قصائدالشريف الرضي
إنْ لمْ أُطِعْ هِمماً، وَأعصِ عَوَاذِلا
الشريف الرضي
- إنْ لمْ أُطِعْ هِمماً، وَأعصِ عَوَاذِلا
- قُلِبتْ صوامتها عليَّ مقاولا
- وَأُجِيعُ أعْيَاساً، وَأُشْبِعُ صَارِماً
- وَأعُلّ خُرْصَاناً، وَأُظمىء ُ صَاهِلا
- وَلَرُبّ مَصْحُوبٍ شَرِقْتُ بِلُؤمِهِ
- فَلَفَظْتُهُ قَبْلَ الإسَاغَة ِ عَاجِلا
- وَلّيْتُهُ زُجّ القَنَاة ِ مُوَزَّعاً
- فكأنّما أعملت فيه عاملا
- وَمَنَحْتُهُ أرْوَى القَوَافي عَاتِباً
- فاكتنَّ في جنبيه سمًّا قاتلا
- وكسوت من مُور الملام جنانَه
- قَبلَ العِقابِ، فصَارَ فيهِ جَنادِلا
- وَهَزَزْتُ أغْصَانَ المَخَاوِفِ دُونَهُ
- فَاجْتَازَ يَحْسَبُهَا ظُبًى وَذَوَابِلا
أعمال أخرى الشريف الرضي
قصيده آبَ الرُّدَيْنيُّ وَالحُسَامُ مَعاً
- قصيده آهِ مِنْ دائَينِ عُدْمٍ وَمَشِيبْ
- قصيده أ لا مُخبِرٌ، فيما يَقُولُ، جَليّة ً
- قصيده أأبْقَى عَلى نِضْوِ الهُمُومِ كَأنّمَا
- قصيده أأبْقَى كَذا أبَداً مُسْتَقِلاً
- قصيده أأتْرُكُ الغُرّ مِنْ لِداتي
- قصيده أأُمَيْمَ! إنّ أخَاكِ غَضَّ جِمَاحَهُ
- قصيده أأُنكر والمجد عنوانيه
المزيد...
