Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الأندلسى
>>
حيدر بن سليمان الحلي
>>
حيّ تحتَ الدجى مُحيّاً أنارا
>>
قصائدحيدر بن سليمان الحلي
أأحبابنا هل عائد بكم الدهرُ
أأُهنيك قائلاً لك بشرى
أتى اليوم حاتمُ أهل النهى
أثنتْ عليك بأسرها الدولُ
أجل لم يكن في ساحة ِ الأرضِ فاعلمن
أجل من عُلى ً ما خلتُ يرقاه فادحُ
أحسينٌ مذ الحفاظُ انتضاكا
أحق بالعزِّ من لا يرهب الخطرا
أدِر يا نديمي علينا الكؤوسا
أرأيت كيفَ بدا يشيرُ
أربَّ القوافي قد غدا لكَ مذعناً
حيّ تحتَ الدجى مُحيّاً أنارا
حيدر بن سليمان الحلي
حيّ تحتَ الدجى مُحيّاً أنارا
فأحال الليلَ البهيمَ نهارا
واعتنق كالُلجينِ ناظرَ قدٍّ
لا يجيل الوشاحَ إلاّ نُضارا
وارتشف كالسُلاف ريقة َ ساقٍ
خلت منها أدار لي ما أدارا
سحراً زارنا وأرخى جُعوداُ
ذات نشر تعطّر الأسحارا
وجلاها ورديّة َ اللون فيها
خلتُ أن قد أذاب لي جُلّنارا
ما أنارت من جانب الكأس إلاّ
قال قلبي الكليم آنست نارا
يا نديمي على الطِلى عاطنيها
أُخت خدّيكَ رقّة َ واحمرارا
هاتها تُطلق النفوس من الأسر
كما تترك العقولَ أُسارى
وبها يا بن نشوة الكأس صرفاً
داوِ شوقي فقد مرضت انتظارا
وعلى الرشف قرّط السمعَ مني
نغماتٍ تحرّك الأوتارا
غنني باسم ناعمٍ حضنته
في ظلال النعيم بيضُ العَذارى
وغريرٍ حلا بعيني ومنها
قد حمى الجفنَ أن يذوق غِرارا
زار سرّاً وكان صدَّ جهاراً
فأراني نجومَ ليلي نَهارا
كم تعاطيتُ من مقبّله العذبِ
على ورد وجنتيه عُقارا
في رياضٍ جلت عرائسَ زهرٍ
كان طلّ الأنداء فيها نثارا
واكتستها ديباجة أَلحمَ القطرُ
وسدّى في نسجها وأنارا
كلما زرّ نورُها الغضّ جيباً
عنه حلّت يد الصَبا الأزرارا
خلعة ٌ من بهاءِ عرس غنيّ
كان حسناً بهاؤُها مستعارا
ماجدٌ قرّت العُلى فيه عيناً
واستهلّت بسعده استبشارا
وغنيّ بفخرها أطلعته
كوكباً في سمائها سيّارا
عُرسه غادر الحواسدَ بالأمـ
ـس سكارى وما هم بسكارى
وعلى قُطب دارة المجد زهواً
فلكُ اليمن بالسعود استنارا
ذلك المصطفى الذي للمعالي
إن جرى قيل سابقٌ لا يجارى
رقّ طبعاً وراق خَلقاً وخُلقاً
وزكى شيمة ً وطاب نِجارا
قد حمى حوزة َ العُلى في زمانٍ
غيره فيه ليس يحمي ذمارا
واستطالت به على الدهر كبراً
هممٌ تبذل الخطير احتقارا
بيته كعبة ُ الندى وحماه
لبني الدهر لم يزل مُستجارا
من أُناس بذكرهم أنجد المد
حُ على أوّل الزمانِ وغارا
هم أطالوا عمرَ السماح وأعما
رَ المواعيد قدّروها قِصارا
كلهم ينتمي لدوحة ِ مجدٍ
شرفاً أثمرت عُلاً وَفخارا
تلك أقمارُ سؤددٍ بل شموسٌ
وَلدت في سما العُلى أقمارا
فإذا بأهلوا السما بأبي الـ
ـهادي وقد أشرقت ترومُ افتخارا
رأت الأرض تستنير بوجهٍ
حسنٍ مثله بها ما استنارا
ودعت يا رفيعة القدرِ من أنـ
ـجمي الزهرِ خفّظي الأقدارا
لستِ إلاّ فدى ً لوجه كريمٍ
ليس يرضى بدارة الشمس دارا
ذو يمينٍ مبسوطة ٍ بالعطايا
لا تغبّ الوفّاد منها اليسارا
فلكم حرّرت أرقّاءَ دهرٍ
واسترقّت من الورى أحرارا
مستشارٌ وهل لعقدٍ وحلٍ
يجد القومُ مثله مُستشارا
هو أنكى رأياً لطارقة الخطب
وأذكى لطارق الضيف نارا
لستُ أدري إذا احتبى ناطقاً بالـ
ـكلمِ الفصل ناهياً أمّارا
أبصدر النادي توقّر رضوى
أم هو احتلّه فأرسى وَقارا
حصَّ قومٌ حرّ القريض فأضحى
واقعاً لا يرى لأُفقٍ مطارا
وهو قد راشه فرفَّ بجنحيه
اشتياقاً ونحو علياه طارا
يا بني المصطفى كفى نظراً للمجـ
ـد منكم بأن تهينوا النضارا
والمعالي ليُهنها أن تُقضّوا
طرباً في وِصالها الأوطارا
وليزوّد ربع المكارم زهواً
إنكم تعمرون منه الديارا
قد كُفيتم من غارة البخل لمّا
أن نهضتم مشمّرين غيارى
وهي لولاكم لطلّت دمَ الجود
وقالت قد ضعت فاذهب جُبارا
أينعت روضة ُ الهنا فاجتنينا
لكم التهنياتِ منها ثِمارا
وغفرنا ذنبَ الزمان وقلنا
قد أقلناكَ يا زمان العثارا
وأزرنا عقيلة الفكر ترخي
طرباً للنشيد منها الأزارا
يمّمتكم عَطرى البرود بذكرا
كم فناهيكم بها مِعطارا
إن جلت من عرائس اللفظ عُوناً
فالمعالي تزفّها أبكارا
هي غيظُ الحسود لم تجل إلاّ
زادَ أهلُ الكمالِ فيها ابتهارا
وغدّت تكثر القيام لأعجاب
بها والحسود يبدي ازورارا
كلما أُنشدت دعى المجد قامَ
القومُ إلاّ وللحسود أشارا
فأقيموا على السرور بعصرٍ
هو فيكم يفاخر الأعصارا
أعمال أخرى حيدر بن سليمان الحلي
قصيده أأحبابنا هل عائد بكم الدهرُ
قصيده أأُهنيك قائلاً لك بشرى
قصيده أتى اليوم حاتمُ أهل النهى
قصيده أثنتْ عليك بأسرها الدولُ
قصيده أجل لم يكن في ساحة ِ الأرضِ فاعلمن
قصيده أجل من عُلى ً ما خلتُ يرقاه فادحُ
قصيده أحسينٌ مذ الحفاظُ انتضاكا
قصيده أحق بالعزِّ من لا يرهب الخطرا
قصيده أدِر يا نديمي علينا الكؤوسا
قصيده أرأيت كيفَ بدا يشيرُ
قصيده أربَّ القوافي قد غدا لكَ مذعناً
قصيده أرى الأرض قد مادتْ لأمرٍ يهولهُا
قصيده أسفرتِ الأيامُ عن مرأى حَسن
قصيده أسقتك يا ربع الحبيب قطارَها
قصيده أصبحَ السعدُ قَريني
قصيده أطار بكَ الناعي فؤادَ العُلى ذُعرا
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!