الأدب العربى >> الشعر >> العصر الجاهلي >> امرىء القيس >> لعمرك ما قلبي >> 
 
قصائدامرىء القيس
 
-  لَعَمْرُكَ ما قَلْبي إلى أهْلِهِ بِحُرْ  
 
 
-  وَلا مُقْصِرٍ يَوْماً فَيأتِيني بِقُرْ  
 
 
-  ألا إنّمَا الدّهرُ لَيَالٍ وَأعْصُرٌ  
 
 
-  وَلَيْسَ عَلى شَيءٍ قَوِيمٍ بمُستَمِرْ  
 
 
-  لَيَالٍ بذاتِ الطَّلْحِ عِندَ مُحَجَّرٍ  
 
 
-  أحَبُّ إلَيْنَا من لَيَالٍ عَلى أُقُرْ  
 
 
-  أُغَادِي الصبُوحَ عِندَ هِرٍّ وَفَرْتَنى  
 
 
-  وَلِيداً وَهَلْ أفْنى شَبَابيَ غيرُ هِرْ  
 
 
-  إذا ذُقتَ فَاهَا قلتَ طَعمُ مُدَامَةٍ  
 
 
-  مُعَتَّقَةٍ مِمّا تَجيءُ بِهِ التُّجُرْ  
 
 
-  هُمَا نَعجَتَانِ مِنْ نِعَاجِ تَبَالَةٍ  
 
 
-  لدى جُؤذَرَينِ أوْ كبعض دمى هَكِرْ  
 
 
-  إذا قَامَتَا تَضَوّعَ المِسْكُ مِنْهُمَا  
 
 
-  نَيسمَ الصَّبَا جاءتْ برِيحٍ من القُطُرْ  
 
 
-  كأنّ التِّجَارَ أصْعَدوا بِسَبِيئَةٍ  
 
 
-  من الخَصّ حتى أنزَلوها على يُسُرْ  
 
 
-  فلمّا استَطابوا صُبَّ في الصَّحن نصْفُهُ  
 
 
-  وَشُجّتْ بماءٍ غيرِ طَرْقٍ وَلا كَدِرْ  
 
 
-  بمَاءِ سَحَابٍ زَلّ عَنْ مَتنِ صَخرَةٍ  
 
 
-  إلى بطن أُخرَى طيّبٍ ماؤها خَصِرْ  
 
 
-  لَعَمْرُكَ ما إنْ ضرّني وَسْطَ حِميَرٍ  
 
 
-  وَأقوَالِهَا إلاّ المَخِيلَةُ وَالسُّكُرْ  
 
 
-  وَغَيرُ الشَّقَاءِ المُستَبِينِ فَلَيْتَني  
 
 
-  أجَرَّ لِسَاني يَوْمَ ذَلِكُمُ مُجِرْ  
 
 
-  لَعَمْرُكَ ما سَعْدٌ بخُلّةِ آثِمٍ  
 
 
-  وَلا نَأنَإٍ يَوْمَ الحِفاظِ وَلا حَصِرْ  
 
 
-  لَعَمرِي لَقَوْمٌ قد نَرَى أمسِ فيهِمَ  
 
 
-  مَرَابِطَ لِلأمْهَارِ وَالعَكَرِ الدَّثِرْ  
 
 
-  أحَبُّ إلَيْنَا من أُنَاسٍ بِقُنّةٍ  
 
 
-  يَرُوحَ عَلى آثَارِ شَائِهِمُ النَّمِرْ  
 
 
-  يُفَاكِهُنَا سَعْدٌ وَيَغْدُوا لجَمْعِنَا  
 
 
-  بمَثْنى الزِّقَاقِ المُتَرَعَاتِ وَبالجُزُرْ  
 
 
-  لَعَمرِي لَسَعدٌ حَيثُ حَلّتْ ديارُهُ  
 
 
-  أحَبُّ إلَينا مِنكَ فَا فَرَسٍ حَمُرْ  
 
 
-  وَتَعْرِفُ فِيهِ مِنْ أبِيهِ شَمَائِلاً  
 
 
-  وَمن خالِهِ وَمِن يَزِيدَ وَمِن حُجُرْ  
 
 
-  سَمَاحَةَ ذَا وَوَفاءَ ذَا  
 
 
-  وَنَائِلذَا إذا صَحَا وَإذا سَكِرْ  
 
 
 
 المزيد...
 
المزيد...
العصور الأدبيه	 
 
 
 
  
                        
