Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الاسلامي
>>
الراعي النميري
>>
أَلَمْ يَسْأَلِ الرَّكْبُ الدِّيَارَ الْعَوَافِيا
>>
قصائدالراعي النميري
أبتْ آياتُ حبّى أنْ تبينا
أحارِ بنَ عبدٍ للدّموعِ البوادرِ
أرى إبلي تكالأَ راعياها
أشاقتكَ آياتٌ أبانَ قديمها
أعبدَ اللهِ للبرقِ اليماني
أعَاثِرٌ بَاتَ يَمْرِي الْعَيْنَ أَمْ وَدَقُ
أفي أثرِ الأظعانِ عينكَ تلمحُ
أكَلْنَا الشَّوَى حَتَّى إذَا لَمْ نَجِدْ شَوى ً
ألا أيّها الرّبعُ الخلاءُ مشاربهْ
ألا اسلمي اليومَ ذاتَ الطّوقِ والعاجِ
ألا قبّحَ اللهُ الحطيئة َ إنّهُ
أَلَمْ يَسْأَلِ الرَّكْبُ الدِّيَارَ الْعَوَافِيا
الراعي النميري
أَلَمْ يَسْأَلِ الرَّكْبُ الدِّيَارَ الْعَوَافِيا
بِوَجْهِ نَوَى مَنْ حَلَّها أوْ مَتَى هِيا
ظَلِلْنَا سَرَاة َ الْيَوْمِ مِنْ حُبِّ أهْلِها
نُسَائِلُ آنَاءً لَها وَأثَافِيا
بِذي الرَّضْمِ سَارَ الْحَيُّ مِنْهَا فَمَا تَرَى
بِهَا الْعَيْنُ إلاَّ مَسْجِداً وَأَوَارِيا
وجونًا أظلّتها ركابٌ مناخة ٌ
رِكَابُ قُدُورٍ لاَ يَرِمْنَ الْمَثَاوِيا
وَآناءَ حَيٍّ تَحْتَ عَيْنٍ مَطِيرَة ٍ
عِظَامِ الْبُيُوتِ يَنْزِلُونَ الرَّوَابِيا
أربّتْ بها شهريْ ربيعٍ عليهمُ
جَنَائِبُ يَنْتِجْنَ الْغَمَامَ الْمَتَالِيا
بِأَسْحَمَ مِنْ هَيْجِ الذِّرَاعَيْنِ أَتْأَقَتْ
مَسَايِلَهُ حَتَّى بَلَغْنَ الْمَنَاجِيا
عَهِدْنَا الْجِيَادَ الْجُرْدَ كُلَّ عَشِيَّة ٍ
يُشَارُ بِهَا وَالْمَجْلِسَ الْمُتَبَاهِيا
وضَرْبَ نِسَاءٍ لَوْ رَآهُنَّ رَاهِبٌ
لهُ ظلّة ٌ في قلّة ٍ ظلَّ رانيا
جَوَامِعُ أُنْسٍ فِي حَيَاءٍ وَعِفَّة ٍ
يَصِدْنَ الْفَتَى والأْشْمَطَ الْمُتَنَاهِيا
بأعلامِ مركوزٍ فعيرٍ فغرّبٍ
مَغَانِيَ أُمِّ الْوَبْرِ إذْ هِيَ مَا هِيَا
لَهَا بِحَقِيلٍ فالنُّمَيْرَة ِ مَنْزِلٌ
ترى الوحشَ عوذاتٍ بهِ ومتاليا
وَمُعْتَرَكٍ مِنْ أهْلِهَا قَدْ عَرَفْنَهُ
بِوَادِي أرِيكٍ حَيْثُ كَانَ مَحَانِيا
وَإنَّ نِسَاءَ الْحَيِّ لَمَّا رَمَيْنَنِي
أصَبْنَ الشَّوَى مِنِّي وَصِدْنَ فُؤادِيا
ثقالٌ إذا رادَ النّساءُ خريدة ٌ
صناعٌ فقدْ سادتْ إليَّ الغوانيا
ولستُ بلاقٍ في قبائلِ قومها
لوبرة َ جارًا آخرَ الدّهرِ قاليا
كغرّاءَ سوداءِ المدامعِ ترتعي
بِحَوْمَلَ عِطْفَيْ رَمْلَة ٍ وَتَنَاهِيا
لها ابنُ ليالٍ ودّأتهُ بقفرة ٍ
وَتَبْغِي بِغِيطَانٍ سِوَاهُ الْمَرَاعِيا
أغنُّ غضيضُ الطّرفِ باتتْ تعلّهُ
صرى ضرّة ٍ شكرى فأصبحَ طاويا
وقدْ عوّدتهُ بعدَ أوّلِ بلجة ٍ
منَ الصّبحِ حتّى اللّيلِ أنْ لا تلاقيا
تظلُّ بذي الأرطى تسمّعُ صوتهُ
مُفَزَّعَة ً تَخْشَى سِبَاعاً وَرَامِيَا
إذَا نَظَرَتْ نَحْوَ ابْنِ إنْسٍ فَإنَّهُ
يرى عجبًا ما واجهتهُ كما هيا
دعاني الهوى منْ أمِّ وبرٍ ودونها
ثلاثة ُ أخماسٍ فلبّيكَ داعيا
فَعُجْنَا لِذِكْرَاهَا وَتَشْبِيهِ صَوْتِهَا
قِلاَصاً بِمَجْهُولِ الْفَلاَة ِ صَوَادِيَا
نجائبَ لا يلقحنَ إلاّ يعارة ً
عِرَاضاً وَلاَ يُشْرَيْنَ إلاَّ غَوَالِيَا
كأنّا على صهبٍ منَ الوحشِ صعلة ٍ
سماويّة ٍ ترعى المروجَ خواليا
منَ المفرعاتِ المجفراتِ كأنّها
غَمَامٌ حَدَتْهُ الرِّيحُ فَانْقَضَّ سَارِيا
إذا شربَ الظّمءُ الأداوى ونضّبتْ
ثَمَائِلُهَا حَتَّى بَلَغْنَ الْعَزَالِيَا
بغبراءَ مجرازٍ يبيتُ دليلها
مشيحًا عليها للفراقدِ راعيا
طَوَى الْبُعْدَ أنْ أَمْسَتْ نَعَاماً وَأَصْبَحَتْ
قطًا طالقًا مسحنفرًا متدانيا
تداعينَ منْ شتّى ثلاثًا وأربعًا
وَوَاحِدَة ً حَتَّى بَرَزْنَ ثَمَانِيا
دَعَا لُبَّهَا غَمْرٌ كَأَنْ قَدْ وَرَدْنَهُ
بِرِجْلَة ِ أُبْليٍّ وَلَوْ كَانَ نَائِيا
فَصَبَّحْنَ مَسْجُوراً سَقَتْهُ غَمَامَة ٌ
رِعَالُ الْقَطَا يَنْفُضْنَ فِيهِ الْخَوَافِيا
فلمّا نشحناهنَّ منهُ بشربة ٍ
رَكِبْنَا فَيَمَّمْنَا بِهِنَّ الْفَيَافِيا
فَتِلْكَ مَطَايَانَا وَفَوْقَ رِحَالِهَا
نُجُومٌ تَخَطَّى ظُلْمَة ً وَصَحَارِيا
أرجّي المنى منْ عندِ بشرٍ ولمْ أزلْ
لأمثالها منْ آلِ مروانَ راجيا
لعمركَ إنَّ العاذلاتِ بيذبلٍ
وناعمتيْ دمخٍ لينهينَ ماضيا
بَعِيدَ الْهَوَى رَامَ الأُمُورَ فَلَمْ يَرَى
لِحَاجَتِهِ دُونَ ابْنِ مَرْوَانَ قَاضِيا
لواردِ ماءٍ منْ فلاة ٍ بعيدة ٍ
تذكّرَ أينَ الشّربُ إنْ كانَ صافيا
فأصبحنَ قدْ أقصرنَ عنْ متبسّلٍ
قَرَى طَارِقَ الْهَمِّ الْقِلاَصَ الْمَنَاقِيا
وهنَّ يحاذرنَ الرّدى أنْ يصيبني
وَمِنْ قَبْلِ خَلْقِي خُطَّ مَا كُنْتُ لاَقِيا
وَأعْلَمُ أنَّ الْمَوْتَ يَا أُمَّ سَالِمٍ
قرينٌ محيطٌ حبلهُ منْ ورائيا
فَكَائِنْ تَرَى مِنْ مُسْعَفٍ بِمَنِيَّة ٍ
يُجَنَّبُهَا، أوْ مُعْصِمٍ لَيْسَ نَاجِيا
وَمَنَّيْتُ مِنْ بِشْرٍ صَحَابي مَنِيَّة ً
فَكُلُّهُمُ أمْسَى لِمَا قُلْتُ رَاضِيا
فأنتَ ابنُ خيريْ عصبتينِ تلاقيا
عَلى كُلِّ حَيٍّ عِزَّة ً وَمَعَالِيا
وأنتَ ابنُ أملاكٍ وليثُ خفيّة ٍ
تَفَادَى الأُسُودُ الْغُلْبُ مِنْهُ تَفَادِيا
ونائلكَ المرجوُّ سيبُ غمامة ٍ
سَقَتْ أهْلَهَا عَذْبَاً مِنَ الْمَاءِ صَافِيا
نَزَلْتَ مِنَ الْبَيْضَاءِ فِي آلِ عَامِرٍ
وفي عبدِ شمسَ المنزلِ المتعاليا
فَلَمْ نَرَ خَالاً مِثْلَ خَالِكَ سُوقَة ً
إذا ابتدرَ القومُ الكرامُ المساعيا
وَكَانَ الْعِرَاقُ يَوْمَ صَبَّحْتَ أهْلَهُ
كَذِي الدَّاءِ لاَقَى مِنْ أُمَيَّة ً شَافِيا
كشفتْ غطاءَ الكفرِ عنّا وأقلعتْ
زلازلهُ لمّا وضعتَ المراسيا
وَعَفَّيْتَ مِنْهُمْ بَعْدَ آثَارِ فِتْنَة ٍ
وَأحْيَيْتَ بَاباً لِلنَّدَى كَانَ خَاوِيا
فإنّا وبشرًا كالنّجومِ رأيتها
يَمَانِيَة ً يَتْبَعْنَ بَدْراً شَآمِيا
أبُوكَ الَّذي آسَى الْخَلِيفَة َ بَعْدَمَا
رأى الموتَ منهُ بالمدينة ِ وانيا
فَلَوْ كُنْتُ مِنْ أصْحَابِ مَرْوَانَ إذْ دَعَا
بِعَذْرَاءَ يَمَّمْتُ الْهُدَى إذْ بَدَا لِيا
على بردى إذْ قالَ إنْ كانَ عهدهمْ
أضيعَ فكونوا لا عليَّ ولا ليا
وَلِكنَّني غُيِّبْتُ عَنْهُمْ فَلَمْ يُطَعْ
رشيدٌ ولمْ تعصِ العشيرة ُ غاويا
وَكَمْ مِنْ قَتِيْلٍ يَوْمَ عَذْرَاءَ لَمْ يَكُنْ
لِصَاحِبِهِ فِي أَوَّلِ الدَّهْرِ قَالِيا
فَإنْ يَكُ سُوقٌ مِنْ أُمَيَّة َ قَلَّصَتْ
لِقَيْسٍ بِحَرْبٍ لاَ تَجِنُّ الْمَعَارِيا
فقدْ طالَ أيّامُ الصّفاءِ عليهمُ
وَأيُّ صفَاءٍ لاَ يَحُورُ تَغَاوِيا
ألَسْنَا أشَدَّ النَّاسِ يَا أُمَّ سَالِمٍ
لَدَى الْمَوْتِ عِنْدَ الْحَرْبِ قِدْماً تَآسِيا
فلمْ يبقِ منّا القتلُ إلاّ بقيّة ً
وَلَمْ يُبْقِ مِنْ حَيَّيْ رَبِيعَة َ بَاقِيا
بَرَزْنَا لِضِبْعَانَيْ مَعَدٍّ فَلَمْ نَدَعْ
لِبَكْرٍ وَلاَ أفْنَاءِ تَغْلِبَ نَادِيا
برهطِ ابنِ كلثومٍ بدأنا فأصبحوا
لِتَغْلِبَ أذْنَاباً وَكَانُوا نَوَاصِيا
أعدنا بأيّامِ الفراة ِ عليهمُ
وَقَائِعَنَا والْمُشْعَلاَتِ الْغَوَاشِيا
سلاهبَ منْ أولادِ أعوجَ فوقها
فوارسُ قيسٍ مشرعينَ العواليا
وَغارَتُنَا أوْدَتْ بِبَهْرَاءَ إنَّهَا
تصيبُ الصّميمَ مرّة ً والمواليا
ونحنُ تركنا بالعقيرِ نساءكمْ
معَ الثّكلِ هزلى يشتوينَ الأفاعيا
وكانتْ لنا نارانِ نارٌ بجاسمٍ
ونارٌ بدمخٍ يحرقانِ الأعاديا
أعمال أخرى الراعي النميري
قصيده أبتْ آياتُ حبّى أنْ تبينا
قصيده أحارِ بنَ عبدٍ للدّموعِ البوادرِ
قصيده أرى إبلي تكالأَ راعياها
قصيده أشاقتكَ آياتٌ أبانَ قديمها
قصيده أعبدَ اللهِ للبرقِ اليماني
قصيده أعَاثِرٌ بَاتَ يَمْرِي الْعَيْنَ أَمْ وَدَقُ
قصيده أفي أثرِ الأظعانِ عينكَ تلمحُ
قصيده أكَلْنَا الشَّوَى حَتَّى إذَا لَمْ نَجِدْ شَوى ً
قصيده ألا أيّها الرّبعُ الخلاءُ مشاربهْ
قصيده ألا اسلمي اليومَ ذاتَ الطّوقِ والعاجِ
قصيده ألا قبّحَ اللهُ الحطيئة َ إنّهُ
قصيده ألاَ يَا اسْلَمِي حُيِّيتِ أُخْتَ بَنِي بَكْرِ
قصيده ألم تسألْ بعارمة َ الدّيارا
قصيده ألَمْ تَدْرِ مَا قَالَ الظِّبَاءُ السَّوانِحُ
قصيده أمِنْ آلِ وَسْنَى آخِرَ اللَّيْلِ زَائِرُ
قصيده أوْ هيّبانٌ نجيبٌ نامَ عنْ غنمٍ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها