الأدب العربى >> الشعر >> العصر الجاهلي >> عمرو إبن كلثوم >> ألا أبلغا عني سُليما وربَّه >>
قصائدعمرو إبن كلثوم
- أَلاَ أبْلِغَا عَنِّي سُلَيْماً وَرَبَّهُ
- فَزِيدَا عَلَيَّ مِئْرَةً وَتَغَضُّبَا
- فإنْ كان جِدٌّ فاسْعَيَا ما وَسِعْتُما
- وإنْ كان لِعْبٌ آخِرَ الدَّهْرِ فالْعَبَا
- وَمِنْ بَعْدِكَ اللَّيْثُ المُجَرَّبُ وَقْعُهُ
- بِحِسْلَيْنِ لمّا يَعْدُوَا أنْ تَضَبَّبَا
- لَحَا اللـه أدْنَانَا إلى اللُّؤمِ زُلْفَةً
- وأَلأَمَنَا خالاً وأعجَزَنا أبَا
- وأجْدَرَنا أنْ يَنْفُخَ الكِيرَ خالُهُ
- يَصُوغُ القُرُوطَ والشُّنُوفَ بِيَثْرِبَا
المزيد...
العصور الأدبيه