Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الأندلسى
>>
عبد الغفار الأخرس
>>
شَرَّفَ البَصرة َ مولانا المشيرُ
>>
قصائدعبد الغفار الأخرس
أبا جميلٍ قُرَّ عَيناً بِمَنْ
أبا مصطفى إنّا ذكرناك بَيْنَنا
أبا مصطفى زوَّجْتَ بالخيرِ والهَنا
أبو الثناء شهابُ الدين ما بلغتْ
أتانا عنكَ مولانا البشيرُ
أتخيَّلُ المعنى البديعَ وأجتلي
أتذكر أطلالاً تعفَّت وأرسما
أتراكَ تعرفُ عِلتي وشفَائي
أترى في الوجود مثلَكَ عالِمْ
أتنسى صالحاً يوماً عبوساً
أتنْكِرُ مِنكَ ما تطوي الضُّلُوعُ
شَرَّفَ البَصرة َ مولانا المشيرُ
عبد الغفار الأخرس
شَرَّفَ البَصرة َ مولانا المشيرُ
وتوالى البشرُ منه والسرورُ
قَرَّتِ الأعينُ في طلعته
مُذ بدا وانشرَحَتْ منا الصدور
أشرقت في أفقنا وانتهجت
وكذا تطلعُ في الأفق البدور
يرفع الجورَ ويبدي عدله
منصفٌ بالحكم عدلٌ لا يجور
أوتيَ الحكمة َ والحكم وما
هُوَ إلاّ العالم البحر الغزير
فَوَّض الأمر إليه مَلِكٌ
ما جرتْ إلاّ بما شاء الأمور
من وزير أصْبَحت آراؤه
يسعد السلطان فيها والوزير
كان سر اللّطف مكنوماً وقد
آنَ للرحمة واللطف الظهور
من أمير المؤمنين انبعثتْ
حبّذا المأمورُ فيها والأمير
دولة ٌ أيَّدها الله به
فَلَقَدْ طالتْ وما فيها قصور
وبشيرٌ لمليكٍ همُّهُ
أنْ يرى الناس وما فيهم فقير
أنتَ سيفٌ صارِمٌ في يده
وسحابٌ من أياديه مطير
أنتَ ظلٌّ مدَّه الله على
أهل هذا القطر أن حان الهجير
جئتَ بالبأس وبالجود معاً
إنّما أنتَ بشيرٌ ونذير
تمحقُ الباغين عن آخرهم
مثلما يحمو الدجى الصبحُ المنير
أصلحتْ بيضك ما قد أفسدوا
وكبا بالمفسد الجدُّ العثور
في حُروب تدرك الوتر بها
حاضَتِ البِيضُ بها وهي ذكور
عُدْتَّ منصوراً بجيشٍ ظافرٍ
وجَنابُ الحقِّ مولانا النَّصيرُ
بذلوها أنفساً عن طاعة
ضمنها الفوزُ وعقابها الحبور
تخطفُ الأرواح من أعدائها
مثلما تختطفُ الطيرَ الصقور
إنّما قرّبَتهم عن نَظَرٍ
ما له في هذه الناس نظير
عارفاً إخلاص من قرَّبته
ولأنتَ الناقدُ الشهمُ البصير
فتحتْ باباً لراجيك يدٌ
سدِّدتْ في حدّ ماضيها الثغور
وحمى أطرافها ذو غيرة
من مواضيك صليلٌ وزئير
مهلكٌ أعداءك الرعبُ كما
أهلكتْ عاداً من الريح الدبروُ
يا لك الله مشيراً بالذي
يُرتضى منه وبالخير مُشير
فإذا حادَ فغيثٌ ممطرٌ
وإذا حاربَ فالليث الهصور
وإذا حلّ بدارٍ قد بغتْ
حلَّ فيها الوبل منه والثبور
إنْ تسلْ عمَّن بغى في حكمه
فقتيلٌ من ظباه وأسير
أوقدوا النار التي أوروا بها
وسعى في هلكهم ذاك السعير
إذ يسير النصر في موكبه
معلناً تأييده حيث يسير
كيف لا يرجى ويخشى سطوة ً
لا الندى نزر ولا الباع قصير
وإذا طاشت رجال لم يطشْ
أينَ رضوى من علاه وثبير
ذو انتقام شقي الجاني به
ولمن تاب عفوٌ وغفور
أبْغَضَ الشر فلا يَصْحَبُه
وانطوى منه على الخير الضمير
أنقذَ الأخبار من أشرارها
وشرار الشرّ فيهم مستطير
فالعراق الآن في خفضٍ وفي
مجدك الباذخِ مختال فخور
أنْتَ للناس جميعاً مَوْرِدٌ
ولها منكَ وُرودٌ وصُدورُ
أنتَ للناس لعمري منهلٌ
ونداك السائغُ العذب النمير
هذه البصرة ُ منذ استبشرت
بِكَ وافاها من السعد بشير
حَدَثَت بالقرب من عمرانها
بعدما أخربها الدهرُ المبير
كبقايا أسْطرٍ من زُبُرٍ
بليتْ وابليت تلك السطور
فلعلّ الله أن يعمرها
بك والله بما شاء قدير
تتلافاها وإنْ أشْفَتْ على
جرفٍ هارٍ وأيلتها العصور
لك بالخير مساعٍ جمَّة ٌ
وبما تعزم مقدام جسور
وإذا باشرت أمراً معضلاً
هان فيك الأمر والأمر عسير
قد شَهِدنا فوق ما نسمعه
عنك والقول قليل وكثير
فشهِدنا صحَّة القول وإنْ
قَصَّرَ الرّاوي وما في القول زور
ونشرت الفضل حتى خلته
قام منك البعث حشر ونشور
طلعت من أنجم الشعر بكم
وَبَدَتْ من أُفقه الشّعرى العبور
كلّ يومٍ لك سعدٌ مقبلٌ
وعلى الباغي عَبوسٌ قمطرير
أعمال أخرى عبد الغفار الأخرس
قصيده أبا جميلٍ قُرَّ عَيناً بِمَنْ
قصيده أبا مصطفى إنّا ذكرناك بَيْنَنا
قصيده أبا مصطفى زوَّجْتَ بالخيرِ والهَنا
قصيده أبو الثناء شهابُ الدين ما بلغتْ
قصيده أتانا عنكَ مولانا البشيرُ
قصيده أتخيَّلُ المعنى البديعَ وأجتلي
قصيده أتذكر أطلالاً تعفَّت وأرسما
قصيده أتراكَ تعرفُ عِلتي وشفَائي
قصيده أترى في الوجود مثلَكَ عالِمْ
قصيده أتنسى صالحاً يوماً عبوساً
قصيده أتنْكِرُ مِنكَ ما تطوي الضُّلُوعُ
قصيده أتى ببراهين غدا كلُّ جاحدٍ
قصيده أحبّتنا أنتمُ على السُّخط والرّضا
قصيده أحمدُ الله بك الحال التي
قصيده أدار الكأس مترعة ً شرابا
قصيده أرأيتَ مثلي في الهوى
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر