أهديك قبل الرحيل..
- وطناً
- وطناً من قلب ..
- فيه بضع حنين ..انفجار ..مقصلة
- و العديد ..
- العديد من كلمات لم أكتبْها بعدُ
- فعليكَ بالصدقِ ..عليكَ بي
- كنْ قاتِلي ..
- وتوقَّفْ عن الشعرِ للحظة
المزيد...
العصور الأدبيه