Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الاسلامي
>>
الطرماح
>>
أَلاَ إِنَّ سَلْمَى عَنْ هَوَانَا تَسَلَّتِ
>>
قصائدالطرماح
أبلغْ أبا سفيانَ، والنَّفسُ تنطوي
أبلغْ أبَا نفرٍ حديثاً، وقلْ لهُ:
أتجعلنَا إلى شمجَى بنِ جرمٍ
أخبرتُ ضبَّة َ تهجوني لأهجوهَا،
أزجُرُ العينَ أنْ تبكِّي الرُّسومَا
أعرفتَ ربعاً غيرَ آهلْ
ألمْ تزعِ الهوَى إذْ لمْ يُواتِ
أهَاجَكَ بِالمَلاَ دِمَنٌ عَوَافِي
أَتَشْتُمُ أَزْدَ القَرْيَتَيْن وطَيِّئاً
أَسَاءَكَ تَقْوِيضُ الخَلِيطِ المُبَايِنِ
أَسَرْنَاهُمْ، وأَنْعَمْنا عَلَيْهِمْ
أَلاَ إِنَّ سَلْمَى عَنْ هَوَانَا تَسَلَّتِ
الطرماح
أَلاَ إِنَّ سَلْمَى عَنْ هَوَانَا تَسَلَّتِ
وبَتَّتْ قُوَى مَا بَيْنَنا وأَدَلَّتِ
وإنِ يكُ صرماً أوْ دلالاً فطالَ ما
بِلاَ رِقْبَة ٍ عَنَّتْ سُلَيْمَى ومَلَّتِ
ولَمْ يَبْقَ فِيما بَيْنَنَا غَيْرَ أَنَّها
تُحِيرُ إِذَا حَيَّيْتُ قَوْلَ المُبَلِّتِ
وإنّي إذا ردّتْ عليَّ تحيّة ً
أَقُولُ لها: اخْضَرَّتْ عَلَيْكِ وطُلَّتِ
هدانيَ عنهَا أنني كلَّ شارقٍ
أهزُّ لحربٍ ذاتِ نيرَينِ ألّتي
أُذَبِّبُ عَنْ أَحْسَابِ قَحْطَانَ، إِنَّني
أنا ابنُ بني بطحائِهَا حيثُ حلَّتِ
أنا ابنُ بني نفرِ بنِ قيسِ بنِ جحدرٍ
بني كلِّ عطّافٍ إذا الخيلُ و لَّتِ
لَنَا مِنْ حَجَازَيْ طَيِّىء ٍ كُلُّ مَعْقِلٍ
عزيرِ إذا دارُ الأذلِّينَ حلّتِ
لِكُلِّ أُنَاسٍ مِنْ مَعَدٍّ عِمَارَة ٌ
لنّا دمنة ٌ آثارُها قدْ أطلّتِ
لَنَا نِسْوَة ٌ لَمْ يَجْرِ فِيهِنَّ مَقْسِمٌ
إذا ما العذارَى بالرِّماحِ استحلّتِ
ومَا ابْتَلَتِ الأقْوَامُ لَيْلَة َ حُرَّة ٍ
لَنَا عَنْوَة ً، إِلاّ بِمَهْرٍ مُبَلَّتِ
بِأَيِّ بِلاَدٍ تَطْلُبُ العِزَّ بَعْدَمَا
بمولدِهَا هَانَتْ تميمٌ وذلّتِ
أقَرَّتْ تَمِيمٌ لابْنِ دَحْمَة َ حُكْمَهُ
وكانتْ إذا سيمَتْ هوانَاً أقرّتِ
وكَانَتْ تَمِيمٌ وَسْطَ قَحْطَانَ إِذْ سَمَتْ
كمقذوفة ٍ في البحرِ ليلاً فضلَّتِ
ونَجَّاكَ مِنْ أزْدِ العِرَاقِ كَتَائِبٌ
لقحطانِ أهلِ الشّامِ لمّا استهلّتِ
هُمُ الفَاتِقُونَ الرّاتِقُونَ، وأنْتُمُ
عَضَارِيطُ لِلسَّوْءَاتِ حَيْثُ اسْتُحِلَّتِ
ويفتُقُ جانينَا، ونرتُقُ فتقَهُ
إِذَا ما عَظِيماتُ الأُمُورِ اسْتَجَلَّتِ
بجيشٍ منَ الأنصارِ لوْ قذفُوا بهِ
شماريخَ رضوَى الشّامخاتِ لخرَّتِ
إِذَا المِنْبَرُ الغَرْبيُّ زُعْزِعَ مَتْنُهُ
وَطَدْنَا لَهُ أرْكَانَهُ فَاسْتَقَرَّتِ
بِهمْ بَيَّضَ اللَّهُ الخِلافَة َ كُلَّما
رَأوْا نَعْلَ صِنْديدٍ عَنِ الحَقِّ زَلَّتِ
بِهِمْ نَصَرَ اللَّهُ النَّبِيَّ، وأُثْبِتَتْ
عُرَى الحقِّ في الإسلامِ حتّى استمرَّتِ
وهُمْ دَمَغُوا بالحَقِّ أيَّامَ خَالِدٍ
شَيَاطِينَ أهْلِ الشِّرْكِ حَتَّى اطْمَأنَّتِ
شَيَاطِينُ مِنْ قَيْسٍ وخِنْدِفَ غَرَّها
مِنَ اللهِ مَا كانَتْ سَجَاحِ تَمنَّتِ
فَإنْ يَكُ مِنَّا مُوقِدُوها فَإِنَّنا
بِنضا أُخْمِدَتْ نِيرانُها، واضْمَحَلَّتِ
مُلُوكٌ أصَابَتْها مُلُوك بِحَقِّها
ومَا بيعَ آجالٌ لها إذْ أُطلَّتِ
أفخراً تميمياً إذا فتنة ٌ خبتْ
ولؤماً إذا ما المشرفيَّة ُ سلَّتِ
ولوْ خرجَ الدّجّالُ ينشدُ ذمَّة ً
لزافَتْ تميمٌ حولَهُ، واحزألَّتِ
فَرَاشُ ضَلالٍ بالعِرَاقِ وجَفْوَة ٍ
إذا مَاتَ مَيْتٌ مِنْ قُرَيْشٍ أَهَلَّتِ
فَخَرْتَ بِيَوْمِ العَقْرِ شَرْقيَّ بابِلٍ
وقَدْ جَبُنَتْ فِيه تَميمٌ وقَلَّتِ
فَخَرْتَ بِيَوْمٍ لَمْ يَكُنْ لَكَ فَخْرُهُ
وقدْ نهلتْ منكَ الرّماحُ وعلَّتِ
كَفَخْرِ الإِمَاءِ الرَّائِحاتِ عَشِيَّة ً
بِرَقمِ حُدُوجِ الحَيِّ حِينَ اسْتَقلَّتِ
فَبِالعَقْرِ قَتْلَى مِنْ تَميمٍ خَبِيثَة ٌ
وللمصرِ أخرَى منهمُ مَا أُجنَّتِ
فمَا لقيتْ قتلى تميمٍ شهادة ً
ولاَ صبرتْ للحربِ حينَ اشمعلَّتِ
فَأيْنَ تَميمٌ يَوْمَ تَخْطِرُ بالقَنَا
كتائبُ منَّا اظعنتْ وأحلَّتِ
كتائبُ منْ قحطانَ بالعقرِ أوقعتْ
وَقَائِعَ فِيها أعْظَمَتْ وأجَلَّتِ
تَميمٌ بِطُرْقِ اللُّؤْمِ أهْدَى مِنَ القَطَا
ولوْ سلكَتْ طرقَ المكارمِ ضلَّتِ
أرَى اللَّيلَ يجلوهُ النَّهارُ، ولاَ أرَى
خلالَ المخازي عنْ تميمٍ تجلَّتِ
وضَبَّة ُ تَهْجُوني، وكانَتْ لِطَيِّىء ٍ
قطيناً، فأضحَتْ غيرُهمْ قدْ تولَّتِ
وعكلٌ عبيدُ التَّيمِ، والتَّيمُ أعبدٌ
إذا قيلَ: خلِّي عنْ حياضِكِ، خلَّتِ
ونَحْنُ ضَرَبْنَا يَوْمَ نِعْفَيْ بُزَاخَة ٍ
معدّاً علَى الإسلامِ حتَّى تولَّتِ
وحَتَّى اسْتَقَادَتْ قَيْسُ عَيْلانَ عَنْوَة ً
وصامَتْ تَمِيمٌ لِلسُّيُوفِ وصَلَّتِ
لعمري لقدْ سارَتْ سجاحِ بقومِها
يَكُرُّ عَلَى صَفَّيْ تَمِيمٍ لَوَلَّتِ
فَدَارَسَها البَكْرِيُّ حَتَّى اسْتَزَلَّها
فأضحَتْ عروساً فيهمُ قدْ تجلَّتِ
فَتِلْكَ نَبيُّ الحَنْظَلِيِّينَ أصْبَحَتْ
مضمَّخة ً في خدْرَها قدْ تظلَّتِ
ولَوْ أَنَّ بُرْغوثاً عَلَى ظَهْرِ قَملَة ٍ
ولوْ جمعَتْ يوماً تميمٌ جموعَها
عَلَى ذَرَّة ٍ مَعْقُولَة ٍ لاسْتَقَلَّتِ
ولوْ أنَّ أمَّ العنكبوتِ بنَتْ لهُمْ
مَظَلَّتَها يَوْمَ النَّدَى لأكَنَّتِ
ذبحنَا فسمَّينْا، فحلَّ ذبيحُنا،
وما ذَبَحَتْ يَوْماً تَميمٌ فَسَمَّتِ
أفَاضَتْ إلى البَيْتِ الحَرامِ بِحَجَّة ٍ
فَلَمَّا أتَتْهُ نافَقَتْ، وتَخَلَّتِ
أَفَادَتْ تَميمٌ قَيْسَ عَيْلاَنَ، واتَّقَتْ
تَميمٌ بأسْتاهِ النِّساءِ، وفَرَّتِ
تَرَكْتُمْ غَدَاة َ المِرْبَدَيْنِ نِساءَكُمْ
لقحطانَ لمَّا أبرَقَتْ واكُفهرَّتِ
إذا الشَّامُ لمْ تثبُتْ منابرُ ملكِهِ
وَطَدْنا لَهُ أرْكانَهُ فَاسْتَقَرَّت
أعمال أخرى الطرماح
قصيده أبلغْ أبا سفيانَ، والنَّفسُ تنطوي
قصيده أبلغْ أبَا نفرٍ حديثاً، وقلْ لهُ:
قصيده أتجعلنَا إلى شمجَى بنِ جرمٍ
قصيده أخبرتُ ضبَّة َ تهجوني لأهجوهَا،
قصيده أزجُرُ العينَ أنْ تبكِّي الرُّسومَا
قصيده أعرفتَ ربعاً غيرَ آهلْ
قصيده ألمْ تزعِ الهوَى إذْ لمْ يُواتِ
قصيده أهَاجَكَ بِالمَلاَ دِمَنٌ عَوَافِي
قصيده أَتَشْتُمُ أَزْدَ القَرْيَتَيْن وطَيِّئاً
قصيده أَسَاءَكَ تَقْوِيضُ الخَلِيطِ المُبَايِنِ
قصيده أَسَرْنَاهُمْ، وأَنْعَمْنا عَلَيْهِمْ
قصيده أَصَاحِ، ألاَ هَلْ مِنْ سَبِيلٍ إِلَى هَنْدِ
قصيده أَلاَ أَيُّها اللَّيْلُ الطَّوِيلُ، أَلاَ اصْبِحِي
قصيده أَلاَ إِنَّ سَلْمَى عَنْ هَوَانَا تَسَلَّتِ
قصيده أَلاَ مَنْ لِعَيْنٍ لاَ يَجِفُّ سُجُومُها
قصيده أَمِنْ دِمَنٍ بِشاجِنَة ٍ الحَجُونِ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر