Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
عبدالله البردوني
>>
أبو تمام وعروبة اليوم
>>
قصائدعبدالله البردوني
أبن فلانة
أبو تمام وعروبة اليوم
أثيم الهوى
أحزان .. وإصرار
أخر جديد
أسمار القرية
أصيل القرية
أصيل من الحب
أغنية من خشب
ألوان من الصمت
أم العرب
أبو تمام وعروبة اليوم
عبدالله البردوني
ما أصدق السيف ! إن لم ينضه الكذب
وأكذب السيف لم يصدق الغضب
بيض الصفائح أهدى حين تحملها
أيد إذا غلبت يعلو بها الغلب
وأقبح النصر … نصر الأقوياء بلا
فهم .. سوى فهم كم باعوا … وكم كسبوا
أدهى من الجهل علم يطمئنّ إلى
أنصاف ناس طغوا بالعلم واغتصبوا
قالوا : هم البشر الأرقى وما أكلوا
شيئا .. كما أكلوا الإنسان أو شربوا
***
ماذا جرى … يا أبا تمّام تسألي ؟
عفوا سأروي .. ولا تسأل .. وما السبب
يدمى السؤال حياء حين نسأله
كيف اختفت بالعدى ( حيفا) أو (النقب)
من ذا يلبي ؟ أما إصرار معتصم
كلا وأخزى من (الأقشين) ما صلبوا
اليوم عادت علوج (الوم) فاتحة
وموطن العرب المسلوب والسّلب
ماذا فعلنا ؟ غضبا كالرجال ولم
نصدق .. وقد صدق التنجيم والكتب
فأطفأت شهب (الميراج) أنجمنا
وشمسنا … وتحدث نارها الحطب
وقاتلت دوننا الأبراق صامدة
أما الرجال فماتوا … ثمّ أو هربوا
حكاما إن تصدوا للحمىاقتحموا
وإن تصدى له المستعمر انسحبوا
هم يفرشون لجيش الغزو أعينهم
ويدّعون وثوبا قبل أن يثبوا
الحاكمون و((واشنطن)) حكومتهم
واللامعون .. وما شعّوا ولا غربوا
القاتلون نبوغ الشعب ترضية
للمعتدين وما أجدتهم القرب
لهم شموخ (المثى) ظاهرا ولهم
هوى إلى (( بابك الحرمي)) ينتسب
ماذا ترى يا (أبا تمام ) هل كذب
أحسابنا ؟ أو تناسى عرقه الذهب ؟
عروبة اليوم أخرى لا ينمّ على
وجودها اسم ولا لون … ولا لقب
تسعون ألفا (لعمّوريّة) اتقدوا
وللمنجم قالوا : إننا الشهب
قيل : انتظار قطاف الكرم ما انتظروا
نضج العناقيد .. لكي قبلها التهبوا
واليوم تسعون مليونا وما بلغوا
نضجا .. وقد عصر الزيتون والعنب
تنسى الرؤوس العوالي نار نخوتها
إذا امتطاها إلى أسياده الذنب
***
(حبيب) وافيت من صنعاء يحملني
نسر وخلف ضلوعي يلهث العرب
ماذا أحدث عن صنعاء يا أبّي ؟
مليحة عاشقاها : السلّ والجرب
ماتت بصندوق ((وضّاح)) بلا ثمن
ولم يمت في حشاها العشق والطرب
كانت تراقب صبح البعث … فانبعثت
في الحلم .. ثم ارتمت تغفو وترتقي
لكنها رغم بخل الغيث ما برحت
حبلى وفي بطئها ((قحطان)) أو (كرب)
وفي أمسى مقلتيها يغتلي ((يمن))
ثان كحلم الصيبا … يناى ويقترب
***
((حبيب)) تسأل عن حالي وكيف أنا ؟
شبّابّة في شفاه الريح تنتحب
كانت بلادك (رحلا) ، ظهر (ناجية)
أما بلادي فلا ظهر ولا غيب
أرعيت كل جديب لحم راحلة
كانت رعته وماء الروض ينسكب
ورحت من سفر مضن إلى سفر
أضنى … لأن طريق الراحة التعب
لكن أنا راحل في غير ما سفر
رحلي دمي .. وطريقي الجمر والحطب
إذا امتضيت ركابا للنوى فأنا
في داخلي … أمتطي ناري وأغترب
قبري مأساة ميلادي على كتفي
وحولي العدم المنفوخ والصخب
((حبيب)) هذا صداك اليوم أنشده
لكن لماذا ترى وجهي وتكتئب ؟
ماذا ؟ أتعجب من شيبي على صغري ؟
إني ولدت عجوزا … كيف تعتجب؟
واليوم أذوي وطيش الفن يعزفني
والأربعون على خدي تلتهب
كذا إذا ابيضّ إيناع الحياة على
وجه الأديب أضاء الفكر والأدب
***
وأنت من شبت قبل الأربعين على
نار (الحماسة) تجلوها وتنتحب
وتجتدي كلذ لصّ مترف هبة
وأنت تعطيه شعرا فوق ما يهب
شرّقت غرّبت من (وال) إلى (ملك)
يحثك الفقر … أو يقتادك الطلب
طوّفت حتى وصلت (الموصل) انطفأت
فيك الأماني ولم يشبع لها أرب
لكن موت المجيد الفذ بيدأه
ولادة من صباها ترضع الحقب
***
((حبيب)) ما زال في عينيك أسئلة
تبدو … وتنسى حكاياها فتنتقب
وما زال بخلفي ألف مبكية
من رهبة البوح تستحيي وتضطرب
يكفيك أن عدانا أهدروا دمنا
ونحن من دمنا نحسو ونختلب
سحائب الغزو تشوينا وتحجبنا
يوما ستحيل من إرعادنا السّحب ؟
ألا ترى يا (( أبا تمام )) بارقنا
( إن السماء ترجى حين تحتجب)
أعمال أخرى عبدالله البردوني
قصيده أبن فلانة
قصيده أبو تمام وعروبة اليوم
قصيده أثيم الهوى
قصيده أحزان .. وإصرار
قصيده أخر جديد
قصيده أسمار القرية
قصيده أصيل القرية
قصيده أصيل من الحب
قصيده أغنية من خشب
قصيده ألوان من الصمت
قصيده أم العرب
قصيده أم الكرم
قصيده أم في رحلة
قصيده أمام المفترق الاخير
قصيده أمسية حجرية
قصيده أمّي
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!