الأدب العربى >> الشعر >> العصر الجاهلي >> امرىء القيس >> عوير ومن مثل العوير >>
قصائدامرىء القيس
- أحَنْظَلَ لَوْ حَامَيْتُمُ وصَبَرْتُمُ
- لأثْنَيْتُ خَيْراً صالِحاً ولأَرْضاني
- ألا إنّ قَوْماً كُنتمُ أمسِ دُونَهُمْ
- همْ مَنعوا جاراً لكُمْ آلَ غُدْرَانِ
- عُوَيرٌ وَمَنْ مثلُ العُوَيْرِ وَرَهْطِهِ
- وَأسْعَدَ في لَيْلِ البَلابلِ صَفْوَانُ
- ثِيَابُ بَني عَوْفٍ طَهَارَى نَقِيّةٌ
- وَأوْجُهُهُمْ عِنْدَ المَشَاهدِ غُرّانُ
- هُمُ أبْلَغُوا الحَيَّ المُضَلَّلَ أهلَهُمْ
- وَسَارُوا بِهمْ بَينَ العِرَاقِ وَنجرَانَ
- فَقَدْ أصْبَحُوا، وَاللـهُ أصْفَاهُمُ بِهِ،
- أبَرَّ بمِيثَاقٍ وَأوْفَى بجِيرَانِ
المزيد...
العصور الأدبيه