Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
ابن دريد
>>
أَمَاطَتْ لِثَاماً عَنْ أَقَاحِي الدَّمَائِثِ
>>
قصائدابن دريد
أبقيتَ لي سقماً يمازجُ عبرتي
أرى الشيبَ مذْ جاوزتُ خمسينَ دائباً
أعنِ الشمسِ عشاءً
أقولُ لورقاوينِ في فرعِ نخلة ٍ
أمنْ نحوِ العقيقِ شجاكَ برقٌ
أهلاً وسهلاً بالذينً أودُّهمْ
أَبَا حَسَنٍ والمَرْءُ يُخْلَقُ صُورَة ً
أَرَى النَّاسَ قَدْ أَغْرُوا بِبَغْيٍ وَرِيَبة ٍ
أَصْبَحُوا بَعْدَ جَمِيعٍ فِرَقَا
أَمَاطَتْ لِثَاماً عَنْ أَقَاحِي الدَّمَائِثِ
إذا رأيتَ امرءاً في حالِ عسرتهِ
أَمَاطَتْ لِثَاماً عَنْ أَقَاحِي الدَّمَائِثِ
ابن دريد
أَمَاطَتْ لِثَاماً عَنْ أَقَاحِي الدَّمَائِثِ
بِمِثْلِ أَسَارِيعِ الحُقُوفِ العَثَاعِثِ
وَنَصَّتْ عَنِ الغُصْنِ الرَطِيبِ سَوَالِفاً
يَشُبُّ سَنَاهَا لَوْنَ أَحْوَى جَثَاجِثِ
ولاَثَتْ تُثَنِّي مِرْطَهَا دِعْصَ رَمْلَة ٍ
سَقَاهَا مُجَاجُ الطَّلِّ غِبَّ الدَثَائِثِ
أَمَا وتَكَافَى مَا تَجُنُّ ثِيَابُهَا
أَلِيَّة َ بَرٍّ لاَ أَلِيَّة َ حَانِثِ
لقدْ نفثتْ ألحاظها في فؤادهِ
جوى ً لا كطبِّ العاقداتِ النوافثِ
فَإِنْ لاَ تَكُنْ بَتَّتْ نِيَاطَ فُؤَادِهِ
فَقَدْ غَادَرَتْهُ فِي مَخَالِيبِ ضَابِثِ
سجيريَّ منْ شمس بنِ عمرو بنِ غانمٍ
ونَصْرِ بْنِ زَهْرَانَ بْنِ كَعْبِ بْنِ حَارِثِ
هلِ الرَّبعُ بالخرجينِ فالقاعِ فالَّلوى
فأنقاءِ جنبيْ مائرٍ فالعناكثِ
على العهدِ أمْ أوفى بهِ الدَّهرُ نذرهُ
فَكَرَّ البِلَى فِيهِ بِأَيْدٍ عَوَائِثِ
فَلاَ تَطْويَا أَرْضاً حَوَتْهُ هُدِيتُمَا
ومَهْمَا تَنَلْ مِنْ مَوْقِفٍ غَيْرِ رَائِثِ
تجددَ عهدٍ أوْ قضاءَ مذمة ِ
فعاجا صدورَ اليعملاتِ الدلائثِ
عَلَى مَاثِلِ هَابِي العِرَاصِ كَأَنَّهُ
على قدمِ الأيامِ تخطيطُ عابثِ
فَوَارِيْتُ عَنْ شَوْقٍ أَقَرَّتْ صَبَابَتِي
حَثَاحِثَ مِنْهَا تَهْتَدِي بِحَثَائِثِ
وقَدْ أَزْعَجَتْ دَمْعِي بَوَاعِثُ مِلْ أَسَى
فَأَجْشَمْتُ نَفْسِي رَدْعَ تِلْكَ البَوَاعِثِ
على أنها ارتدتْ تأكلُ في الحشا
تأكلَ نارٍ أريتْ بالمحارثِ
سَقَى اللَّهُ مَثْوَى بِاللِّوَى لَيْلَة َ الْتَوَتْ
بناتُ الدجى مغدودناتِ الخنائثِ
بأشباحنا والجنُّ تعزفُ بالفلا
هَثَاهِثُهَا مَوْصُولَة ٌ بِهَثَاهِثِ
وقدْ زفرتْ صرٌّ فغشتْ صدورها
وُجُوهَ المَهَارِي بِالحَصَا والكَثَاكِثِ
يُوَاجِهُنَا شَفَّانُهَا فَكَأَنَّمَا
تمسُّ الوجوهَ بالأكفِّ الشرائثِ
تَرَى الرَّكْبَ مِنْ مُدْلٍ لِفِيهِ عِطَافَهُ
وآخرَ ثانٍ للعمامة ِ لائثِ
ومدَّ لنا الليلُ البلادَ فشبهتْ
ذُرَى الهَضْبِ مِنْ أَطْوَادِهَا بِالنَّبَائِثِ
ولمْ يكُ إلا حتُّ كلِّ تجيبة ٍ
تغولُ الفلا بالمزبداتِ الحثائثِ
فَبَيْنَا نَوَاصِيهِمْ بِحَثِّ مَطِيِّهِمْ
رَأَوْا لَمْحَة ً بَيْنَ الصُّوَى والأَوَاعِثِ
فَقَالُوا سَنَا نَجْمٍ فَقَالَ أَرِيبُهُمْ
سَنَا أَيُّ نَجْمٍ لاَحَ بَيْنَ أَيَافِثِ
هيَ النارُ شبَّ الحارثيُّ وقودها
ولمْ يقتدحها بالزنادِ المغالثِ
فملنا إلى رحبِ المباءة ِ ماجدٍ
عظيمِ المقاري غيرِ جبسٍ كنابثِ
فلما أنخنا لمْ يؤدهُ مناخنا
ولَمْ نَتَعَلَّلْ عِنْدَهُ بِالعَلاَئِثِ
وَمَالَ عَلَى البَرْكِ الهَوَاجِدِ مُصْلِتاً
وهنَّ معداتٌ لدفعِ المغارثِ
فحكمَ سيفاً لا تزالُ ظباتهُ
محكمة ً في الناوياتِ المثائثِ
فَعَيَّثَ ثُمَّ اعْتَامَ مِنْهُنَّ بَكْرَة ً
منَ الكومِ لمْ يعلقْ بها حبلُ طامثِ
فترَّ وظيفيها فخرتْ كأنما
حوالبُ رفغيها متونُ الخفافثِ
ومالَ لأخرى فاتقتهُ بسبقها
فَجَدَّلَهُ قَصْعاًومَالَ لِثَالِثِ
فغادرهُ يكبو وقامَ عبيدهُ
فمنْ كاشطٍ عنْ نيهنَّ وفارثِ
وأَرْزَمَتِ الدُّهْمُ الرِّغَابُ كَأَنَّهَا
تُرَدِّدُ إِرْزَامَ المَتَالِي الرَّوَاغِثِ
وبتنا نعاطي الراحَ بعدَ اكتفائنا
عَلَى مُحْزَئِلاَّتٍ وِثَارٍ أَثَائِثِ
فَنِعْمَ فَتَى الجَلَّى ومُسْتَنْبِطُ النَّدَى
وملجاًُ مكروبٍ ومفزعُ لاهثِ
عياذُ بنُ عمرو بنِ الحليسِ بنِ جابرِ بـ
نِ زَيْدِ بْنِ مَنْظُورِ بْنِ زَيْدِ بْنِ وَارِثِ
فلا تنسني الأيامُ عهدكَ باللوى
أجلْ إنَّ ما أربتُ ليسَ بناكثِ
عداني أنْ أزدارَ أرضاً حللتها
ظهورُ الأعادي واعتنانُ الحوادثِ
عَلَى أَنَّني لاَ أَسْتَكِينُ لِنَكْبَة ٍ
ولاَ أَتَعَايَا بِاخْتِبَاطِ الهَنَابِثِ
تفوقتُ درَّ الدهرِ طوراً ملائماً
وطَوْراً يُلاَقِينِي بِبَطْشٍ مُشَارِثِ
كَمَا لَمْ يَكُنْ عَصْرُ النَّضَارَة ِ لاَبِثاً
كذلكَ عصرُ البؤسِ ليسَ بلابثِ
أَفِدْ مَا اسْتَفَادَتْهُ يَدَاكَ فَإِنَّهُ
عليكَ إذا لمْ تمضهِ غيرَ ماكثِ
ولاَ تَمْنَعَنْ مِنْ أَوْجُهِ الحَقِّ مِثْلَمَا
يَكُونُ وشِيكاً لاِسْتِهَامِ المَوَارِثِ
ضننتَ بهِ حياً وبؤتَ بإصرهِ
وقَدْ آضَ نَهْباً بَيْنَ أَيْدٍ قَوَاعِثِ
وغُودِرْتَ فِي غَبْرٍ يُوَارِي تُرَابُهَا
ضريحكَ بالأيدي الحواثي النوابثِ
فَمَا المَالُ إِلاَّ مَا ذُكِرْتَ بِبَذْلِهِ
إِذَا بُحِثَتْ أَنْبَاؤُهُ فِي المَبَاحِثِ
وما الذخرُ إلا ما ابتأرتَ منَ التقى
إِذَا نُشِرَتْ مُسْتَوْعَبَاتُ الأَحَادِثِ
حبا الشعرَ تعظيماً أناسٌ وإنهُ
لأحقرُ عندي منْ نفاثة ِ نافثِ
وهلْ يحفلُ البحرُ اللغامَ إذا غمى
فطاحَ على تيارهِ المتلاطثِ
فلوْ أنني أجشمتُ نفسي انبعاثهُ
لأخرجتُ منهُ غامضاتِ المباحثِ
وأبديتُ منْ مكنونهِ غامضَ سرهِ
مَدَافِنَ لَمْ يَظْفَرْ بِهَا أَبْثُ آبِثِ
تفوقَ درَّ الشعرِ قومٌ أذلة ٌ
فَعَزُّوا بِهِ والشِّعْرُ جَمُّ المَرَامِثِ
ولوْ أنني أمري حواشكَ درهِ
تَرَكْتُ لَهُمْ مِنْهُ فُظُوظَ المَفَارِثِ
أَرَانِي ولاَ كُفْرَانَ بِاللَّهِ وَاثِقاً
بِتَأْرِيبِ حَزْمٍ عَقْدُهُ غَيْرُ والِثِ
إذا ما امتضيتُ الماضيينِ عزيمة ً
مصممة ً لمْ ترتدعْ بالربائثِ
وحزماً إذا ما الحادثاتُ اعترضنهُ
تَصَدَّعْنَ عَنْهُ مُقْدِماً غَيْرَ رَائِثِ
وإني متى أشرفَ على مصمئلة ٍ
تثأثئ أقدامَ الرجالِ الدلاهثِ
عَلَوْتُ عَلَى أَكْتَادِ كُلِّ مُلِمَّة ٍ
تردى بأعطافِ الخطوبِ الكوارثِ
أَتَتْنِي عَلَى طَلْحِ الشَّوَاجِنِ والغَضَا
تناطُ بأعجازِ المطيِّ الدلاهثِ
مآلكُ ملكنَ الخواطرِ مزعجاً
منَ الحزنِ في قلبِ امرئٍ غيرَ واهثِ
أَجَلْ آنَ عَمْرُ اللَّهِ أَنْ تَتَيَقَّظُوا
وأَنْ تَتَلاَفَوْا أَمْرَكُمْ ذَا النَّكَائِثِ
فزعتمْ إلى رأيِ امرئٍ غيرِ زملٍ
ولا آنحٍ عندَ احتمالِ اللحائثِ
لعا لكمْ إنْ أنأَ عنكمْ فإنني
سَأُمْحِضُكُمْ رَأْيَ امِرِىء ٍ غَيْرِ غَالِثِ
أَلِيثُوا بِأَبْنَاءِ المَلاَوِثِ رَأْيَكُمْ
فَلَنْ تَعْدِمُوا أَبْنَاءَ شُمٍّ مَلاَوِثِ
مَغَاوِثَ مِنْكُمْ قَدْ عَرَفْتُمْ بَلاَءَهُمْ
وأَبْنَاءَ سَادَاتٍ كِرَامٍ مَغَاوِثِ
فإني إخالُ الخيلَ تعثرُ بالقنا
سَتُرْهِقُكُمْ مِنْ عَثْعَثٍ فَالمَبَاعِثِ
عَلَيْهَا رِجَالٌ لاَ هَوَادة َ عِنْدَهُمْ
إِذَا عَلِقُوكُمْ بِالأَكُفِّ الشَّوَابِثِ
فَإِنَّ كِلاَباً هَذِهِ إِنْ تُرِعْكُمُ
تَعِثْ فِيكُمُ جُهْداً أَشَدَّ المَعَائِثِ
وقدْ أبرموا إحصادَ مرة ِ حبلهمْ
وعدتمْ بحبلٍ ذي أسونٍ رثائثِ
ومَا كُنْتُ إِنْ شَمَّرْتُ فِيكُمْ مَوَاقِفِي
بِوَقَّافَة ٍ فِيكُمْ ولاَ مُتَمَاكِثِ
ولاَ لُمْتُ نَفْسِي فِي اجْتِهَادِ نَصِيحَة ٍ
لَكُمْ فِي قَدِيمٍ قَبْلَ هَذَا وحَادِثِ
فإن حال نأيٌ دونكم وتعَّرضَتْ
غروبُ خطوبٍ للقلوبِ نواقثِ
فَلَنْ تَعْدِمُوا مِنِّي نَصِيحَة َ مُشْفِقٍ
ورَأْيَ عَلِيمٍ لِلأُمُورِ مُمَاغِثِ
إِذَا الذَّكَرُ العَضْبُ انْثَنَى عَنْ ضَرِيبَة ٍ
فَلاَ غَرْوَ مِنْ نَبْوِ السُّيُوفِ الأَنَائِثِ
فإنْ تهنوا تضحوا رغيغة َ ماضغٍ
تُلَوِّقُهَا مَرْثاً أَنَامِلُ مَارِثِ
ولوْ أنني فيكمْ أسوتُ كلومكمْ
ودَاوَيْتُ مِنْهَا غَاثِقَاتِ الغَثَائِثِ
وسُقْتُ إِلَى النَّبْعِ الغَرِيفَ وقَرَّبَتْ
مُلاَءَمَتِي شَتَّى الثَّأَى المُتَشَاعِثِ
ولَكِنْ أَضَلَّتْكُمْ أُمُورٌ إِخَالُهَا
تَرُدُّ الصُّقُورَ نُهْزَة ً لِلأَبَاغِثِ
وحاشاكمُ منْ صلقة ٍ مصمئلة ٍ
تَمْشُونَ مِنْهَا فِي ثِيَابِ الطَّوَامِثِ
ذماركمُ إنْ تصرفوا عنهُ حدكمْ
يَكُنْ رَهْنَ أَيْدٍ لِلأَعَادِي هَوَائِثِ
وإِنِّي وإِيَّاكُمْ لِمَا قَدْ يَغُولُنِي
وفرطِ نزاعي والذي هوَ رائثي
لكالماءِ والصديانِ نازعَ قيدهُ
وقَدْ حُصِرَتْ عَنْهُ رِحَابُ المَبَاعِثِ
أيحسنُ هاءُ اللهِ خدعُ عدوكمْ
ويُلْهِيكُمُ غَرْسُ الوَدِيِّ الجَثَاجِثِ
فمنْ مبلغٌ عني ملداً وبحزجاً
وقَوْمَهُمَا أَهْلَ الِّلمَامِ الكَثَائِثِ
ومنْ حلَّ بالحبلِ الشجيرِ إلى الملا
وحلالِ تلكَ الدائراتِ اللوابثِ
رجالاً منَ الحيينِ عمرو بنِ مالكٍ
وكندة َ جدا غيرَ قولِ المغالثِ
أَلاَ إِنَّمَا السَلْوُ الَّذِي تُخْلِصُونَهُ
وتَأْقِيطُ أَثْوَارٍ كَتِلْكَ العَبَائِثِ
تِعِلَّة ُ أيَّامٍ وقَدْ شَارَفَتْكُمُ
شوازبها بالمارقينَ الأخائثِ
كتائبُ منْ حيِّ القروطِ وجعفرٍ
لَهَا زَجَلٌ ذُوغَيْطَلٍ ولَثَالِثِ
فَمَا لَكُمُ إِنْ لَمْ تَحُوطُوا ذِمَارَكُمْ
سوامٌ ولا دارٌ بحتى ودامثِ
وخَتٍّ فَإِنْ تَسْتَعْصِمُوا بِجِبَالِهَا
فأوعارها مثلُ السهولِ البوارثِ
فلا وزرٌ إلا القواضبُ والقنا
وإِلاَّ فَكُونُوا مِنْ جُنَاة ِ الطَّرَائِثِ
كَأَشْلاَءِ مَنْ قَدْ حَلَّ بِالرَّمْلِ رَاضِياً
بخطة ِ خسفٍ بالملا المتواعثِ
كدأبِ ربيعٍ والعمورِ ولفها
ومنْ حلَّ أرفاغاً بتلكَ المرامثِ
إِذَا آنَسُوا ضَبًّا بِجَانِبِ كُدْيَة ٍ
أحالوا على حافاتها بالمباحثِ
أَواللَّبْو حَيْثُ انْتَاطَتِ الأَرْضُ دَارَهَا
برملِ حجونٍ أوْ بقاعِ الحرائثِ
أعمال أخرى ابن دريد
قصيده أبقيتَ لي سقماً يمازجُ عبرتي
قصيده أرى الشيبَ مذْ جاوزتُ خمسينَ دائباً
قصيده أعنِ الشمسِ عشاءً
قصيده أقولُ لورقاوينِ في فرعِ نخلة ٍ
قصيده أمنْ نحوِ العقيقِ شجاكَ برقٌ
قصيده أهلاً وسهلاً بالذينً أودُّهمْ
قصيده أَبَا حَسَنٍ والمَرْءُ يُخْلَقُ صُورَة ً
قصيده أَرَى النَّاسَ قَدْ أَغْرُوا بِبَغْيٍ وَرِيَبة ٍ
قصيده أَصْبَحُوا بَعْدَ جَمِيعٍ فِرَقَا
قصيده أَمَاطَتْ لِثَاماً عَنْ أَقَاحِي الدَّمَائِثِ
قصيده إذا رأيتَ امرءاً في حالِ عسرتهِ
قصيده إنَّ الذي أبقيتَ منْ جسمهِ
قصيده إِنَّمَا فَازَتْ قِدَاحُ المَنَايَا
قصيده الساقُ والأذنُ والفخذانِ والكبدُ
قصيده العَالِمُ العَاقِلُ ابْنُ نَفْسِهِ
قصيده اللَّهُ يَعْلَمُ وَالرَّاضِي وَشِيعَتُهُ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اخطر 20 صورة سيلفي في العالم