Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
كشاجم
>>
كِلي إلى اللّومِ غيري رَبّة َ الكِلّهْ
>>
قصائدكشاجم
آلَ النّبيّ فَضلُتمَ
آهِ من بُحَّة ٍ لغيرِ انقطاعٍ
أتلفتُ مالي في العُقارِ
أثابَ فأعداني إلى ظُلمِهِ الدَّهْرُ
أحبابُنَا بقلوبِنَا شطّوا
أخوك الذي إنْ عَثَرْ
أخي لا تُروِّعني فأصبو إلى أخٍ
أخٌ لي عادَ من بعدِ اجتِنَابِهْ
أخٌ لي كُنتُ أُغبَطُ باعتقادِه
أذَابَتْ قلبَهُ الزّفرهْ
أراكَ تَضُنُّ بالجاهِ العَريضِ
كِلي إلى اللّومِ غيري رَبّة َ الكِلّهْ
كشاجم
كِلي إلى اللّومِ غيري رَبّة َ الكِلّهْ
ما أنتِ في خُلُقٍ منِّي ولا ملَّهْ
يأبى قبولَ ملامٍ تولعينَ بهِ
خَطْبٌ عرَى لا قِلى ً منِّي ولا مَلّهْ
خَافتْ سُلُوّي فَلحّتْ في معاتبتي
وكَفْكَفَتْ عبرة ً في الخدّ منهلّهْ
بيضاءُ عدّلَ فيها الحُسنُ فاعتَدَلتْ
كفّاءُ لا دقّة تشكو ولا عَثْلَهْ
كأنَّما حُكّمتْ في الحسنِ فانصرفَتْ
عن دقِّهِ واقَتفَتْ مختارة ً جلّهْ
واستأثَرَتْ بأصولٍ لا كِفَاءَ لها
من الجمالِ وأعطتْ غيرها الفَضْلَهْ
مَليكَة ٌ تُوّجَتْ باللّونِ فاشتَمَلَتْ
كم فتنة ٍ تَحْتَ ذاكَ اللّونِ والشّملَهْ
إنِّي تَوهَّمتُ إقصاري ومُنحرَفي
بالودّ عنكِ وأنتِ الغادَة ُ الطَّفْلَهْ
وفيكِ ما فيكِ مِنْ معنى ً يعلُّ بهِ
قلبُ الصّحيحِ ومعنى ً بَرّأ العلّهْ
ضِدّانِ تَفْتِيرُ ألْحاظٍ يشرّبُها
غليلُ شوقٍ وثغرٌ بَرَّدَ الغلّهْ
ومنطقٌ فاترٌ لم يَلقَ جيشَ نُهًى
إِلاّ سَبَاهُ بسحرِ اللَّحْظِ أو فلّهْ
وناظرٌ لَمْ يُقابِلْ عقدَ لُبٍّ فتًى
إِلاّ سَنَاهُ عن الإقصادِ أَو جلّهْ
وبينَ ثوبَيْكَ أملودٌ يميسُ على
نَقاً ويعتزُّ عن لينٍ وعن بلّهْ
ضللتِ في العدلِ فاثّنِي عَنهُ مقصرة ً
فهذهِ جملة ٌ في العُذْرِ كافية ٌ
وأَنصِتي لِمقالي تعرفِي عُذُري
وأحسني بعدَ تسليمٍ لأَمرِ اللهْ
أخلّ في من أمورٍ كنَّ من أرَبي
ياهذهِ الجودِ إنَّ الحَالَ مختلّهْ
وإنَّ شَيْبيَ قَدْ لاحَتْ كَوَاكِبُهُ
في ظَلمة ٍ من سوادِ اللّمّة ِ الجثلَهْ
وبانَ منّي شبابٌ كانَ يَشْفَعُ لي
سُقياً لهُ من شبابٍ بانَ سُقياً لهْ
قد كانَ بابيَ للعافينَ منتجعاً
ينتابُهُ ثُلّة ٌ مِنْ بَعْدِهَا ثُلّهْ
وكنتُ طَوْدَ المُنى يأوي إلى كفني
كحائطٍ مُشرِفٍ مِنْ فوقهُ ظِلَّهْ
أَفني الكثيرَ فما إنّ زَالَ ينقصُني
متى دُفِعْتُ إلى الأَفنَانِ والقلّهْ
وقد غَنِيتُ وأشغالي تبيّنُ من
فَضلي فقد سَتَرتهُ هذهِ العُطْلة ْ
والسيفُ في الغمدِ مجهولٌ جواهِرُهُ
وإنما يجتنِيهِ عينُ من سَلّهْ
كَمْ فيَّ من خَلّة ٍ لو أنَّها أمتُحِنَتْ
أَدَّتْ إلى غبطة ٍ أو سدّتِ الخلّهْ
وهمّة ٍ في محلّ النَجْمِ موقعُهَا
وعزمة ٍ لم تكَنْ في الخَطْبِ منجَلّهْ
وذلّة ٍ أكسبَتْنِي عزَّ مكرمة ٍ
وربما يستفادُ العزُّ بالذُّلَّهْ
صاحبتُ سَادَاتِ أقوامٍ فما عثروا
يوماً على هفوة ٍ منّي وى زَلَّهْ
واستَمتعُوا بكفشاياتِي وكنتُ لَهُمْ
أوفى من الذرعِ أو أمضى من الألّهْ
خطٌّ يروقُ وألفاظٌ مهذّبة ٌ
لا وعرة ُ النظمِ بلْ مختارة ٌ سَهْلَهْ
لو أنني مُنْهِلٌ منها أخا ظَمَأَ
رَوَتْ صَدَاهُ فلم يحتجْ إلى غلّهْ
وكم سَننتُ رسوماً غيرَ مشكلة ٍ
كانتْ لِمَنْ أَمَّهَا مسترشداً قِبْلَهْ
عمّتْ فلا منشىء ُ الديوانِ مكتفياً
منها ولم يغنِ عنها كَاتِبُ السّلّهْ
وصاحبتني رِجَالاتٌ بَذَلْتُ لها
مالي فكانَ سماحي يقتَضِي بَذْلَهْ
فاعمَلَ الدّهرُ في خَتْلي مَكَائِدَهُ
والدَّهرُ يعملُ في أهلِ الهوى خَتْلَهْ
لكنْ قَنَعْتُ فلَمْ أرغبْ إلى أحدٍ
والحرُّ يحملُ عن إخوانِهِ كَلّهْ
هذا على أنّني لا أستَفِيقُ ولا
أفيقُ من رحلة ٍ في إثرِها رحلَهْ
وما عَلَى البَدءرِ نقصٌ في إضَاءَتِهِ
أنْ ليسَ ينفكُّ من سيرٍ ومنْ نَقلَهْ
أقنى الحَيَاءَ فأستَغْنِي بهِ فإذا
أعلَّ قومٌ بِحُسْنِ الصّبرِ لي علّهْ
أعملتُ بعضَ رجائي في الكرامِ وفي
أبي عليٍّ قد استغرقُتُهُ كُلَّهْ
وما الحضيضُ إذا أستطعمتَ من أرَبي
وقد وَجَدْتُ سبيلا لي إلى القلَهْ
مُسْتَيقظٌ بحميلِ الذّكرِ يكسبُه
ليستْ بهِ سنَة ٌ عنهُ ولا غَفْلَهْ
زاكي المغارسِ والأَعراقَ طيّبة ٌ
من نبعة ٍ عودة ٍ في المجدِ لا أثْلَهْ
جازَ إلى القومِ أقواماً فبدّدَهُمْ
وجَاءَ من بَعْدِ مَنْ قَدْ رامَهْ قَبْلَهْ
وطاوَلُوه فما زالتْ لَهُمْ هِمَمٌ
حتَّى أحَلَّ على هاماتِهِمْ نَعْلَهْ
وقصّروا أنْ ينالو بُعْدَ شأوِ فتى ً
جَلّى فاحرز في مضمارِه خَصلَهْ
كأنّما الماءُ يجري مِنْ خلائِقِهِ
والنّارُ تستنُّ من ألفاظِهِ الجَزلَهْ
يَزْدَادُ حبّاً إلينا حينَ نُخْبَرُهُ
لا كالذي قيلَ فيهَ أُبْلُهُ تَقْلَهْ
إنْ كنتَ في رَيبِ شكَّ من رياسَتِهِ
فسمّهِ أو فاخْتَبرْهُ تَعْتَرِفْ نُبْلَهْ
مرشّحٌ للّتي لا يستَقِلُّ بها
إلاَّ الذي عَرِفَتْ أعداؤهُ فَضْلَهْ
وما أقلّوا على غلّ الصّدورِ لهُ
