Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الجاهلي
>>
امرىء القيس
>>
ألا عم صباحاً
>>
قصائدامرىء القيس
أبعد الحارث بن عمرو؟
أبلغ بني زيد
أبلغ شهاباً وعاصماً
أتنوص من ذكر سلمى؟
أجارَتَنا
أذود القوافي
أرى إبلي
أعز نصر
أعنّي على بقٍ وميض
أفسدت بالمن
ألا عم صباحاً
ألا عم صباحاً
امرىء القيس
ألا عِمْ صَبَاحاً أيّهَا الطّلَلُ البَالي
وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي
وَهَل يَعِمَنْ إلا سَعِيدٌ مُخَلَّدٌ
قَلِيلُ الـهُمومِ ما يَبيتُ بأوْجَالِ
وَهَل يَعِمَنْ مَن كان أحدثُ عَهدِه
ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَةِ أحوَالِ
دِيارٌ لسَلمَى عَافِيَاتٌ بذِي خَالِ
ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ
وَتحسِبُ سَلمَى لا تَزَالُ تَرى طَلاً
من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ
وَتحسِبُ سَلمَى لا تزالُ كَعَهْدِنَا
بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ
لَيَاليَ سَلَمى إذْ تُرِيكَ مُنْصَّباً
وَجِيداً كَجِيدِ الرَّئمِ ليسَ بمِعطالِ
ألا زَعَمَتْ بَسْبَاسَةُ اليوْمَ أنّني
كَبِرْتُ وَأنْ لا يُحسِنُ اللـهوَ امثالي
كذَبتِ أُصْبي على المَرْءِ عِرْسَهُ
وَأمْنَعُ عِرْسي أنْ يُزَنّ بها الخَالي
وَيَا رُبّ يَوْمٍ قَد لـهَوْتُ وَلَيْلَةٍ
بِآنِسَةٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ
يُضِيءُ الفِرَاشَ وَجْهُهَا لِضَجِيعها
كمِصْباحِ زَيْتٍ في قَناديلِ ذُبّالِ
كَأنّ على لَبّاتها جَمْرَ مُصْطَلٍ
أصَابَ غضاً جَزْلاً وكُفّ بأجزَالِ
وَهَبّتْ لـهُ رِيحٌ بمُخْتَلَفِ الصُّوَا
صَباً وَشَمالٌ في مَنَازِلِ قُفّالِ
ومِثْلِكِ بَيضاءِ العوارِضِ طَفْلةٍ
لعوبٍ تُنَسِّيني، إذا قُمتُ، سِربالي
إذَا مَا الضّجِيعُ ابْتَزّهَا من ثِيابَها
تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَةً غَيرَ مِجْبالِ
كحِقْفِ النَّقَا يَمشِي الوَليدَانِ فوْقَه
بما احتَسَبا من لِينِ مَسٍّ وَتَسهالِ
لَطِيفَةُ طَيّ الكَشْح غيرُ مُفَاضَةٍ
إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّةً غَيرَ مِثقالِ
تَنَوّرْتُهَا مِنْ أذْرُعَاتَ وَأهْلُهَا
بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ
نَظَرْتُ إلَيْهَا وَالنّجُومُ كَأنّهَا
مَصَابِيحُ رُهْبَانٍ تُشَبُّ لِقُفّالِ
سَمَوْتُ إلَيها بَعدَما نَامَ أهْلُهَا
سُمُوَّ حَبَابِ المَاءِ حَالاً على حَالِ
فَقَالَتْ: سَبَاكَ اللـهُ، إنّكَ فَاضِحِي،
ألَسْتَ تَرى السّمّارَ وَالنّاسَ أحوالي
فَقُلْتُ: يَمِينُ اللـهِ أبْرَحُ قَاعِداً،
وَلوْ قطّعوا رأسِي لدَيكَ وأوْصَالي
حَلَفْتُ لـها بِاللـهِ حِلْفَةَ فَاجِرٍ
لَناموا فما إنْ من حديثٍ وَلا صَالٍ
فَلَمّا تَنازَعَنا الحَديثَ وَأْسْمَحَتْ
هَصَرْتُ بغُصْنٍ ذي شَمارِيخَ ميّالِ
وَصِرْنا إلى الحُسنى وَرَقّ كَلامُنَا
وَرُضْتُ فذلّتْ صَعبَةً أيَّ إذْلالِ
فَأصْبَحتُ مَعشوقاً وَأصْبَحَ بَعلُهَا
عَلَيهِ القَتَامُ سَيّءَ الظنّ وَالبال
يَغِطُّ غَطِيطَ البَكرِ شُدّ خِنَاقُهُ
لِيَقْتُلَني وَالمَرْءُ لَيسَ بقَتّال
أيَقْتُلُني وَالمَشْرَفيُّ مُضَاجِعِي
وَمَسْنُونَةٌ زُرْقٌ كأنْيابِ أغوَال
وَلَيسَ بذِي رُمحٍ فيَطعَنني بِهِ
وَلَيسَ بذِي سَيْفٍ وَليسَ بنَبّال
أيَقْتُلُني أنِّي شَغَفْتُ فُؤادَهَا
كما شَغَفَ المَهنوءةَ الرّجُلُ الطّالي
وَقد عَلِمَتْ سَلمى وَإنْ كانَ بَعلَها
بأنّ الفَتى يَهْذِي وَلَيسَ بفَعّال
وَمَاذا عَلَيْهِ أن ذَكَرْتُ أوَانِساً
كغِزْلانِ رَمْلٍ في مَحارِيبِ أقْيَالِ
وَبَيْتِ عَذَارَى يَوْمَ دَجْنٍ وَلَجْتُهُ
يَطُفْنَ بِجَبّاءِ المَرَافِقِ مِكْسالِ
سِبَاطِ البَنَانِ وَالعَرَانِينِ وَالقَنَا
لِطَافِ الخُصُورِ في تَمَامٍ وَإكمَالِ
نَوَاعِمَ يُتبِعنَ الـهَوَى سُبُلَ الرَّدى
يَقُلنَ لأهلِ الحِلمِ ضَلٌّ بتَضْلالِ
صرَفتُ الـهَوى عنهنّ من خَشيةِ الرَّدى
وَلَستُ بمَقْلّيّ الخِلالِ وَلا قَالِ
كَأنيَ لَمْ أرْكَبْ جَوَاداً لِلَذّةٍ
وَلمْ أتَبَطّنْ كاعِباً ذاتَ خَلخالِ
وَلمْ أسْبَإ الزِّقَّ الرَّوِيَّ وَلمْ أقُلْ
لحَيْليِ: كُرّي كَرّةً بَعْدَ إجْفَالِ
وَلمْ أشْهَدِ الخَيلَ المُغيَرةَ بالضُّحى
على هَيكَلٍ عَبْلِ الجُزَارَةِ جوّالِ
سليمِ الشظى عبلِ الشَّوَى شَنِجِ النَّسا
لَهُ حَجَباتٌ مُشرِفاتٌ على الفَاليْ
وَصْمٌّ صِلابٌ مَا يَقِينَ مِنَ الوَجَى
كأنّ مكانَ الرِّدْفِ مِنهُ على رَالِ
وَقَدْ أغْتَدِي وَالطّيرُ في وُكُنَاتِهَا
لِغَيْثٍ مِنَ الوَسْميّ رَائِدُهُ خَالِ
تَحَامَاهُ أطرَافُ الرّمَاحِ تَحَامِياً
وَجَادَ عَلَيْهِ كلُّ أسحَمَ هَطّالِ
بعَجْلَزَةٍ قد أتْزَرَ الجَرْيُ لَحْمَهَا
كُمَيتٍ كَأنّهَا هَرَاوَةُ مِنْوَالِ
ذَعَرْتُ بهَا سِرْباً نَقِيّاً جُلُودُهُ
وَأكرُعُهُ وَشْيُ البُرُودِ من الخَالِ
كأنّ الصُّوَارَ إذْ تجَهّدَ عَدْوُهُ
على جَمَزَى خَيلٌ تَجولُ بأجْلالِ
فَجَالَ الصُّوَارْ وَاتّقَينَ بِقَرْهَبٍ
طوِيلِ القَرَا والرَّوْق أخنسَ ذيّالِ
فَعَادَى عِدَاءً بَينَ ثَوْرٍ وَنَعْجَةٍ
وَكانَ عِدَاءُ الوَحشِ مني على بالِ
كأني بِفَتْخَاءِ الجَنَاحَينِ لَقْوَةٍ
صَيُودٍ من العِقبانِ طأطأتُ شِملالي
تَخَطَّفُ خِزّانَ الشَّرَبّةِ بِالضُّحَى
وَقد حَجَرَتْ مِنها ثَعالِبُ أوْرَالِ
كَأنّ قُلُوبَ الطّيرِ رَطْباً وَيَابِساً
لدى وكْرِها العُنّابُ وَالحَشَفُ البالي
فَلَوْ أنّ ما أسعَى لأدْنى مَعِيشَةٍ
كَفاني، وَلمْ أطْلُبْ، قَلِيلٌ مِنَ المَالِ
وَلَكِنّمَا أسْعَى لِمَجْدٍ مُؤثَّلٍ
وَقد يُدرِكُ المَجدَ المُؤثّلَ أمثَالي
وَما المَرْءُ ما دَامَتْ حُشاشةُ نَفْسِهِ
بمُدْرِكِ أطْرَافِ الخُطُوبِ وَلا آلي
أعمال أخرى امرىء القيس
قصيده أبعد الحارث بن عمرو؟
قصيده أبلغ بني زيد
قصيده أبلغ شهاباً وعاصماً
قصيده أتنوص من ذكر سلمى؟
قصيده أجارَتَنا
قصيده أذود القوافي
قصيده أرى إبلي
قصيده أعز نصر
قصيده أعنّي على بقٍ وميض
قصيده أفسدت بالمن
قصيده ألا عم صباحاً
قصيده ألا قبح اللـه البراجم
قصيده ألا ليت لي
قصيده ألا يا عين بكى لي
قصيده ألا يا لـهف هند
قصيده ألمّا على الربع القديم
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر