Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
عبدالله البردوني
>>
في وجه الغزوة الثالثة
>>
قصائدعبدالله البردوني
أبن فلانة
أبو تمام وعروبة اليوم
أثيم الهوى
أحزان .. وإصرار
أخر جديد
أسمار القرية
أصيل القرية
أصيل من الحب
أغنية من خشب
ألوان من الصمت
أم العرب
في وجه الغزوة الثالثة
عبدالله البردوني
في وجه الغزوة الثالة
حسنا … إنما المهمّة صعبه
فليكن … ولنمت بكلّ محبه
يصبح الموت موطنا … حين يمسي
وطن أنت منه ، أوحش غربه
حين تمسي من هضبة بعض صخر
وهي تنسى ، أنّ اسمها كان هضبه
فلتصلّب عظامنا الأرض ، يدري
كلّ وحش … أنّ الفريسة صلبه
ولنكن للحمى الذي سوف يأتي
من أخاديدنا … جذورا وتربه
مبدعات هي الولادات … لكن
موجعات … حقيقة غير عذبه
***
***
ولماذا لا تبلع الصوت ؟.. عفوا
من توقّى إرهابهم ، زاد رهبه
كيف نستعجل الرصاص ! ونخشى
بعد هذا ، نباح كلب وكلبه
هل يردّ السيول وحل السواقي؟
هل تدمّي قوادم الريح ، ضربه ؟
أنت من موطن يريد … ينادي
من دم القلب ، للمهمات شعب
***
***
اتفقنا … ماذا هناك ؟ جدار
بل جبين ، عليه شيء كقبّه
ربّما (هرة) تلاحق (فأرا)
ربما كان طائرا خلف حبّه
إنما هل يرى التفاهات حي ؟
تلتقي أحدث الخطورات قربه
هل ترى من هناك ؟ غزوا يقوّي
قبضتيه ، يحدّ مليون حربه
يجتذي (البنكنوت) يومي إليه
وعليه من البراميل جبّه
إنّه ذلك الذي جاء يوما
وإلى اليوم ، فوقنا منه سبّه
***
***
قبل عام وأربعين اعتنقنا
فوق (أبهى) عناق غير الأحبه
والتقينا به (بنجران) حينا
والتقينا بقلب (جيزان) حقبّه
والتقينا على (الوديعة) يوما
والمنايا على الرؤوس مكبّه
جاء تلك البقاع … خضنا ، هربنا
وهي تعدو وراءنا مشرئبّه
إنها بعض لحمنا ، تتلوّى
تحت رجليه ، كالخيول المخبّه
في حشاها ، منّا بذور حبالى
وجذور ورديّة النّبض خصبّه
***
***
ماله لا يكرّ كالأمس ؟ أضحت
بين من فوقنا ، ونعليه صحبّه
إنهم يطبخوننا ، كي يذوقوا
عندما ينضجوننا ، شرّ وجبه
خصمنا اليوم غيره الأمس طبعا
البراميل أمركت (شيخ ضبّه)
عنده اليوم قاذفات ونفط
عندنا موطن ، يرى اليوم دربه
عنده اليوم خبره الموت أعلا
عندنا الآن ، مهنة الموت لعبه
صار أغنى ، صرنا نرى باحتقار
ثروة المعتدي ، كسروال (قحبه)
صار أقوى … فكيف تقوى عليه
وهو آت ؟ نمارس الموت رغبه
وندمّي التلال ، تغلي فيمضي
كلّ تلّ دام ، بألفين ركبه
ويجيد الحصى القتال ، ويدري
كلّ صخر ، أنّ الشجاعة دربه
يصعب الثائر المضحّي ويقوى
حين يدري ، أنّ المهمة صعبه
حسنا … إنما المهمّة صعبه
فليكن … ولنمت بكلّ محبه
يصبح الموت موطنا … حين يمسي
وطن أنت منه ، أوحش غربه
حين تمسي من هضبة بعض صخر
وهي تنسى ، أنّ اسمها كان هضبه
فلتصلّب عظامنا الأرض ، يدري
كلّ وحش … أنّ الفريسة صلبه
ولنكن للحمى الذي سوف يأتي
من أخاديدنا … جذورا وتربه
مبدعات هي الولادات … لكن
موجعات … حقيقة غير عذبه
***
***
ولماذا لا تبلع الصوت ؟.. عفوا
من توقّى إرهابهم ، زاد رهبه
كيف نستعجل الرصاص ! ونخشى
بعد هذا ، نباح كلب وكلبه
هل يردّ السيول وحل السواقي؟
هل تدمّي قوادم الريح ، ضربه ؟
أنت من موطن يريد … ينادي
من دم القلب ، للمهمات شعب
***
***
اتفقنا … ماذا هناك ؟ جدار
بل جبين ، عليه شيء كقبّه
ربّما (هرة) تلاحق (فأرا)
ربما كان طائرا خلف حبّه
إنما هل يرى التفاهات حي ؟
تلتقي أحدث الخطورات قربه
هل ترى من هناك ؟ غزوا يقوّي
قبضتيه ، يحدّ مليون حربه
يجتذي (البنكنوت) يومي إليه
وعليه من البراميل جبّه
إنّه ذلك الذي جاء يوما
وإلى اليوم ، فوقنا منه سبّه
***
***
قبل عام وأربعين اعتنقنا
فوق (أبهى) عناق غير الأحبه
والتقينا به (بنجران) حينا
والتقينا بقلب (جيزان) حقبّه
والتقينا على (الوديعة) يوما
والمنايا على الرؤوس مكبّه
جاء تلك البقاع … خضنا ، هربنا
وهي تعدو وراءنا مشرئبّه
إنها بعض لحمنا ، تتلوّى
تحت رجليه ، كالخيول المخبّه
في حشاها ، منّا بذور حبالى
وجذور ورديّة النّبض خصبّه
***
***
ماله لا يكرّ كالأمس ؟ أضحت
بين من فوقنا ، ونعليه صحبّه
إنهم يطبخوننا ، كي يذوقوا
عندما ينضجوننا ، شرّ وجبه
خصمنا اليوم غيره الأمس طبعا
البراميل أمركت (شيخ ضبّه)
عنده اليوم قاذفات ونفط
عندنا موطن ، يرى اليوم دربه
عنده اليوم خبره الموت أعلا
عندنا الآن ، مهنة الموت لعبه
صار أغنى ، صرنا نرى باحتقار
ثروة المعتدي ، كسروال (قحبه)
صار أقوى … فكيف تقوى عليه
وهو آت ؟ نمارس الموت رغبه
وندمّي التلال ، تغلي فيمضي
كلّ تلّ دام ، بألفين ركبه
ويجيد الحصى القتال ، ويدري
كلّ صخر ، أنّ الشجاعة دربه
يصعب الثائر المضحّي ويقوى
حين يدري ، أنّ المهمة صعبه
أعمال أخرى عبدالله البردوني
قصيده أبن فلانة
قصيده أبو تمام وعروبة اليوم
قصيده أثيم الهوى
قصيده أحزان .. وإصرار
قصيده أخر جديد
قصيده أسمار القرية
قصيده أصيل القرية
قصيده أصيل من الحب
قصيده أغنية من خشب
قصيده ألوان من الصمت
قصيده أم العرب
قصيده أم الكرم
قصيده أم في رحلة
قصيده أمام المفترق الاخير
قصيده أمسية حجرية
قصيده أمّي
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر