Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الجاهلي
>>
امرىء القيس
>>
أم جندب
>>
قصائدامرىء القيس
أبعد الحارث بن عمرو؟
أبلغ بني زيد
أبلغ شهاباً وعاصماً
أتنوص من ذكر سلمى؟
أجارَتَنا
أذود القوافي
أرى إبلي
أعز نصر
أعنّي على بقٍ وميض
أفسدت بالمن
ألا عم صباحاً
أم جندب
امرىء القيس
خَليلَيَّ مُرّا بي على أُمّ جُنْدَبِ
نُقَضِّ لُبَانَاتِ الفُؤادِ المُعذَّبِ
فَإنّكُمَا إنْ تَنْظُرَانيَ سَاعَةً
من الدهرِ تَنفعْني لَدى أُمِّ جُندَبِ
ألمْ تَرَيَاني كُلّمَا جِئْتُ طارِقاً
وَجَدْتُ بهَا طِيباً وَإنْ لم تَطَيَّبِ
عَقيلَةُ أتْرَابٍ لـهِا، لا دَمِيمَة
وَلا ذَاتُ خَلقٍ إن تأمّلتَ جَأنّبِ
ألا ليتَ شِعرِي كيْفَ حادثُ وَصلِها
وكيْفَ تُرَاعي وُصْلَةَ المُتَغَيِّبِ
أقَامَتْ على مَا بَيْنَنَا مِنْ مَوَدّةٍ
أُمَيمَةُ أمْ صَارَتْ لقَولِ المُخَبِّبِ
فَإنْ تَنْأ عَنْهَا حِقْبَةً لا تُلاقِهَا
فإنّكَ ممّا أحْدَثَتْ بالمُجَرَّبِ
وَقالَتْ مَتى يُبخَلْ عَلَيكَ وَيُعتللْ
يسؤكَ وَإن يُكشَفْ غرَامُكَ تدرَبِ
تَبَصّرْ خَليلي هلْ تَرَى مِنْ ظَعائنٍ
سَوَالِكَ نَقْباً بينَ حزْمَيْ شَعَبْعَبِ
عَلَوْنَ بأنْطاكيّةٍ فَوْقَ عِقْمَةٍ
كجِرْمةِ نَخْلٍ أوْ كجَنّةِ يَثْرِبِ
وَللـه عَيْنَا مَنْ رَأى مِنْ تَفَرُّقٍ
أشَتّ وَأنأى من فِرَاقِ المُحَصَّبِ
فرِيقانِ مِنْهُمْ جازعٌ بَطنَ نَخْلَةٍ
وآخَرُ منهُم قاطعٌ نَجْدَ كَبْكَب
فَعَيْنَاكَ غَرْباً جَدْوَلٍ في مُفَاضَةٍ
كمَرّ الخَليجِ في صَفيحٍ مُصَوَّبِ
وَإنّكَ لمْ يَفْخَرْ عَليكَ كَفَاخِرٍ
ضَعيفٍ وَلمْ يَغْلِبْكَ مثْلُ مُغَلَّبِ
وَإنّكَ لمْ تَقْطَعْ لُبَانَةَ عَاشِقِ
بمِثْلِ غُدُوّ أوْ رَوَاحٍ مُؤَوَّبِ
بأدْماءَ حُرْجُوجٍ كَأنّ قُتُودَها
على أبْلَقِ الكَشحَينِ يسَ بمُغرِبِ
يُغرّدُ بالأسحارِ في كُلّ سُدْفَةٍ
تَغَرُّدَ مَيّاحِ النّدَامى المُطَرِّبِ
أقَبّ رَبَاعٍ مِنْ عَمَايَةٍ
يَمُجّ لُعَاعَ البَقلِ في كلّ مَشرَبِ
بمَحْنيّةٍ قَدْ آزَرَ الضّالُ نَبْتَهَا
مَجَرَّ جُيُوشٍ غَانِمِينَ وَخُيّبِ
وقَد أغتَدى وَالطّيرُ في وُكُنّاتِهَا
وَماءُ الندى يجرِي على كلّ مِذْنَبِ
بمُنْجَرِدٍ قَيْدِ الأوَابِدِ لاحَهُ
طِرَادُ الـهَوَادِي كُلَّ شَاوٍ مُغرِّبِ
عَلى الأينِ جَيّاشٍ كَأنّ سَرَاتَهُ
على الضَّمرِ وَالتّعداءِ سَرْحةُ مَرْقَبِ
يُبارِي الخَنوفَ المُسْتَقلَّ زِماعُهُ
ترَى شَخصَه كأنّهُ عودُ مِشْجَبِ
لَهُ أيْطَلاَ ظَبْيٍ وَسَاقَا نَعَامَةٍ
وَصَهْوَةُ عَيرٍ قائمٍ فَوْقَ مَرْقَبِ
وَيَخْطُو على صُمٍّ صِلابٍ كَأنّهَا
حِجَارَةُ غَيْلٍ وَارِسَاتٌ بطُحْلَبِ
لَهُ كَفَلٌ كالدِّعصِ لَبّدهَ النّدى
إلى حارِكٍ مِثْلِ الغَبيطِ المُذَأّبِ
وَعَينٌ كمِرْآةِ الصَّنَاعِ تُدِيرُها
لمَحْجِرهَا مِنَ النّصيفِ المُنَقَّبِ
لَهُ أُذُنَانِ تَعْرِفُ العِتْقَ فيهِمَا
كَسامعَتيْ مَذعورَةٍ وَسْطَ رَبْرَبِ
وَمُسْتَفْلِكُ الذِّفْرَى كَأنّ عِنَانَهُ
ومَثْناتَهُ في في رأسِ جِذْعٍ مُشذَّبِ
وَاسْحَمُ رَيّانُ العَسيبِ كَأنّهُ
عَثاكيلُ قِنْوٍ من سُميحةِ مُرْطِبِ
إذا ما جَرَى شَأوَينِ وَابْتَلّ عِطفُهُ
تَقولُ هزِيزُ الرّيحِ مَرّتْ بأثْأبِ
وَيَخْضِدُ في الآرِيّ، حتى كأنّهُ
بهِ عُرّةٌ من طائفٍ، غَيرَ مُعْقِبِ
يُدِيرُ قَطَاةً كَالمَحَالَةِ أشْرَفَتْ
إلى سَنَدٍ مِثْلِ الغَبيطِ المُذَأّبِ
فيَوْماً على سِرْبٍ نَقيٍّ جُلُودُهُ
وَيَوْماً على بَيْدَانَةٍ أُمِّ تَوْلَبِ
فَبَيْنَا نِعَاجٌ يَرْتَعِينَ خَمِيلَةً
كمَشْيِ العَذارَى في المُلاءِ المُهَدَّبِ
فَطَالَ تَنَادِينَا وَعَقْدُ عِذَارِهِ
وَقَالَ صِحَابي قد شَأَوْنَكَ فاطْلُبِ
فَلأياً بلأيٍ مَا حَمَلْنَا غُلامَنا
على ظَهْرِ مَحْبوكِ السّرَاةُ مُحنَّبِ
وَوَلّى كشُؤبوبِ العشيّ بوَابِلٍ
وَيخْرُجْنَ من جَعدٍ ثرَاهُ مُنَصَّبِ
فَللسّاقِ أُلْهُوبٌ وَللسّوْطِ دِرّةٌ
وَللزَّجْرِ مِنْهُ وَقعُ أخرَجَ مِنْعَبِ
فَأدْرَكَ لمْ يَجْهَدْ وَلمْ يَثنِ شَأوَهُ
يَمُرّ كخُذرُوفِ الوِليدِ المُثَقَّبِ
تَرَى الفَأرَ في مُستَنقعِ القَاعِ لاحِباً
على جَدَدِ الصّحرَاءِ من شدِّ مُلـهِبِ
خفَاهُنّ مِنْ أنْفَاقِهِنّ كَأنّمَا
خَفاهُنّ وَدْقٌ من عَشيّ مُجَلِّبِ
فَعادى عِداءً بَينَ ثَوْرٍ وَنَعجَةٍ
وَبينَ شَبوبٍ كَالقَضِيمَةِ قَرْهَبِ
وَظَلَّ لثيرَانِ الصّرِيمِ غَمَاغِمٌ
يُدَاعِسُهَا بالسَّمْهَرِيّ المُعَلَّبِ
فَكابٍ على حُرّ الجبينِ وَمُتّقِ
بمَدْرِيَةٍ كَأنّهَا ذَلْقُ مِشْعَبِ
وَقُلْنَا لفِتْيَانٍ كِرَامٍ ألا انْزِلُوا
فَعَالُوا عَلَيْنَا فضْلَ ثوْبٍ مُطنَّبِ
وَأوْتادُهُ مَاذِيّةٌ وَعِمَادُهُ
رُدَيْنِيّةٌ فيهَا أسِنّةُ قَعْضَبِ
وَأَطْنَابُهُ أشطَانُ خوصٍ نَجائِبٍ
وَصَهوَتُهُ من أتْحَميٍّ مُشَرْعَبِ
فَلَمّا دَخَلْنَاهُ أصَغْنَا ظُهُورَنَا
إلى كُلّ حارُيّ جَديدٍ مُشَطَّبِ
كأنّ عُيونَ الوَحشِ حَوْلَ خِبائِنَا
وَأرْحُلِنَا الجَزْعُ الذي لمْ يُثَقَّبِ
نَمُشُّ بأعْرَافِ الجِيَادِ أكُفّنَا
إذا نحنُ قُمْنَا عنْ شِوَاءٍ مُضَهَّبِ
وَرُحْنَا كَأنّا من جُؤاثَى عَشِيّةً
نُعالي النّعاجَ بينَ عِدلٍ وَمُحْقَبِ
وَرَاحَ كتَيسِ الدَّبِل يَنْفُضُ رَأسَهُ
أذَاةً بهِ مِنْ صَائِكٍ مُتَحَلِّبِ
حَبيبٌ إلى الأصْحَابِ غَيْرُ مُلَعّنٍ
يُفَدّونَهُ بالأمّهَاتِ وبَالأبِ
فَيَوْماً عَلى بقعٍ دقاق صُدورُهُ
وَيَوْماً عَلى سَفْعِ المَدَامعَ رَبْرَبِ
كَأنّ دِمَاءَ الـهَادِيَاتِ بنَحْرِهِ
عُصَارَة حِنّاءٍ بشَيْبٍ مُخَضَّبِ
وَأنتَ إذا استَدبرْتَه سَدّ فَرْجَهُ
بضَافٍ فُوَيقَ الأرض ليس بأصْهبِ
أعمال أخرى امرىء القيس
قصيده أبعد الحارث بن عمرو؟
قصيده أبلغ بني زيد
قصيده أبلغ شهاباً وعاصماً
قصيده أتنوص من ذكر سلمى؟
قصيده أجارَتَنا
قصيده أذود القوافي
قصيده أرى إبلي
قصيده أعز نصر
قصيده أعنّي على بقٍ وميض
قصيده أفسدت بالمن
قصيده ألا عم صباحاً
قصيده ألا قبح اللـه البراجم
قصيده ألا ليت لي
قصيده ألا يا عين بكى لي
قصيده ألا يا لـهف هند
قصيده ألمّا على الربع القديم
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها