Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الجاهلي
>>
عمرو إبن كلثوم
>>
ألاهبي بصحنك فأصبحينا
>>
قصائدعمرو إبن كلثوم
أأجمع صُحبتي السحر ارتحالا
أتغصب مالكاً بذنوب تيم
ألا أبلغا عني سُليما وربَّه
ألا هل أتى بنت الثوير مغارنا
ألاهبي بصحنك فأصبحينا
ألم تر أنني رجل صبور
أنذرت أعدائي
أنهدياً إذا ما جئت نهداً
إن للـه علينا نعما
إنْ تَسْألي تَغْلِباً وإخْوَتَهُمْ
الكواكب البيض
ألاهبي بصحنك فأصبحينا
عمرو إبن كلثوم
أَلا هُبِّي بِصَحْنِكِ فاصْبَحِينَا
ولا تُبْقِي خُمُورَ الأنْدَرِينَا
مُشَعْشَعَةً كأنّ الحُصَّ فيها
إذا ما الماءُ خالطَها سَخِينا
تَجُورُ بِذِي اللُّبَانَةِ عَنْ هَوَاهُ
إذا ما ذَاقَها حتّى يَلِينَا
ترى اللَّحِزَ الشّحِيحَ إذا أُمِرَّتْ
عَليْهِ لِمَالِهِ فيها مُهِينا
كأنَّ الشُّهْبَ في الآذانِ مِنْها
إذا قَرَعُوا بِحَافَتِها الجَبِينا
صَبَنْتِ الكأْسَ عَنّا أمَّ عَمْروٍ
وكانَ الكأسُ مَجْرَاهَا اليَمِينَا
وما شَرُّ الثلاثَةِ أُمَّ عَمْروٍ
بصَاحِبكِ الذي لا تَصْبَحِينَا
وَكَأْسٍ قَدْ شَرِبْتُ بِبَعْلَبَكٍّ
وأخْرَى في دِمَشْقَ وَقَاصِرِينا
إذا صَمَدَتْ حُمَيَّاها أريباً
مِنَ الفِتْيَانِ خِلْتَ به جُنُونا
فما بَرِحَتْ مَجَالَ الشَّربِ حَتَّى
تَغَالُوها وَقَالُوا قَدْ رَوِينا
وإنّا سَوْفَ تُدْرِكُنا المَنَايَا
مُقَدَّرَةً لَنَا وَمُقَدَّرِينا
قِفِي قَبْلَ التَّفَرُّقِ يا ظَعِينَا
نُخَبِّرْكِ اليَقِينَا وَتُخْبِرِينا
قِفِي نَسْأَلْكِ هَلْ أحْدَثْتِ صَرْماً
لِوَشْكِ البَيْنِ أمْ خُنْتِ الأمِينَا
بِيَوْمِ كَرِيهَةٍ ضَرْباً وَطَعْناً
أقَرَّ بِهِ مَوَالِيكِ العُيُونا
وإنَّ غَداً وإنَّ اليَوْمَ رَهْنٌ
وَبَعْدَ غَدٍ بما لا تَعْلَمِينَا
أفي لَيْلَى يُعَاتِبُني أبُوها
وإخْوَتُها وهم لي ظالمونا
تُرِيكَ إذا دَخَلْتَ عَلَى خَلاَءٍ
وَقَدْ أمِنَتْ عُيُونَ الكَاشِحِينَا
ذِرَاعَي عَيْطَلٍ أدْماءَ بِكْرٍ
هِجَانِ اللَّوْنِ لم تَقْرَأْ جَنِينَا
وَثَدْياً مِثْلَ حُقِّ العَاجِ رَخْصاً
حَصاناً مِنْ أكفِّ اللاّمِسِينَا
وَنَحْراً مِثْلَ ضَوْءِ البَدْرِ وَافَى
بإتْمَامٍ أُناساً مُدْجِنِينا
وَمَتْنَيْ لَدْنَةٍ سَمَقَتْ وَطَالَتْ
رَوَادِفُها تَنُوءُ بما وَلِينا
وَمَأْكَمَةً يَضِيقُ البَابُ عَنْها
وَكَشْحاً قد جُنِنْتُ بهِ جُنُونَا
وَسَارِيَتَيْ بَلَنْطٍ أوْ رُخَامٍ
يَرِنُّ خُشَاشُ حَلْيِهِمَا رَنِينَا
فما وَجَدَتْ كَوَجْدِي أمُّ سَقْبٍ
أَضَلَّتْهُ فَرَجَّعَتِ الحَنِينَا
وَلا شَمْطَاءُ لم يَتْرُكْ شَقَاهَا
لـها من تِسْعَةٍ إلاّ جَنِينا
تَذَكَّرْتُ الصِّبَا واشْتَقْتُ لَمَّا
رأيْتُ حُمُولَهَا أُصُلاً حُدِينا
فأَعْرَضَتِ اليَمَامَةُ واشْمَخَرَّتْ
كأسْيَافٍ بأيْدِي مصْلِتِينا
أبا هِنْدٍ فلا تَعَجَلْ عَلَيْنَا
وأَنْظِرْنا نُخَبِّرْكَ اليَقِينَا
بأنّا نُورِدُ الرَّاياتِ بِيضاً
ونُصْدِرُهُنَّ حُمْراً قَدْ رَوِينا
وأيّامٍ لنا غُرٍّ طِوَالٍ
عَصَيْنَا المَلْكَ فيها أنْ نَدِينَا
وَسَيِّدِ مَعْشَرٍ قَدْ تَوَّجُوهُ
بِتَاجِ المُلْكِ يَحْمِي المُحْجَرِينَا
تَرَكْنَا الخَيْلَ عَاكِفَةً عَلَيْهِ
مُقَلَّدَةً أعِنَّتَها صُفُونَا
وأنْزَلْنَا البُيُوتَ بذي طُلُوحٍ
إلى الشَّامَاتِ تَنْفِي المُوعِدِينا
وَقَدْ هَرَّتْ كِلاَبُ الحَيِّ مِنَّا
وَشذَّبْنَا قَتَادَةَ مِنْ يَلِينَا
مَتَى نَنْقُلْ إلى قَوْمٍ رَحَانَا
يَكُونُوا في اللِّقَاءِ لـها طَحِينا
يكونُ ثِفَالُها شَرْقِيَّ نَجْدٍ
وَلُهْوَتُها قُضَاعَةَ أجْمَعِينا
نَزَلْتُمْ مَنْزِلَ الأضْيَافِ مِنَّا
فأعْجَلْنَا القِرَى أنْ تَشْتُمُونَا
قَرَيْنَاكُمْ فَعَجَّلْنَا قِرَاكُمْ
قُبَيْلَ الصُّبْحِ مِرْداةً طَحُونا
نَعُمُّ أُنَاسَنَا وَنَعِفُّ عَنْهُمْ
وَنَحْمِلُ عَنْهُمُ ما حَمَّلُونَا
نُطَاعِنُ ما تَرَاخَى النَّاسُ عنَّا
وَنَضْرِبُ بالسُّيُوفِ إذا غُشِينا
بِسُمْرٍ مِنْ قَنَا الخَطِّيِّ لُدْنٍ
ذَوَابِلَ أوْ بِبِيضٍ يَخْتَلِينا
نَشُقُّ بها رُؤوسَ القَوْمِ شَقّاً
وَنُخْلِيها الرقابَ فَتَخْتَلِينا
كأنّ جَمَاجِمَ الأبْطَالِ فيها
وُسُوقٌ بالأمَاعِزِ يَرْتَمِينا
وإنّ الضِّغْنَ بَعْدَ الضِّغْنِ يَبْدُو
عَلَيْكَ وَيُخْرِجُ الدَّاءَ الدَّفِينا
وَرِثْنَا المَجْدَ قَدْ عَلِمَتْ مَعَدٌّ
نُطَاعِنُ دُونَهُ حَتَّى يَبينا
وَنَحنُ إذا عِمَادُ الحَيِّ خَرَّتْ
عَنِ الأحْفَاضِ نَمْنَعُ مَنْ يَلِينَا
نَجُذُّ رُؤوسَهُمْ في غَيْرِ بِرٍّ
فَمَا يَدْرُونَ ماذا يَتَّقُونَا؟
كَأَنَّ سُيُوفَنَا فِينَا وَفِيهِم
مَخارِيقٌ بِأَيْدِي لاعِبِينَا
كأَنَّ ثِيَابَنَا مِنّا ومِنْهُمْ
خُضِبْنَ بِأُرْجُوَانٍ أَوْ طُلِينا
إذا ما عَيَّ بالإسْنَافِ حَيٌّ
مِنَ الـهَوْلِ المُشَبَّهِ أنْ يَكُونا
نَصَبْنَا مِثْلَ رَهْوَةَ ذاتَ حَدٍّ
مُحَافَظَةً وَكُنَّا السَّابِقِينا
بِفِتْيَانٍ يَرَوْنَ القَتْلَ مَجْداً
وَشِيبٍ في الحُرُوبِ مُجَرَّبِينَا
حُدَيّا النَّاسِ كُلِّهِمُ جميعاً
مُقَارَعَةً بَنِيهِمْ عَنْ بَنِينا
فأَمَّا يَوْمَ خَشْيَتِنَا عَلَيْهِمْ
فَتُصْبِحُ خَيْلُنا عُصَباً ثُبِينا
وأمّا يَوْمَ لا نَخْشَى عَلَيْهِمْ
فَنُمْعِنُ غَارَةً مُتَلَبِّبِينَا
بِرَأسٍ مِنْ بَنِي جُشَمِ بْنِ بَكْرٍ
نَدُقُّ بِهِ السُّهُولَةَ والحُزُونا
ألاَ لا يَعْلَمِ الأقْوَامُ أنَّا
تَضَعْضَعْنَا وأنّا قَدْ وَنِينَا
ألاَ لا يَجْهَلَنْ أحَدٌ عَلَيْنا
فَنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِينا
بأيِّ مَشِيئَةٍ عَمْرُو بْنَ هِنْدٍ
نَكُونُ لِقَيْلِكُمْ فيها قَطِينا
بأيِّ مَشيئَةٍ عَمْرُو بْنَ هِنْدٍ
تُطِيعُ بنا الوُشَاةَ وَتَزْدَرِينا
بأيّ مَشِيئَةٍ عَمْرُو بْنَ هِنْدٍ
تَرَى أنّا نَكُونُ الأرْذَلِينا
تَهَدَّدْنا وأوْعِدْنا رُوَيْداً
مَتَى كُنَّا لأمِّكَ مَقْتوِينا
فإنَّ قَنَاتَنَا يَا عَمْرُو أَعْيَتْ
عَلَى الأعداءِ قَبْلَكَ أنْ تَلِينَا
إذا عَضَّ الثِّقَافُ بها اشْمأَزَّتْ
وَوَلَّتْهُم عَشَوْزَنَةً زَبُونا
عَشَوْزَنَةً إذا انْقَلَبَتْ أرَنَّتْ
تَشُجُّ قَفَا المُثَقِّفِ والجَبِينَا
فَهَلْ حُدِّثْتَ في جُشَمَ بْنِ بَكْرٍ
بِنقصٍ في خُطوبِ الأَوَّلِينا
وَرِثْنا مَجْدَ عَلْقَمَةَ بْنِ سَيْفٍ
أبَاحَ لَنَا حُصُونَ المجدِ دِينا
وَرِثْتُ مُهَلْهِلاً والخَيْرَ مِنْهُ
زُهَيْراً نِعْمَ ذُخْرُ الذاخِرِينَا
وَعَتَّاباً وَكُلْثُوماً جَمِيعاً
بِهِمْ نِلْنَا تُرَاثَ الأَكْرَمِينَا
وَذَا البُرَةِ الذي حُدِّثْتَ عَنْهُ
بِهِ نُحْمَى وَنَحْمِي المُحْجَرِينَا
وَمِنَّا قَبْلَهُ السَّاعِي كُلَيْبٌ
فأيُّ المجدِ إلاّ قَدْ وَلِينَا
مَتَى نَعْقِدْ قَرِينَتَنَا بِحَبْلٍ
نَجُذِّ الحَبْلَ أو نَقِصِ القَرِينا
وَنُوجَدُ نَحْنُ أمْنَعَهُمْ ذِماراً
وأَوْفَاهُمْ إذا عَقَدُوا يَمِينَا
وَنَحْنُ غَدَاةَ أُوقِدَ في خَزَازَى
رَفَدْنا فَوْقَ رِفْدِ الرّافِدِينا
وَنَحْنُ الحَابِسُونَ بِذِي أُرَاطَى
تَسُفُّ الجِلَّةُ الخُورُ الدَّرِينَا
وَنَحْنُ الحَاكِمُونَ إذا أُطِعْنَا
وَنَحْنُ العَازِمُونَ إذا عُصِينَا
وَنَحْنُ التاركونَ لِمَا سَخِطْنَا
وَنَحْنُ الآخِذُونَ لِمَا رَضِينَا
وَكُنّا الأيْمَنِينَ إذا التَقَيْنَا
وَكَانَ الأيْسَرِين بَنُو أَبِينَا
فَصَالُوا صَوْلَةً فِيمَنْ يَلِيهِمْ
وَصُلْنَا صَوْلَةً فِيمَنْ يَلِينَا
فآبُوا بالنِّهَابِ وبالسَّبَايَا
وأُبْنَا بالمُلُوكِ مُصَفَّدِينَا
إلَيْكُمْ يَا بَنِي بَكْرٍ إلَيْكُمْ
ألَمَّا تَعْرِفُوا مِنَّا اليَقِينَا
ألَمَّا تَعْرِفُوا مِنّا وَمِنْكُمْ
كَتَائِبَ يَطَّعِنَّ وَيَرْتَمِينَا
نَقُودُ الخَيْلَ دامِيَةً كُلاها
إلى الأَعْدَاءِ لاحِقَةً بُطُونا
عَلَيْنَا البَيْضُ واليَلَبُ اليَمَاني
وأسْيَافٌ يَقُمْنَ وَيَنْحَنِينَا
عَلَيْنَا كُلُّ سَابِغَةٍ دِلاَصٍ
تَرَى فَوْقَ النِّطَاقِ لـها غُضُونا
إذا وُضِعَتْ على الأبطالِ يَوْماً
رأَيْتَ لـها جُلُودَ القَوْمِ جُونَا
كأنّ غُضُونَهُنَّ مُتُونُ غُدْرٍ
تُصَفِّقُها الرِّياحُ إذا جَرَيْنَا
وَتَحْمِلُنا غَدَاةَ الرَّوْعِ جُرْدٌ
عُرِفْنَ لَنَا نَقَائذَ وافْتُلِينَا
وَرَدْنَ دَوَارِعاً وَخَرَجْنَ شُعْثاً
كأمْثَالِ الرَّصَائِعِ قَدْ بَلِينَا
ورِثْنَاهُنَّ عَنْ آبَاءِ صِدْقٍ
وَنُورِثُها إذا مُتْنَا بَنِينَا
على آثَارِنا بِيضٌ حِسَانٌ
نُحَاذِرُ أن تُقَسَّمَ أو تَهُونَا
أخَذْنَ على بُعُولَتِهِنَّ عَهْداً
إذا لاقَوا كَتَائِبَ مُعْلَمِينَا
لَتَسْتَلِبُنَّ أفْراساً وَبِيضاً
وأسْرَى في الحَدِيدِ مُقَرَّنِينَا
تَرَانَا بَارِزينَ وَكُلُّ حَيٍّ
قَد اتَّخَذُوا مَخَافَتَنَا قَرِينَا
إذا ما رُحْنَ يَمْشِينَ الـهُوَيْنَى
كما اضْطَرَبَتْ مُتُونُ الشَارِبِينَا
يَقُتْنَ جِيَادَنا وَيَقُلْنَ لَسْتُمْ
بُعُولَتَنَا إذا لم تَمْنَعُونَا
إذا لَمْ نَحْمِهِنَّ فلا بَقِينا
لِشَيْءٍ بَعْدَهُنَّ ولا حَيِينا
ظَعَائِنَ مِنْ بَنِي جُشَمَ بْنِ بَكْرٍ
خَلَطْنَ بِمَيْسَمٍ حَسَباً وَدِينا
وَمَا مَنَعَ الظّعَائِنَ مِثْلُ ضَرْبٍ
تَرَى مِنْهُ السَّوَاعِدَ كالقُلِينَا
كأنّا والسُّيُوفُ مُسَلَّلاَتٌ
وَلَدْنَا النَّاسَ طُرّاً أجْمَعِينَا
يُدَهْدُونَ الرُّؤوسَ كما تُدَهْدِي
حَزَاوِرَةٌ بأبْطَحِهَا الكُرِينا
وَقَدْ عَلِمَ القبائلُ مِنْ مَعَدٍّ
إذا قُبَبٌ بأبْطَحِها بُنِينَا
بأنّا العَاصِمُونَ بكُلِّ كَحْلٍ
وأنّا الباذِلُون لِمُجْتَدِينا
بأنّا المُطْعِمُونَ إذا قَدَرْنَا
وأنّا المُهْلِكُونَ إذا ابْتُلِينَا
وأنّا المَانِعُونَ لِمَا أرَدْنَا
وأنّا النازِلُونَ بِحَيْثُ شِينَا
وأنّا المَانِعُونَ لما يَلِينَا
إذا ماالبيضُ زايَلَتِ الجُفُونَا
وأنّا التارِكُونَ إذا سَخِطْنَا
وأنّا الآخِذُونَ إذا رَضِينَا
وأنّا العَاصِمُونَ إذا أُطِعْنَا
وأنّا العَازِمُونَ إذا عُصِينَا
وأنّا الطَّالِبُونَ إذا نَقَمْنَا
وأنّا الضَّارِبُونَ إذا ابتُلِينَا
وأنّا النّازلونَ بكُلِّ ثَغْرٍ
يخافُ النازِلُونَ بِه المَنُونا
وَنَشْرَبُ إنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْواً
وَيَشْرَبُ غَيْرُنَا كَدَراً وَطِينا
ألاَ أَبْلِغْ بني الطمّاحِ عَنَّا
وَدُعْمِيّاً فَكَيْفَ وَجَدْتُمُونا
إذا ما المَلْكُ سَامَ النَّاسَ خَسْفاً
أبَيْنَا أنْ نُقِرَّ الذُّلَّ فِينا
لَنَا الدُّنْيَا وَمَنْ أمْسَى عَلَيْهَا
وَنَبْطِشُ حِينَ نَبْطِشُ قَادِرِينا
بُغَاةً ظالمِينَ وَمَا ظُلِمْنَا
وَلكِنَّا سَنَبْدأُ ظَالِمِينا
تَنَادى المُصْعَبَانِ وآلُ بَكْرٍ
ونادَوا يا لَكِنْدَةَ أَجْمَعِينا
فإنْ نَغْلِبْ فَغَلاّبون قِدْماً
وإنْ نُغْلَبْ فَغَيْرُ مُغَلَّبِينا
مَلأْنَا البَرَّ حتّى ضَاقَ عَنَّا
وَنَحْنُ البَحْرُ نَمْلأُه سَفِينَا
إذا بَلَغَ الفطامَ لنا وَلِيدٌ
تَخِرُّ لـه الجَبَابِرُ سَاجِدِينا
أعمال أخرى عمرو إبن كلثوم
قصيده أأجمع صُحبتي السحر ارتحالا
قصيده أتغصب مالكاً بذنوب تيم
قصيده ألا أبلغا عني سُليما وربَّه
قصيده ألا هل أتى بنت الثوير مغارنا
قصيده ألاهبي بصحنك فأصبحينا
قصيده ألم تر أنني رجل صبور
قصيده أنذرت أعدائي
قصيده أنهدياً إذا ما جئت نهداً
قصيده إن للـه علينا نعما
قصيده إنْ تَسْألي تَغْلِباً وإخْوَتَهُمْ
قصيده الكواكب البيض
قصيده بكرت تعذلني وسط الحلال
قصيده تا للـه إما كنت جاهلة
قصيده تعلَّم
قصيده جلبنا الخيل
قصيده حلت سليمى
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر