الأدب العربى >> الشعر >> العصر الاسلامي >> الأحوص >> إِمَّا تُصِبْنِي المَنَايَا وَهْيَ لاَحِقَة ٌ >>
قصائدالأحوص
إِمَّا تُصِبْنِي المَنَايَا وَهْيَ لاَحِقَة ٌ
الأحوص
- إِمَّا تُصِبْنِي المَنَايَا وَهْيَ لاَحِقَة ٌ
- وكلَّ جنبٍ لهُ، قدْ حمَّ مضطجعُ
- فَقَدْ جَزَيْتُ بَنِي حَزْمٍ بِظُلْمِهِمُ
- وقدْ جزيتُ زريقاً بالَّذي صنعوا
- قومٌ أبى طبعَ الأخلاقِ أولهمْ
- فَهُمْ عَلى ذَاكَ مِنْ أَخْلاَقِهِمْ طُبِعُوا
- وإنْ أناسٌ ونوا عنْ كلِّ مكرمة ٍ
- وَضَاقَ بَاعُهُمُ عَنْ وُسْعِهَا، وِسِعُوا
- إنِّي رأيتُ غداة َ السُّوقِ محضرهمْ
- إذْ نحنُ ننظرُ ما يتلى ونستمعُ
المزيد...
العصور الأدبيه