Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
محمد مهدي الجواهري
>>
ويلي لأمة يعرب
>>
قصائدمحمد مهدي الجواهري
آمنتُ بالحُسين
أبو العلاء المعري
أجب أيُّها القلب
أحيِّيك طه ..
أخي الياس ..
أخي جعفر
أرج الشباب...
أطبق دجى !
أطِل مكثاً ..
أعيذكم من كذبتين
أفروديت ...
ويلي لأمة يعرب
محمد مهدي الجواهري
جِدُّوا فان الدهرَ جَدَّا
وتراكضُوا شِيباً ومُرْدا
وتحاشَدوا خَيرُ التسابق
للعُلى ما كانَ حَشْدا
صولوا بعزم ليس يصدأُ
حدُّه والسيفُ يصدأ
لا تَقعُدوا عن شحنِها
هِمَماً تَئِدُّ الدهرَ أدَّا
أوَلستُمُ خيرَ المواطنِ
موطناً وأعزَّ جُنْدا
فاز امرؤٌ عرف التقلُّبَ
في الليالي فاستعَدَّا
في لَوح ربِّك "آيةٌ "
خُطَّت على من كانَ جلْدا
لا ييأسَنْ من خاب ممسىً
أن ينالَ الأمر مَغدى
ذَلَّ امرؤٌ قعَدَت به
آمالهُ قَيْداً وَشدّا
بَينْا يُمَنِّي المرء خيراً
نفسَه اذ قيلَ أودَى
أينَ الذين اذا انحتْهم
شِدَّةٌ كانوا الأشَدّا
واذا الخطوبُ عَرَتْهُمُ
لم يضْرَعوا للخطب حَدّا
تَخذِوا الثباتَ سلاحَهُمْ
وتدَّرعوا حَزْماً وجِدّا
أبني مَعدَّ بلادُكم
لا تُغضِبوا فيها مَعَدا
وطنٌ مُفَدىً خيرُ ما
حَضَن الفَتى وطنٌ مُفدَّى
" الرافدان " بجانبيه
تجارَيا خمراً وشُهْدا
والزاهراتُ من الرياض
تضوَّعت أرَجاً ونَدّا
وكِسِتْ رُباه يد الطبيعة
من بديعِ الحُسْن بُردا
فَرْدُ الجمال وفي الغُلُّوِ بحبِّه
أصبحتُ فَرْدا
صبّاً نشأتُ وكلَّما
زادتْ سنيني زدتُ وَجْدا
وَطَنٌ اذا ذكروه لي
وبيَ الغليلُ وَجَدت بَرْدا
ولو استَفْفتُ ترابه
لوجدْتُ عيشي فيه رَغْدا
أعزِزْ بأني لا أطيقُ
لما دَهَى وطني مَرَدَّا
" الله " يَشهَد أنني
لم آلُهُ في النصح جُهْدا
لا تأسفَنْ وطني وكُنْ
ثَبْتاً على الأيام صَلْدا
ظُلمْ تَعدَّى حدَّه
والظلم يُردى إن تَعَدّى
" الله " يَجِزي خيرَ ما
جازَى به مولىً وَعبْدا
صِيداً " ليعرب " شَيِّدوا
عزاً وللأوطان مجدا
في ذمةِ الوطنِ الذي
بَذلوا له نَفْساً وَوُلْدا
رُوح بظلمٍ أُزِهقَت
وَدمٌ جَرَى ظُلْماً وَعَمدا
أفَكان عُقْبى مالَقوا
أن زادتِ النفقاتُ عَدّا
ويلي لغلِمة " يَعرُبٍ "
هدَّتْهم الأيامُ هَدّا
الجَور ألحَمَ بُردَة البَلوى
لَهم والضَيمُ سَدَّى
وَيلي لكّفٍ لم تجِدْ
عَضُدأً تصولُ به وزَنْدا
وَيلي لمن كانَتْ لهم
أيّامُهم خَصْماً ألَدّا
من أين دارُوا واجهوا
نكبِاتها سُودا ورُبْدا
هَوَتِ العروشُ كأنما
بعضٌ بشَرِّ البعضِ يُعدَى
فَقَدَتْ " دِمشقٌ " زَهوهَا
وجمالُ " بغدادٍ " تَرَدَّى
وجزيرةُ " العُرب " ازدرَتْ
نُورَ " النبوة " فاستُرِدَّا
باتت بها أحقادُها
يوسِعْنَ خَرقاً لن يُسَدّا
ويلي لأمة يعرب
جِدُّوا فان الدهرَ جَدَّا
وتراكضُوا شِيباً ومُرْدا
وتحاشَدوا خَيرُ التسابق
للعُلى ما كانَ حَشْدا
صولوا بعزم ليس يصدأُ
حدُّه والسيفُ يصدأ
لا تَقعُدوا عن شحنِها
هِمَماً تَئِدُّ الدهرَ أدَّا
أوَلستُمُ خيرَ المواطنِ
موطناً وأعزَّ جُنْدا
فاز امرؤٌ عرف التقلُّبَ
في الليالي فاستعَدَّا
في لَوح ربِّك "آيةٌ "
خُطَّت على من كانَ جلْدا
لا ييأسَنْ من خاب ممسىً
أن ينالَ الأمر مَغدى
ذَلَّ امرؤٌ قعَدَت به
آمالهُ قَيْداً وَشدّا
بَينْا يُمَنِّي المرء خيراً
نفسَه اذ قيلَ أودَى
أينَ الذين اذا انحتْهم
شِدَّةٌ كانوا الأشَدّا
واذا الخطوبُ عَرَتْهُمُ
لم يضْرَعوا للخطب حَدّا
تَخذِوا الثباتَ سلاحَهُمْ
وتدَّرعوا حَزْماً وجِدّا
أبني مَعدَّ بلادُكم
لا تُغضِبوا فيها مَعَدا
وطنٌ مُفَدىً خيرُ ما
حَضَن الفَتى وطنٌ مُفدَّى
" الرافدان " بجانبيه
تجارَيا خمراً وشُهْدا
والزاهراتُ من الرياض
تضوَّعت أرَجاً ونَدّا
وكِسِتْ رُباه يد الطبيعة
من بديعِ الحُسْن بُردا
فَرْدُ الجمال وفي الغُلُّوِ بحبِّه
أصبحتُ فَرْدا
صبّاً نشأتُ وكلَّما
زادتْ سنيني زدتُ وَجْدا
وَطَنٌ اذا ذكروه لي
وبيَ الغليلُ وَجَدت بَرْدا
ولو استَفْفتُ ترابه
لوجدْتُ عيشي فيه رَغْدا
أعزِزْ بأني لا أطيقُ
لما دَهَى وطني مَرَدَّا
" الله " يَشهَد أنني
لم آلُهُ في النصح جُهْدا
لا تأسفَنْ وطني وكُنْ
ثَبْتاً على الأيام صَلْدا
ظُلمْ تَعدَّى حدَّه
والظلم يُردى إن تَعَدّى
" الله " يَجِزي خيرَ ما
جازَى به مولىً وَعبْدا
صِيداً " ليعرب " شَيِّدوا
عزاً وللأوطان مجدا
في ذمةِ الوطنِ الذي
بَذلوا له نَفْساً وَوُلْدا
رُوح بظلمٍ أُزِهقَت
وَدمٌ جَرَى ظُلْماً وَعَمدا
أفَكان عُقْبى مالَقوا
أن زادتِ النفقاتُ عَدّا
ويلي لغلِمة " يَعرُبٍ "
هدَّتْهم الأيامُ هَدّا
الجَور ألحَمَ بُردَة البَلوى
لَهم والضَيمُ سَدَّى
وَيلي لكّفٍ لم تجِدْ
عَضُدأً تصولُ به وزَنْدا
وَيلي لمن كانَتْ لهم
أيّامُهم خَصْماً ألَدّا
من أين دارُوا واجهوا
نكبِاتها سُودا ورُبْدا
هَوَتِ العروشُ كأنما
بعضٌ بشَرِّ البعضِ يُعدَى
فَقَدَتْ " دِمشقٌ " زَهوهَا
وجمالُ " بغدادٍ " تَرَدَّى
وجزيرةُ " العُرب " ازدرَتْ
نُورَ " النبوة " فاستُرِدَّا
باتت بها أحقادُها
يوسِعْنَ خَرقاً لن يُسَدّا
أعمال أخرى محمد مهدي الجواهري
قصيده آمنتُ بالحُسين
قصيده أبو العلاء المعري
قصيده أجب أيُّها القلب
قصيده أحيِّيك طه ..
قصيده أخي الياس ..
قصيده أخي جعفر
قصيده أرج الشباب...
قصيده أطبق دجى !
قصيده أطِل مكثاً ..
قصيده أعيذكم من كذبتين
قصيده أفروديت ...
قصيده أكلة الثريد !..
قصيده ألقت مراسيها الخطوبْ..
قصيده أمان الله
قصيده أمم تجدُّ ونلعَب ..
قصيده أمنعم القلب الخلى
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر