الأدب العربى >> الشعر >> العصر الاسلامي >> الأحوص >> ضَنَّتْ عَقِيلَة ُ لَمَّا جِئْتُ بِالزَّادِ >>
قصائدالأحوص
ضَنَّتْ عَقِيلَة ُ لَمَّا جِئْتُ بِالزَّادِ
الأحوص
- ضَنَّتْ عَقِيلَة ُ لَمَّا جِئْتُ بِالزَّادِ
- وَآثَرَتْ حَاجَة َ الثَّاوِي عَل الغَادي
- فَقُلْتُ وَاللَّهِ لَوْلاَ أَنْ تَقُولَ لَهُ
- قَدْ بَاحَ بالسِّرِّ أَعْدَائي وَحُسَّادِي
- قلنا لمنزلها: حيَِّيتَ منْ طللٍ
- وَلِلْعَقِيقِ: أَلاَ حُيِّيتَ مِنْ وَادِي
- إنِّي جَعَلْتُ نَصِيبِي مِنْ مَوَدَّتِهَا
- لِمَعْبَدٍ وَمُعَاذٍ وَآبنِ صَيَّادِ
- لأبنِ اللَّعينِ الَّذي يخبا الدُّخانُ لهُ
- وللمغني رسولِ الزُّورِ قوَّادي
- أَمَّا مُعَاذٌ فَإنِّي لَسْتُ ذَاكِرَهُ
- كَذَاكَ أَجْدَادُهُ كَانُوا لأَجْدَادِي
المزيد...
العصور الأدبيه