Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الجاهلي
>>
امرىء القيس
>>
إنّا لاحقان بقيصر
>>
قصائدامرىء القيس
أبعد الحارث بن عمرو؟
أبلغ بني زيد
أبلغ شهاباً وعاصماً
أتنوص من ذكر سلمى؟
أجارَتَنا
أذود القوافي
أرى إبلي
أعز نصر
أعنّي على بقٍ وميض
أفسدت بالمن
ألا عم صباحاً
إنّا لاحقان بقيصر
امرىء القيس
سَمَا لَكَ شوْقٌ بَعدَما كان أقصَرَا
وَحَلّتْ سُلَيمَى بَطنَ فَوٍّ فعَرْعَرَا
كِنَانِيّةٌ بَانَتْ وَفي الصَّدرِ وُدُّهَا
مُجَاوِرَة غَسّانَ وَالحَيَّ يَعمَرَا
بعَيْنيَّ ظَعْنُ الحَيّ لمّا تَحَمّلُوا
لدى جانبِ الأفلاجِ من جنبِ تيمُرَا
فشَبّهتُهُم في الآل لمّا تَكَمّشُوا
حَدَائِقَ دَوْمٍ أوْ سفيناً مُقَيَّرَا
أوِ المُكْرَاعاتِ من نَخيلِ ابنِ يامِنٍ
دُوَينَ الصَّفَا اللائي يَلينَ المُشقَّرَا
سَوَامِقَ جَبّارٍ أثِيثٍ فُرُوعُهُ
وَعالَينَ قِنْوَاناً منَ البُسْرِ أحمَرَا
حَمَتْهُ بَنو الرَّبْدَاءِ مِنْ آلِ يامنٍ
بأسْيَافِهِمْ حَتى أقَرَّ وَأوْقَرَا
وَأرْضَى بَني الرَّبْدَاءِ وَاعتَمّ زَهرُهُ
وَأكمَامُهُ حَتى إذا مَا تَهَصّرَا
أطَافَتْ بهِ جَيْلانُ عِنْدَ قِطَاعِهِ
تَرَدّدُ فيهِ العَينُ حَتى تَحَيّرَا
كأنّ دُمّى شَفْعٍ على ظَهْرِ مَرْمَرٍ
كسَا مِرْبَدَ السّاجوم وَشياً مُصَوَّرَا
غَرَائِرُ في كِنٍّ وَصَوْنٍ وَنِعْمَةٍ
يُحَلِّينَ يَاقُوتاً وَشَذْراً مُفَقَّرَا
وَرِيحَ سَناً في حُقّة حِمْيَرِيّةٍ
تُخَصّ بمَفرُوكٍ منَ المِسكِ أذْفَرَا
وَبَاناً وَأُلْوِيّاً مِنَ الـهِنْدِ ذَاكِياً
وَرَنْداً وَلُبْنى وَالكِبَاءَ المُقَتَّرَا
غَلِقنَ برَهنٍ من حَبيبٍ بهِ ادّعتْ
سُلَيْمَى فأمسَى حَبْلُها قد تَبَتّرَا
وَكانَ لـهَا في سَالِفِ الدّهرِ خُلّةٌ
يُسَارِقُ بالطَّرْفِ الخِبَاءَ المُسَتَّرَا
إذا نَالَ مِنْها نَظَرَةً رِيعَ قَلْبُهُ
كما ذَعرَتْ كأسُ الصَّبوحِ المُخَمَّرَا
نَزيفٌ إذا قامَتْ لِوَجْهٍ تَمَايَلَتْ
تُرَاشي الفّؤادِ الرَّخْصَ ألاَّ تَخَتّرَا
أأسْمَاءُ أمسَى وُدُّها قَدْ تَغَيّرَا
سَنُبدِلُ إنْ أبدَلتِ بالوُدِّ آخَرَا
تَذَكّرْتُ أهْلي الصّالحينَ وَقد أتَتْ
على خَمَلى خُوصُ الركابِ وَأوْجَرَا
فَلَمّا بَدَتْ حَوْرَانُ في الآلِ دونها
نَظَرْتَ فَلَمْ تَنْظُرُ بعَينِك منظَرَا
تَقَطّعَ أسبَابُ اللُّبَانَةِ وَالـهَوَى
عَشِيّةَ جَاوَزْنَا حَمَاةً وَشَيْزَرَا
بسَيرٍ العَوْدُ مِنْهُ يَمِنّهُ
أخو الجَهدِ لا يلوِي على من تَعَذّرَا
ولَم يُنْسِني ما قَدْ لَقِيتُ ظَعَائِناً
وَخمْلاً لـها كالقهرِ يَوْماً مُخَدَّرَا
كأَثْلٍ من الأعرَاض من دون بَيشَةٍ
وَدونِ الغُمَيرِ عامِدَاتٍ لِغَضْوَرَا
فدَعْ ذا وَسَلِّ الـهمِّ عنكَ بجَسْرَةٍ
ذَمُولٍ إذا صَامَ النَّهارُ وَهَجّرَا
تُقَطَّعُ غِيطَاناً كَأنّ مُتُونَهَا
إذا أظهَرَتْ تُكسَى مُلاءً مُنَشَّرَا
بَعِيدَةُ بَينَ المَنْكِبَينِ كَأنّمَا
ترَى عند مجْرَى الضَّفرِ هِرّاً مُشجَّرَا
تُطَايِرُ ظِرّانَ الحَصَى بمَنَاسِمٍ
صِلابِ العُجى مَلثومُها غيرُ أمعَرَا
كأنّ الحَصَى مِنْ خَلفِهَا وَأمامِهَا
إذا نجَلَته رِحلُها حَذْفُ أعسَرَا
كَأنّ صَلِيلَ المَرْوِ حِينَ تُشِذُّهُ
صَلِيلُ زُيُوفٍ يُنْتَقَدْنَ بعَبقَرَا
عَلَيها فَتىً لم تحْمِلِ الأرضُ مِثْلَهُ
أبَرَّ بمِيثَاقٍ وَأوْفَى وَأْصبَرَا
هُوَ المُنْزِلُ الآلافَ من جَوّ ناعِطٍ
بَني أسَدٍ حَزْناً من الأرضِ أوْعرَا
وَلوْ شاءَ كانَ الغزْوُ من أرض حِميَرٍ
وَلَكِنّهُ عَمْداً إلى الرّوم أنْفَرَا
بَكى صَاحِبي لمّا رأى الدَّرْبَ دُونه
وَأيْقَنَ أنّا لاحِقَانِ بقَيْصَرَا
فَقُلتُ لَهُ: لا تَبْكِ عَيْنُكَ إنّمَا
نحاوِلُ مُلْكاً أوْ نُموتَ فَنُعْذَرَا
وَإني زَعِيمٌ إنْ رَجَعْتُ مُمَلَّكاً
بسَيْرٍ تَرَى مِنْهُ الفُرَانِقَ أزْوَرَا
عَلى لاحِبٍ لا يَهتَدِي بِمَنَارِهِ
إذا سافَهُ العَوْدُ النُّبَاطيُّ جَرْجَرَا
عَلى كلّ مَقصُوص الذُّنَابى مُعاوِدٍ
بَرِيدِ السُّرَى باللّيلِ من خيلِ بَرْبرَا
أقَبَّ كسِرْحان الغَضَا مُتَمَطِّرٍ
تَرَى المَاءَ من أعْطَافِهِ قد تحدَّرَا
إذا زُعتَهُ من جَانِبَيْهِ كِلَيْهِمَا
مَشَى الـهَيْدَبى في دَفّه ثمْ فَرْفَرَا
إذا قُلْتُ رَوِّحْنَا أرَنّ فُرَانِقٌ
على جَلْعَدٍ وَاهي الأباجلِ أبْتَرَا
لقَد أنْكَرَتْني بَعُلَبَكُّ وَأهْلُهَا
وَلابنُ جُرَيجٍ في قرَى حِمصَ أنكَرَا
نَشيمُ بُرُوقَ المُزْنِ أينَ مَصَابُهُ
وَلا شَيءَ يَشفي منكِ يا بنَةَ عَفزَرَا
من القاصِرَاتِ الطَّرْفِ لوْ دبّ مُحْوِلٌ
من الذَّرّ فَوْقَ الإتْبِ منها لأثّرَا
لَهُ الوَيْلُ إنْ أمْسَى وَلا أُمُّ هَاشِمٍ
قرِيبٌ وَلا البَسباسَةُ ابنةُ يَشكُرَا
أرَى أُمَّ عَمرٍو دَمْعُهَا قَد تحدّرَا
بُكَاءً على عَمرٍو وَمَا كان أصْبَرَا
إذا نحْنُ سِرْنَا خَمسَ عَشرَةَ لَيلَةً
وَرَاءَ الحِسَاءِ من مَدافع قَيْصَرَا
إذا قُلُتُ هذا صَاحِبٌ قد رَضِيتُهُ
وَقَرّتْ بهِ العَيْنَانِ بُدّلتُ آخَرَا
كذَلِكَ جَدّي مَا أُصَاحِبُ صَاحباً
من الناسِ إلا خَانَني وَتَغَيّرَا
وَكُنّا أُنَاساً قبل غَزْوَةِ قَرْمَلٍ
وَرِثْنا الغِنى وَالمَجْدَ أكْبَرَ أكبَرَ
وَما جَبُنَتْ خَيلي وَلكنْ تَذَكّرَتْ
مَرَابِطَهَا في بَرْبَعِيصَ وَميْسَرَا
ألا رُبّ يَوْمٍ صَالِحٍ قَد شِهِدْتُهُ
بتَاذِفَ ذاتِ التَّلِّ من فَوْق طَرْطرَا
وَلا مِثْلَ يَوْمٍ في قَذَارَانَ ظَلْتُهُ
كأني وَأصحابي على قَرْنِ أعْفَرَا
وَنَشْرَبُ حَتى نحسِبَ الخيلَ حوْلنا
نِقَاداً وَحتى نحسِبَ الجَونَ أشقَرَا
فَهَل أنا ماشٍ بَينَ شَرْطٍ وحَيَّةٍ،
وهَل أنا لاقٍ حَيَّ قيْسِ بْنِ شَمَّرا
تَبَصَّرْ خَليلي هَل تَرى ضَوْءَ بَارِقٍ
يُضيء الدُّجَى باللَّيلِ عن سَرْوِ حِمْيرَا
أجَارَ قُسَيْساً فالطُّهاءَ فَمِسْطَحاً،
وجَوّاً فَرَوَّى نَخْلَ قيْسِ بْن شَمَّرَا
وعَمْرُو بْمُ دَرْماءَ الـهُمامُ إذا غَدا
بذِي شُطَبٍ عَضْبٍ كمشيَة قَسْورَا
وكُنتُ إذا مَا خِفْتُ يوماً ظلامَةً
فإنَّ لِها شِعْباً ببُلْطَةَ زَيْمَرَا
نِيافاً تَزِلُّ الطَّيْرُ قَذَفاته
يَظَلّ الضَّبابُ فوقَهُ قَد تَعَصّرَا
أعمال أخرى امرىء القيس
قصيده أبعد الحارث بن عمرو؟
قصيده أبلغ بني زيد
قصيده أبلغ شهاباً وعاصماً
قصيده أتنوص من ذكر سلمى؟
قصيده أجارَتَنا
قصيده أذود القوافي
قصيده أرى إبلي
قصيده أعز نصر
قصيده أعنّي على بقٍ وميض
قصيده أفسدت بالمن
قصيده ألا عم صباحاً
قصيده ألا قبح اللـه البراجم
قصيده ألا ليت لي
قصيده ألا يا عين بكى لي
قصيده ألا يا لـهف هند
قصيده ألمّا على الربع القديم
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر