Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الأندلسى
>>
عبد الغفار الأخرس
>>
سنا برقٍ تبلَّجَ واستنارا
>>
قصائدعبد الغفار الأخرس
أبا جميلٍ قُرَّ عَيناً بِمَنْ
أبا مصطفى إنّا ذكرناك بَيْنَنا
أبا مصطفى زوَّجْتَ بالخيرِ والهَنا
أبو الثناء شهابُ الدين ما بلغتْ
أتانا عنكَ مولانا البشيرُ
أتخيَّلُ المعنى البديعَ وأجتلي
أتذكر أطلالاً تعفَّت وأرسما
أتراكَ تعرفُ عِلتي وشفَائي
أترى في الوجود مثلَكَ عالِمْ
أتنسى صالحاً يوماً عبوساً
أتنْكِرُ مِنكَ ما تطوي الضُّلُوعُ
سنا برقٍ تبلَّجَ واستنارا
عبد الغفار الأخرس
سنا برقٍ تبلَّجَ واستنارا
أثارَ من الصَّبابة ما أثارا
وهاج لي الغرام وهيّجت بي
فؤاداً يا أميمة مستطارا
فبرقاً شمته والليل داج
كما أَوْقَدْتَ في الظلماء نارا
كأنَّ وميضَه لمعانُ عَضبٍ
يشقّ من الدّجى نقهاً مثار
ذكرتُ به کبتسامك يا سُليمى
فأبكاني کشتياقاً وادّكارا
فما مرَّ الخيال إذنْ بطرفي
ولمْ أذقِ الكرى إلاّ غرارا
وذكرى ما مضى من طيب عيشٍ
سحبت من الشباب به إزارا
وعهد هوى ً لأيام التصابي
وإنْ كانَتْ لياليه قصارا
أخَذْتُ بجانب اللّذات منها
على طربي وعاقرتُ العقارا
وكم من لذّة ٍ بكُمَيْت راحٍ
أَغَرْناها فأَبْعَدْنا المغارا
منظمة الحباب كأنّ كسرى
أماطَ الطَّوق فيها والسّوارا
فلو طار السرور بمجتليها
على الندمان يومئذٍ لطارا
وقد كان الشباب لنا لبوساً
يَلَذُّ بُخَلْعِنا فيه العذارا
فواهاً للشبيبة كيف ولّتْ
وما استرجعتُ حليا مستعارا
تنافرتِ الظباء وبان سربٌ
ولم أنكرْ من الظبي النفارا
وشطّ مزارُ من أهواه عنّي
ومن لي أن أزورَ وَأَنْ أُزارا
إلام أسائل الرُّكبان عنهمْ
وأستقري المنازل والديارا
وقوفاً بالمطيِّ على رسومٍ
أُعاني ما تُعانيه البوارا
أرقرقُ عبرة وأذوبُ شوقاً
ويعدمني بها الشَّوقُ القرارا
وحنَّتْ أنيقي وبكَتْ رفاقي
وأَرسَلَتِ الدموع لها غزارا
أشوّقك العرارُ لأرض نجدٍ
ولا شيحاً شممتَ ولا عرارا
أضرَّ بك الهوى لا باختيار
وما كانَ الهوى إلاّ اضطرارا
سقتها المزنُ سّحاً من نياقٍ
وصبَّ على معالمها القطارا
وصَلْتُ بها المهامه والفيافي
وَجُبْتُ بها الفادفدَ والقفارا
معلَّلتي بممرضتي حديثاً
لقَد داويتِ بالخمرِ الخمارا
بمن لا زلت تحييني التفاتاً
وتقتلني صدوداً وازوارا
هي الحدق المراض فتكْنَ فينا
وألطف من ظبا البيض احورارا
فلولا فتكها ما بتُّ أشكو
بأحشائي لها جرحاً جُبارًا
كأنَّ جفونها بالسِّحر منها
سكارى والنفوس بها سكارى
بَلَوْتُ بني الزمان وعرفَتْني
تجاريبي سرائرهم جهارا
وإنَّك إنْ بلوت الناس مثلي
وَجَدْتَ الناس أكثرهم شرارا
وإنْ قِسْتَ الرجال وهم كبار
بمجد محمد كانت صغاراً
بأهداهم إلى المعروف برّاً
وأسرعهم إلى الحسنى بدارا
وكم لحقته في ميدان فضل
فما شقَّتْ له فيه غبارا
بروحي من إذا ما جار خطبٌ
فَرَرْتُ إليه يومئذٍ فرارا
يرى في ظلّه العافون عيشاً
يروقُ العينَ بهجته اخضرارا
ويُنفِقُ في سبيل الله مالاً
بهِ أدَّخر الثوابَ له ادخارا
ويرعى في صنائعهِ ذماراً
بجيلٍ قلَّ منْ يرعى الذّمارا
تبصَّر في الأمور وحنكته
التجاريب اختباراً واعتبارا
وحلَّته فضائله بحليٍ
لعمرك لن يباعَ ولنْ يعارا
وأبدْعَ بالمكارم والأيادي
فما يأتي بها إلاّ ابتكارا
وما زالت كرام بني زهير
خياراً تنتجُ القوم الخيارا
نجارُ أبوَّة ٍ ونتاج فخرٍ
فحيّا الله ذياك النجارا
هم الجبل المنيع من المعالي
يُجيرُ من الخطوب من کستجارا
وإنَّ محمداً أندى يميناً
وأوفرُ نائلاً وأعزُّ جارا
أبا عبد الحميد رفعتَ قدراً
وقد أوتيتَ حلماً واقتدارا
سَبَقْتَ الأوّلين فلا تُجارى
إلى أمدٍ العلاء ولا تبارى
فسبحان الذي أعطاك حلماً
فوازَنْتَ الجبالَ به وقارا
وألهمكَ الصوابَ بكلّ رأيٍ
يريك ظلامَ حندسهِ نهارا
عليك الناس ما برحتْ عيالاً
ولم تبرح لدائرها مدارا
تُشَيّدُ من عُلاك لهم مقاماً
وتوصحُ من سناك لهم منارا
لك النظر الدّقيق يلوح منهم
هُدى قومٍ به كانتْ حيارى
وفيك فطانة وثقوب ذهنٍ
يراكَ به المشيرُ المستشارا
لقد سارَتْ مناقبك السواري
فما کتخذت لها في الأرض دارا
تقلَّدتَ القوافي الغرَّ منها
بأحسن ما تقلَّدتِ العذارى
وما استقصتْ مدائحك القوافي
نظاماً في علاك ولا نثارا
لئن قصَّرتُ فيما جئتُ منها
فقد تتلى کقتصاراً واختصارا
أعمال أخرى عبد الغفار الأخرس
قصيده أبا جميلٍ قُرَّ عَيناً بِمَنْ
قصيده أبا مصطفى إنّا ذكرناك بَيْنَنا
قصيده أبا مصطفى زوَّجْتَ بالخيرِ والهَنا
قصيده أبو الثناء شهابُ الدين ما بلغتْ
قصيده أتانا عنكَ مولانا البشيرُ
قصيده أتخيَّلُ المعنى البديعَ وأجتلي
قصيده أتذكر أطلالاً تعفَّت وأرسما
قصيده أتراكَ تعرفُ عِلتي وشفَائي
قصيده أترى في الوجود مثلَكَ عالِمْ
قصيده أتنسى صالحاً يوماً عبوساً
قصيده أتنْكِرُ مِنكَ ما تطوي الضُّلُوعُ
قصيده أتى ببراهين غدا كلُّ جاحدٍ
قصيده أحبّتنا أنتمُ على السُّخط والرّضا
قصيده أحمدُ الله بك الحال التي
قصيده أدار الكأس مترعة ً شرابا
قصيده أرأيتَ مثلي في الهوى
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها