Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
الشريف الرضي
>>
هَذي الرّماحُ عصِيُّ الضّالِ وَالسَّلَمِ
>>
قصائدالشريف الرضي
آبَ الرُّدَيْنيُّ وَالحُسَامُ مَعاً
آهِ مِنْ دائَينِ عُدْمٍ وَمَشِيبْ
أ لا مُخبِرٌ، فيما يَقُولُ، جَليّة ً
أأبْقَى عَلى نِضْوِ الهُمُومِ كَأنّمَا
أأبْقَى كَذا أبَداً مُسْتَقِلاً
أأتْرُكُ الغُرّ مِنْ لِداتي
أأُمَيْمَ! إنّ أخَاكِ غَضَّ جِمَاحَهُ
أأُنكر والمجد عنوانيه
أبا مطر وجذمك من معد
أبا هرم أُنحها إنّني
أبلغا عني الحسين ألوكاً
هَذي الرّماحُ عصِيُّ الضّالِ وَالسَّلَمِ
الشريف الرضي
هَذي الرّماحُ عصِيُّ الضّالِ وَالسَّلَمِ
لولا مُطَاعَنَة ُ الآرَاءِ وَالهِمَمِ
إنّ الذّوابل والأقلام أرشية
إلى العُلَى ، لمُلُوكِ العُرْبِ وَالعَجَمِ
لَيسَ السّيوفُ عَنِ الأقلامِ مُغنيَة ً
الفري للسّيف والتقدير للقلم
كالكَوْكَبِ انتَشَرَتْ منْهُ ذَوَائِبُه
وموقد النّار يذكيها على أضم
أوْ كالشّجاعِ تَمَطّى بَعدَ هَجعَتِهِ
يُرْخي لِساناً كغَرْبِ اللَّهذَمِ الخَذِمِ
غُرّانِ مَا اجتَمَعَا إلاّ لمُنْصَلِتٍ
على الحوادث صبّار على الألم
لهاشم غررٌ تلقى لسائلها
طَلاّعَة ٌ مِنْ ثَنَايَا البأسِ وَالكَرَمِ
وخُضْخِضَ السَّجلُ في قَعرِ القليبِ فلم
يَنْزَحُ لَهُ غَيرُ مكتُومٍ مِنَ الوَذَمِ
وأصبح البرق يخفى حر صفحته
عَنِ المَرَابعِ، أوْ يَبرَا مِنَ الدِّيَمِ
وأجدب القوم واضطرت أكفهم
وإن تطهّرن من إثم إلى الزّلم
وقلّ عند كرام الحيّ نائلهم
حَتّى جَلا يَوْمَ نَحرٍ مَنزِلَ البَرَمِ
وَكُلُّ سَائِمَة ٍ بَاتَتْ تُمَسِّحُهَا
كَفُّ المُسيمِ غَدَتْ لحماً على وَضَمِ
وصوح النّبت حتّى كاد من سغبٍ
فيهِمْ يُصَوِّحُ نَبْتُ الهَامِ وَاللِّمَمِ
كَانُوا السّحائِبَ تَرْمي من كنائِنِها
مقاتل المحل كالمثعنجر الرذم
أرْغَتْ مَعَدٌّ وَأثغَى مَن يُنَاضِلُها
وَمَنْ يُقَايِسُ بَينَ الشّاءِ وَالنَّعَمِ
دنيا ترشف عيشي وهي كالحة
غضبى وأبسم فيها بادي الكظم
كالخَمرِ يَعبِسُ حاسيها على مِقَة ٍ
وَالكَأسُ تَجلُو عَلَيهِ ثَغرَ مُبتَسِمِ
الجِدُّ لا يَقْتَضِي إسْمَاعَ مُلهِيَة ٍ
والهزل يكمن في الأوتار والنّغم
وَمَا ابنُ غِيلٍ تُذيعُ المَوْتَ طَلعَتُهُ
إذا تَطَلّعَ غَضْبَاناً مِنَ الأجَمِ
يجلو دجا شدقه عن صبح عاصلة
مَطرُورَة ٍ كَشَبا المَطرُورَة ِ الخُذُمِ
يَوْماً بِأقْدَمَ مِنّي في مُلَملَمَة ٍ
شعواء تعرف بالعقبان والرّخم
واليوم قطّع قرع البيض حبوته
عن العجاج وخيل الله في الحرم
إذا العَوَالي على أشداقِها هَجَمَتْ
أعدى اللَّمى بالدّمِ الجارِي على الرَّثَمِ
والطعن ينتجع الأجساد أنفسها
وَالضّرْبُ يَبخَلُ بالبُقيَا على القِمَمِ
وَرُبّ لَيْلٍ كَأنّ النّارَ مُقلَتُهُ
والكلبُ يسمعه النّائي عن الصمم
سَهِرْتُهُ، وَالأمَاني تَرْتَقي فِكَرِي
حتّى تطلّع من همّي إلى هممي
أراقب الضّيف إن يرعى مطيته
وَبَيْنَنَا مَنكِبٌ عَالٍ مِنَ الظُّلَمِ
أوحى الظّلام إلى الإصباح إن فتى
أسرَى وَما خَدَعَتْهُ لَذّة ُ الحُلُمِ
عَلى جُمالِيّة ٍ تُوفي الزّمَامَ خُطاً
تَكَادُ تَسبُقُهُ من خِفّة ِ القَدَمِ
خراجة الصّدر إن صاح المهيب بها
على الوَجى من صُدورِ الأينُق الرُّسُمِ
حرف تبوّعُ بي في كل مجهلة
كَأنّني رَاكِبٌ مِنْهَا عَلى عَلَمِ
تلقي الأجنّة قتلى في مسالكها
دياتُهَا في رِقَابِ القَصْدِ وَالأَمَمِ
متى تنسمُ مسَّ السوط جلدتُها
زافت كما زاف عنق المصعب القطم
تطغى الخطامَ إذا ما البرّ صافحه
تيارُ بحر بأيدي العيس ملتطم
هَوْجَاءُ ما التَفَتَتْ يَوْماً عَلى ألَمٍ
من السياط ولا حنَّت إلى قرم
إذا جذبت لذكر السير مقودها
كَأنّمَا جَذَبَتْهَا سَوْرَة ُ اللَّمَمِ
ما يَطلُبُ الدّهرُ وَالأيّامُ من رَجُلٍ
يعوذ بالحمد اشفاقاً على النّعم
إذا اقتَضَتْهُ الأمَاني بَعضَ مَوْعِدِهِ
غَطّى بسَترِ العَطَايا عَوْرَة َ العَدَمِ
مَنْ مَدّ مِعصَمَهُ مُستَعصماً بيَدي
عَصَمتُهُ بِإخَاءٍ غَيرِ مُنْجَذِمِ
ومن اشيّعهُ يأمن من لوائمه
ولو رموه بجرَّاح من الكلم
وَلوْ هتكتُ حِجابَ الغيبِ لافتَضَحتْ
أجفانُ كُلّ مُرِيبِ اللّحظِ مُتّهَمِ
كَفَى الذي سَبّني أنّي صَبَرْتُ لَهُ
فاستَنصرَ العُذرَ وَاستَحيا من الحُرَمِ
بُرْدي عَفِيفٌ إذا غَيرِي لفَجرَتِهِ
كانَتْ مَنَاسِجُ بُرْدَيهِ على التُّهَمِ
أنا زهير فمن لي في رمانك ذا
بِبَعْضِ ما افترَقَتْ عَنهُ يدا هَرِمِ
إذا العدوُّ عصاني خاف حدّيدي
وعرضه آمن من هاجرات فمي
جَعَلتُ سَمعي على قَوْلِ الخَنا حَرَماً
فاي فاحشة تدنو إلى حرم
يكاد أنفي إذا ما استاف مرتبة
من التواضع ينضو خلعة الشمم
جَدّي النّبيّ، وَأُمّي بنتُهُ، وَأبي
وصيّه وجدودي خيرة الأمم
لقصدنا تتمطَّى كل راقصة
هوجاء تخبط هام الصخر والرّجم
بكُلّ أشعَثَ مُنقَدّ القَميصِ، إذا
جَدّ النّجَاءُ بِهِ عَن أطيَبِ الشّيَمِ
لَنَا المَقامُ، وَبَيتُ اللَّهِ حُجرَتُهُ
في المَجدِ ثابتَة ُ الأطْنَابِ وَالدُّعُمِ
ومولدي طاهر الأثواب تحسبني
وُلدتُ في حِجرِ ذاكَ الحِجرِ وَالحَرَمِ
أعمال أخرى الشريف الرضي
قصيده آبَ الرُّدَيْنيُّ وَالحُسَامُ مَعاً
قصيده آهِ مِنْ دائَينِ عُدْمٍ وَمَشِيبْ
قصيده أ لا مُخبِرٌ، فيما يَقُولُ، جَليّة ً
قصيده أأبْقَى عَلى نِضْوِ الهُمُومِ كَأنّمَا
قصيده أأبْقَى كَذا أبَداً مُسْتَقِلاً
قصيده أأتْرُكُ الغُرّ مِنْ لِداتي
قصيده أأُمَيْمَ! إنّ أخَاكِ غَضَّ جِمَاحَهُ
قصيده أأُنكر والمجد عنوانيه
قصيده أبا مطر وجذمك من معد
قصيده أبا هرم أُنحها إنّني
قصيده أبلغا عني الحسين ألوكاً
قصيده أبى الله أن تأتي بخير فترتجى
قصيده أبى الله إلا أن يسوء بك العدى
قصيده أبيعك بيع الأديم النغل
قصيده أبَا حَسَنٍ لي في الرّجَالِ فِرَاسَة ٌ
قصيده أبَا حَسَنٍ! أتَحسَبُ أنّ شَوْقي
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر