الأدب العربى >> الشعر >> العصر الجاهلي >> عمرو إبن كلثوم >> أتغصب مالكاً بذنوب تيم >>
قصائدعمرو إبن كلثوم
- ألا مَنْ مُبْلِغٌ عَمْرَو بْنَ هِنْدٍ
- فما رُعِيَتْ ذَمَامَةُ مَنْ رَعَيْتَا
- أتَغصبُ مالكاً بِذُنُوبِ تَيْمٍ
- لَقَدْ جِئْتَ المَحَارِمَ واعْتَدَيْتَا
- فَلَوْلاَ نِعْمَةٌ لأبِيكَ فِينَا
- لَقَدْ فُضَّتْ قَنَاتُكَ أو ثَوَيْتَا
- أتَنْسَى رِفْدَنا بِعُوَيْرِضاتٍ
- غَدَاةَ الخَيْلُ تَخْفِرُ ما حَوَيْتَا
- وَكُنَّا طَوْعَ كَفِّك يا بْنَ هِنْدٍ
- بِنَا تَرْمي مَحَارِمَ مَنْ رَمَيْتا
- سَتَعْلَمُ حين تَخْتَلِفُ العَوَالي
- مَنِ الحَامُون ثَغْرَكَ إنْ هَوَيْتَا
- وَمَنْ يَغْشَى الحُرُوبَ بِمُلْهِبَاتٍ
- تُهَدِّمُ كُلَّ بُنْيَانٍ بَنَيْتَا
- إذا جَاءَتْ لَهُمْ تِسْعُونَ ألْفاً
- عَوَابِسُهُنَّ وَرْداً أو كُمَيْتا
المزيد...
العصور الأدبيه