بذاكَ حتّى رأوا أنْ لَمْ يروا مِثْلَهْ
قِرْمٌ إذا ما أحالتْ كفَّهُ قلماً
في الطّرسِ قلتَ كميٌّ ينتَضِي نَصْلَهْ
يَمُجُّ ضَرْبينِ من صَابٍ ومن عَسَلٍ
ومعنينِ من النّضْنَاض والنّحْلَهْ
يبكي ببحرٍ من التّدبيرِ موقِعُة ُ
من حيثُ حَلّ ولكنْ دمعُهُ طَلّهْ
ينفّذُ الأَمرَ في أَمضَى وأسرعَ مِنْ
رَجْعِ النواظرِ لا ريثٌ ولا مَهْلَهْ
تَصبُو إليهِ المعالي إذْ تُراحُ لهُ
كأَنَّما عشقَتْ منهُ العُلا شَكْلَهْ
كمْ مقلة ٍ لعظيمٍ مِنْ رياسَتِهِ
تُغْضِي غذا لَحَظضتْ يوماً بَني مُقْلَهْ
لا يستطيعُ إلى إيضَاحِهِ سبلاً
في المجدِ أكفاؤُه إنْ يسلكُوا سُبْلَهْ
مواهبٌ من عطايا اللهِ خَضَّ بها
وَنَحْلَة ٌ مِنْ جوادٍ والعُلا نَحْلَهْ
لا يبلغُ الدهرَ أن يشكي مجاورُهُ
ولا يَهِي غيرُ حبلٍ لم يَصِلْ حَبْلَهْ
ياباذلَ الجودِ في صونِ المحلّ لَقَدْ
أبدَعْتَ إذْ تستفيدُ الصَّوْنَ بالبَذْلَهْ
أصبحتُ جَارَك فَاكنِفِنِي برأيِكَ مِنْ
زِهْرٍ أراهُ مصرَّ الكيدِ ذا نَبْلَهْ
إِنِّي لموضِعُ أنس حينَ تفرغُ لي
وإنْ شُغِلْتَ فكافٍ ترتضي شُغْلَهْ
وَقِيلَ:كُنْ جارَ بحرٍ أو فتَى مَلِكٍ
وأنتَ بَحْرٌ ومَثْوَانا على دِجْلَهْ
متى يضيءُ عليهِ ظلّكُمْ وأخو الـ
ـعلا يضيءُ على إخوانِهِ ظِلَّهْ
ولا أسومُكَ إلاَّ الجاهَ تبذلُهُ
فتستعيضُ بهِ من مِدْحَتي حُلَّهْ
واللهِ يزكيهِ أنْ يحبوا المُحِقَّ بهِ
كالعلمِ يزكيهِ أو يحبو لهُ أهلَهْ
والدّهرُ دَهْرٌ مشؤومٌ قد تهضّمَني
جوراً عليَّ فأرْبَى مَرَّة ً عَذْلَهْ
وأنتَ مِمَّنْ ينالُ الحرُّ بُغْيَتَهُ
بهِ ويأمنُ مِنْ ميعادِهِ مَطْلَهْ
أعمال أخرى كشاجم
قصيده آلَ النّبيّ فَضلُتمَ
قصيده آهِ من بُحَّة ٍ لغيرِ انقطاعٍ
قصيده أتلفتُ مالي في العُقارِ
قصيده أثابَ فأعداني إلى ظُلمِهِ الدَّهْرُ
قصيده أحبابُنَا بقلوبِنَا شطّوا
قصيده أخوك الذي إنْ عَثَرْ
قصيده أخي لا تُروِّعني فأصبو إلى أخٍ
قصيده أخٌ لي عادَ من بعدِ اجتِنَابِهْ
قصيده أخٌ لي كُنتُ أُغبَطُ باعتقادِه
قصيده أذَابَتْ قلبَهُ الزّفرهْ
قصيده أراكَ تَضُنُّ بالجاهِ العَريضِ
قصيده أرذَالُ قومٍ أَباحوا لومَهُمْ شرَفي
قصيده أرقْتَ أَمْ نِمْتَ لضوءٍ بارقِ
قصيده أسعِدَاني يا مقلتيَّ فَنُوحَا
قصيده أصبحتُ لا مالَ لي سوى الأَمَلْ
قصيده أطْلْق عِقَاَل الرُّوحِ بالرّاحِ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر