Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
محمد زيدان
>>
إلاءات .....!!!!
>>
قصائدمحمد زيدان
** 7 **
إلاءات .....!!!!
إهداءٌ أكثر إلحاحاً
الشائعُ منكِ لي
الفكرة !
الماء ليس أكيداً !!
انظر في المرآة
براعمُ اشتهاء وجدائلُ لهب
تقديم ملح
ثلاث بورتريهات لصحراء الضجر
حديقة تطل
إلاءات .....!!!!
محمد زيدان
- السنوسي حبيب -
العربيدُ صديقُ الأيائل
المولعُ بالتعاويذ والشعر
الكاهنُ إياه
ويهجسُ بالبارا سيكولوجي
- المهدي الحمروني -
يخرجُ إلينا / نحن الصغار كنا نراه:
وبحيرةٌ من عشقٍ تمشي معه.
كان يكوي قميص الوقت بدفء الأغنيات
أتذكر ، يرتِّبُ ياقته ببهجة الموسيقى
أن آخر مرةٍ رأيته
وينفضُ عن يديه البحيرة.
ولأن زرقةَ السماءِ إمعانٌ في مكيدة البحر
الوطنُ عارٍ ،
- منصور أبو شناف -
تحفُّني مشيئةُ المطر
للنديم الشتائي الذي يستأنفُ هدوئه
كلّما جسَّ الرفاقُ قلقَ الموسيقى
ورقص الجارة الرومانية العجوز
واللهِ إنني أمشي في الهواء الأكثر بساطة
- جاكلين سلام -
تهشُّ غبار الحرب
تقتنصُ غيمة المسرّة لمقتبل الحزن
قال وهو يصعدُ في مطر الكلام :
إني أراه فوق رأسي
ويتكاسرُ فينا جمرُ القصيدة
لسهوها نرفِّفُ الأضلاع متكأً
نؤاخيها ،
- مفتاح العمّاري -
لن تمنعنا من ارتجال الرصيف
ربما غيمةٌ خفيفةُ الروح
بين شاعرٍ ونصٍ مؤجَّل !
تبديلَ جدولِ دوامه !
تجاوز الإشارة الحمراء في شارعٍ مزدحم !
يغني ويشربُ القهوة !
وغيرُ عادي على الإطلاق
بأية رغبةٍ في الوحوحة – مثلاً -
وهي تُرضِعُ أطفالها الأربعة ،
يركضُ في ردهات الفندق ، يصرخ :
- جميل حمادة -
لا اطمئنانٌ أكثر
يبدو ذلك في ارتباك نظارتك
وشغبِكَ الأنيقِ المُحاوِلِ - أحياناً -
لا كأستاذنا الكهل حين:
They are my students
..
إلى ذلك الحد !
لكن الأشد إرباكاً أن يتأهه (وهبة) اللعين
يا أخي أحبك بقرف !!
- محمد بن الأمين -
عصافيرٌ تنثرُ ريشَها في فِضّة السماء
أسماكٌ يعضُّها الماءُ تطيرُ فوق موجٍ أحمر
رأسُهُ يثقبُ شاشَ غيمتي
روحُها تكادُ تصغي إليَّ
أبي يحدثني عن أبيه
وأنا إلى الأصدقاء
فأركضُ أركضُ في البكاء
هي شهقةُ الحريق
هي احتباسُ الدمع
هو دهشةُ السنابل
لِمرَّةٍ
إلى هذا الحد ،
بخمرة التوحُّد
لا لا لا..
غنِّ / ارقص / نطِّط / اجهش
ثم إنكَ ستدخلُ النار
في "سيد الذباب" !
دعه ينحازُ لنا ، وللنار
- العجيلي الأمين -
صوته المنسول من وحشة البراري
ونبرة الطلح الحزين
الصافنة كأشباح الرتمات
محفوفٍ بمكائد الجن وتعاويذ الخفائيين
تأبط هشيمكَ المجروح بالريح
وحين صليلُ الأجراس يأخذُ جوفكَ المقرور
واعلم قد أُحِيطَ بك
- محمد زيدان -
كأسوأ ما يكون
يستمرُ حدوثُ العالم !
يستمر
ي
ر
الغرفة رقم (35)
باذخةٌ جداً / لا شك
وغيرُ عادي على الإطلاق
أن تشعرَ السيدةُ البدينة
بأية رغبةٍ في الوحوحة – مثلاً -
أو ضيقٍ في التنفس
وهي تُرضِعُ أطفالها الأربعة ،
ما بالُ فتاها الخامس إذاً
يركضُ في ردهات الفندق ، يصرخ :
أوكسجين.. أوكسجين ؟!
- جميل حمادة -
قَلَقٌ أقل
لا اطمئنانٌ أكثر
أعرف ،
يبدو ذلك في ارتباك نظارتك
واحتدام خصلتيكَ النافرتين
وشغبِكَ الأنيقِ المُحاوِلِ - أحياناً -
استعارة رزانةٍ مُفترَضة ،
لا كأستاذنا الكهل حين:
Shut your mouth please,
They are my students
بل تلك التي: "أوكى ، بس حاكمّل النكتة".
..
ماشي ،
مربكٌ جداً أن ندوخَ بين الجمرة والعسل
وتخذلنا غزالاتُ الحمادة الحمراء
إلى ذلك الحد !
مربكٌ أن يغمدَ رياض الريّس
- ولأي سببٍ كان -
أحلامنا في جيبه ويمضي
لكن الأشد إرباكاً أن يتأهه (وهبة) اللعين
يذكرني:
يا أخي أحبك بقرف !!
أحبك باشمئزاز !!
- محمد بن الأمين -
وأنا إلى المدينة
عصافيرٌ تنثرُ ريشَها في فِضّة السماء
وأنا إلى البحر
أسماكٌ يعضُّها الماءُ تطيرُ فوق موجٍ أحمر
وأنا إلى الجبل
رأسُهُ يثقبُ شاشَ غيمتي
وأنا إلى الموسيقى
روحُها تكادُ تصغي إليَّ
وأنا إلى الحقل
أبي يحدثني عن أبيه
ويصارحني بخوفه على مستقبل ذاكرتي
وأنا إلى الأصدقاء
لا أجدُ أحداً
فيما أعودُ إلى البيت
تنفتحُ في قلبي شوارعُ الليل
فأركضُ أركضُ في البكاء
- صلاح حسين الحداد -
هو شهوةُ العطش
في زمن الرماد
هي شهقةُ الحريق
في جوف المهبّ
هي احتباسُ الدمع
في أحداق الغيم
هو دهشةُ السنابل
في انفلات الجدب ،
لِمرَّةٍ
إن يختلطَ شاعرٌ بقصيدته
إلى هذا الحد ،
يذُوْقَا معاً نشوة الإله
بخمرة التوحُّد
- عبد الوهاب قرينقو -
لا لا لا..
لا تخمد ، استيقظ
غنِّ / ارقص / نطِّط / اجهش
نصُّكَ أنِرْه ، ارخِهِ يطير
ثم إنكَ ستدخلُ النار
وسأخبرُكَ حينها كيف صدمني "فيربر"
مع أنني - واللهِ - كنتُ حيادياً
ولم يخطر ببالي أصلاً أن أقارنه بـ "جولدينغ"
في "سيد الذباب" !
اليوم سأقرأُ صديقي كافكا وأكتبُ الشعر
لن يتعهَّرَ إلا الزمن !
نصُّكَ أنِرْه ، حرِّره
دعه ينحازُ لنا ، وللنار
أما الموز ، فلِلـ..... !
- العجيلي الأمين -
أكادُ أسمعُكَ تنصِتُ إليه
صوته المنسول من وحشة البراري
تخصُّه الفيافي بعنعنات الغربي
ونبرة الطلح الحزين
أكادُ أراكَ ترمقُ ظلاله
الصافنة كأشباح الرتمات
في ليلٍ صحراوي
محفوفٍ بمكائد الجن وتعاويذ الخفائيين
أيها المنذورُ لنارك
تأبط هشيمكَ المجروح بالريح
واذهب في موتكَ الحي
وحين صليلُ الأجراس يأخذُ جوفكَ المقرور
عانِق الحجر
واعلم قد أُحِيطَ بك
وأنكَ في بكاءِ الأنبياء !
- محمد زيدان -
ملطَّخٌ أنتَ بهذا البكاء
كأسوأ ما يكون
وبمنتهى السذاجة
يستمرُ حدوثُ العالم !
..
يستمر
..
ي
س
ت
م
ر
.
.
.
أعمال أخرى محمد زيدان
قصيده ** 7 **
قصيده إلاءات .....!!!!
قصيده إهداءٌ أكثر إلحاحاً
قصيده الشائعُ منكِ لي
قصيده الفكرة !
قصيده الماء ليس أكيداً !!
قصيده انظر في المرآة
قصيده براعمُ اشتهاء وجدائلُ لهب
قصيده تقديم ملح
قصيده ثلاث بورتريهات لصحراء الضجر
قصيده حديقة تطل
قصيده شهود
قصيده ظل !
قصيده فقد أول
قصيده فقد ثان !
قصيده قلق !
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر