Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الاسلامي
>>
ذو الرمة
>>
بِصُلبِ الْمِعَى أَوْ بُرْقَة ِ الثَّوْرِ لَمْ يَدَع
>>
قصائدذو الرمة
أأحلفُ لا أنسى وإنْ شطَّتِ النَّوى
أأنْ ترسَّمتَ من خرقاءَ منزلة ً
أأنْ ترسَّمتَ منْ خرقاءَ منزلة ً
أخرقاءُ للبينِ استقلَّتْ حمولُها
أرى إبلي وكانتْ ذاتَ زهوٍ
أشاقتكَ خلاقُ الرُّسومِ الدَّواثرُ
أفي كلِّ يومٍ أنتَ في غبَّرِ الهوى
أقولُ لأطلاحٍ برى هطلانُها
ألا أبلغِ الفتيانَ عني رسالة ً
ألا أيُّها الرَّسمُ الذي غيَّرَ البلى
ألا أيُّهذا المنزلِ الدَّارسِ اسلمِ
بِصُلبِ الْمِعَى أَوْ بُرْقَة ِ الثَّوْرِ لَمْ يَدَع
ذو الرمة
............
علَى دَارِ مَيٍّ مِنْ صُدُورِ الرَّكَآئِبِ
بِصُلبِ الْمِعَى أَوْ بُرْقَة ِ الثَّوْرِ لَمْ يَدَع
لها جدَّة ً جولُ الصِّبا والجنائبِ
بها كلُّ خوّارٍ إلى كلِّ صعلة ٍ
ضهولٍ ورفضُ المذرعاتِ القراهبِ
تكنْ عوجة ً يجزيكُما الله عندهُ
بها الأجرَ أو تقضي ذمامة َ صاحبِ
وَقفْنَا فَسَلَّمْنَا فَرَدَّتْ تَحِيَّة
علينا ولم ترجعْ جوابَ المُخاطبِ
عصتني بها نفسٌ تريعُ إلى الهوى
إِذَا مَا دَعَاهَا دَعْوَة ً لَمْ تُغَالِبِ
وعينٌ أرشَّتها بأكنافِ مشرفٍ
مِنَ الزُّرْقِ فِي سَفْكٍ دِيَارُ الْحَبَائِبِ
أَلاَ طَرَقَتْ مَيٌّ هَيُوماً بِذِكْرِهَا
وأيدي الثُّريّا جُنَّحٌ في المغاربِ
أخا شقَّة ٍ زولاً كأنَّ قميصهُ
على نصلِ هنديٍّ جُرازِ المضاربِ
مَطِيَّة ِ رَحَّالٍ كَثِيرِ الْمَذَاهِبِ
بريحِ الخُزامى هيَّجتْها وخبطة ٌ
مِنَ الطَّلِّ أَنْفَاسُ الرَّيَاحِ اللَّواغبِ
وَمِنْ حَاجَتِي لَوْلاَ التَّنَائِي وَرُبَّمَا
منحتُ الهوى منْ ليسَ بالمتقاربِ
عطابيلُ بيضٌ منْ ربيعة ِ عامرٍ
رِقَاقُ الثَّنَايَا مُشْرِفَاتُ الْحَقَائِبِ
يَقِظْنَ الْحِمَى وَالرَّمْلُ مِنْهُنَّ مَرْبَعٌ
وَيَشْرَبْنَ أَلْبَانَ الَهِجَانِ النَّجَآئِبِ
وَمَا رَوْضَة ٌ بِالحَزْنِ ظَاهِرَة ُ الثَّرَى
قِفَارٍ تَعَالَى طَيِّبِ النَّبْتِ عَازِب
مَتَى إِبْلَ أو تَرْفَعْ بي النَّعْشَ رَفْعَة ً
عَلَى الرَّاحِ إِحْدَى الْخَارمَاتِ الشَّوَاعِبِ
فرُبَّ أميرٍ يُطرقُ القومُ عندهُ
كما يُطرقُ الخربانُ من ذي المخالبِ
تخطَّيتُ باسمي دونهُ ودسيعتي
مَصَارِيعَ أَبْوَابٍ غِلاَظِ الْمَنَاكِبِ
ومُستنجدٍ فرَّجتُ عنْ حيثُ تلتقي
تَرَاقِيهِ إِحْدَى الْمُفْظِعَات الْكَوَارِبِ
وَرُبَّ امْرِىء ٍ ذِي نَخْوَة ٍ قَدْ رَمَيْتُهُ
وَكَسْبٍ يَسُوءُ الْحَاسِدِينَ احْتَوَيْتُهُ
إلى أصلِ مالٍ من كرامِ المكاسبِ
وَمَآءٍ صَرى ً عَافِي الثَّنَايَا كَأَنَّهُ
مِنَ الأَجْنِ أَبْوَالُ الْمَخَاضِ الضَّوَارِبِ
إذا الجافرُ التالي تناسينَ وصلهُ
وعارضنَ أنفاسَ الرِّياحِ الجنائبِ
يَذُبُّ الْقَصَايَا عَنْ شَرَاة ٍ كَأَنَّهَا
مَرَارِيُّ مَخْشِيٍّ بِهِ الْمَوْتُ نَاضِبِ
حَشَوْتُ الْقِلاَصَ اللَّيْلَ حَتَّى وَرَدْنَهُ
بِنَا قَبْلَ أن تَخْفَى صِغَارُ الْكَوَاكِبِ
ودوِّيَّة ٍ جرداءَ جدّاءَ خيَّمتْ
بها هبواتُ الصَّيفِ من كُلِّ جانبِ
سَبَارِيتَ يَخْلُو سَمْعُ مُجْتَازِ خَرْقِهَا
مِنَ الصَّوْتِ إِلاَّ من ضُبَاحِ الثَّعَالِبِ
عَلَى أَنَّهُ فِيهَا إِذَا شَآءَ سَامِعٌ
عِرَارُ الظَّلِيمِ وَاخْتِلاَسُ النَّوَازِبِ
إذا ائتجَّ رقراقُ الحصى منْ وديقة ٍ
قَذُوفٌ بِأَعْنَاقِ الْمَرَاسِيلِ خَلْفَهَا
كأنَّ يديْ حربائها متشمِّساً
قطعتُ إذا هابَ الضَّغابيسُ مُشرفاً
على كورِ إحدى المُشرفاتِ الغواربِ
تُهَاوِي بِي الأَهْوَالَ وَجْنَآءُ حُرَّة ٌ
مقابلة ٌ بينَ الجلاسِ الصَّلاهبِ
نجاة ٌ منَ الشُّدقِ اللَّواتي يزينُها
خُشوعُ الأعالي وانضمامُ الحوالبِ
مُراوحة ٌ ملعاً زليجاً وهزَّة ً
نَسِيلاً وَسَيْرَ الْوَاسِجَاتِ النَّوَاصِبِ
مددتُ بأعناقِ المراسيلِ خلفها
إذا السَّربَخُ المعقُ ارتمى بالنَّجائبِ
كَأَنِّي إِذَا انْجَابَتْ عَنِ الرَّكْبِ لَيْلة ٌ
على مُقرمٍ شاقي السَّديسينِ ضاربِ
خِدبٍّ حنى من ظهرهِ بعدَ سلوة ٍ
على بطنِ منضمِّ الثَّميلة ِ شازبِ
مِراسُ الأَوَابِي عَنْ نُفُوسٍ عَزِيزَة ٍ
وإلفُ المتالي في قلوبِ السَّلائبِ
وَأَنْ لَمْ يَزَلْ يَسْتَسْمِعُ الْعَامَ حوْلَهُ
ندى صوتِ مقروعٍ عن العذفِ عاذبِ
وَفِي الشَّوْلِ أَتْبَاعٌ مَقَاحِيمُ بَرَّحَتْ
بِهِ وَامْتِحَانُ الْمُبْرِقَاتِ الْكَوَاذِبِ
يذُبُّ القصايا عنْ سراة ٍ كأنَّها
جماهيرُ تحتَ المُدجناتِ الهواضبِ
إِذَا مَا دَعَاهاَ أَوْزَغَتْ بَكَرَاتُهَا
كإيزاغِ آثارِ المُدى في التَّرائبِ
عُصَارَة َ جَزْءٍ آلَ حَتَّى كَأَنَّمَا
يُلِقْنَ بِجَادِيٍّ ظُهُورَ الْعَرَاقِبِ
فيأوينَ بالأذنابِ خوفاً وطاعة ً
لأشوسَ نظّارٍ إلى كلِّ راكبِ
إِذَا اسْتَوْجَسَتْ آذَانُهَا اسْتَأْنَسَتْ لَهَا
أَنَاسِيُّ مَلْحُودٍ لَهَا فِي الْحَوَاجِبِ
فَذَاكَ الَّذِي شَبَّهْتُ بِالخَرْقِ نَاقَتِي
إِذَا قَلَّصَتْ بَيْنَ الْفَلاَ وَالْمَشَارِبِ
زَجُولٌ بِرِجْلَيْهَا نَغُوضٌ بِرَأْسِهَا
إِذَا أَفْسَدَ الإِدْلاَجُ لَوْثَ الْعَصَآئِبِ
من الراجعاتِ الوخدَ رجعاً كأنَّهُ
مراراً ترامي صُنتُعِ الرأسِ خاضبِ
هبَلٍّ أبي عشرينَ وفقاً يشُلُّهُ
إِلَيْهِنَّ هَيْجٌ مِنْ رَذَاذٍ وَحَاصِبِ
إذا زفَّ جُنحَ اللَّيلِ زفَّتْ عراضهُ
إلى البيضِ إحدى المُخمَلاتِ الذّعالبِ
ذُنَابَى الشَّفَا أَوْ قَمْسَة َ الشَّمْسِ أَزْمَعَا
رواحاً فمدّا منْ نجاءٍ مناهبِ
تُبَادِرُ بِالأُدْحِيِّ بَيْضاً بِقَفْرَة ٍ
كَنَجْمِ الثُّرَيَّا لاَحَ بَيْنَ السَّحَآئِبِ
أعمال أخرى ذو الرمة
قصيده أأحلفُ لا أنسى وإنْ شطَّتِ النَّوى
قصيده أأنْ ترسَّمتَ من خرقاءَ منزلة ً
قصيده أأنْ ترسَّمتَ منْ خرقاءَ منزلة ً
قصيده أخرقاءُ للبينِ استقلَّتْ حمولُها
قصيده أرى إبلي وكانتْ ذاتَ زهوٍ
قصيده أشاقتكَ خلاقُ الرُّسومِ الدَّواثرُ
قصيده أفي كلِّ يومٍ أنتَ في غبَّرِ الهوى
قصيده أقولُ لأطلاحٍ برى هطلانُها
قصيده ألا أبلغِ الفتيانَ عني رسالة ً
قصيده ألا أيُّها الرَّسمُ الذي غيَّرَ البلى
قصيده ألا أيُّهذا المنزلِ الدَّارسِ اسلمِ
قصيده ألا حيِّ أطلالاً كحاشية ِ البُردِ
قصيده ألا ربَّ منْ قلبي لهُ ــ اللهُ ــ ناصحٌ
قصيده ألا يا اسْلَمي يا دار مَيّ على البِلى ،
قصيده ألا يا دارَ ميَّة َ بالوحيدِ
قصيده ألمْ تُسألَ اليومَ الرُّسومَ الدَّوراسُ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اخطر 20 صورة سيلفي في العالم