Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الاسلامي
>>
الفرزدق
>>
ألستم عائجين بنا لعنا
>>
قصائدالفرزدق
آب الوفد وفد بني فقيم
آل تميم ألا لله أمكم
أأسلمتني للموت أمك هابل
أأن أرعشت كفا أبيك وأصبحت
أبا حاتم قد كان عمك رامني
أبا حاتم ما حاتم في زمانه
أبا حاضر قنعت عارا وخزية
أبا خالد بادت خراسان بعدكم
أبادر شوالا بظبية إنني
أباهل لو أن الأنام تنافروا
أباهل هل أنتم مغير لونكم
ألستم عائجين بنا لعنا
الفرزدق
ألَسْتُمْ عَائِجِينَ بِنَا لَعَنّا
نَرَى العَرَصَاتِ أوْ أثَرَ الخِيَامِ
فَقَالُوا: إنْ فَعَلْتَ، فَأغْنِ عَنّا
دُمُوعاً غَيْرَ رَاقِيَةِ السّجَامِ
فكَيْفَ إذا رَأيْتُ دِيَارَ قَوْمي
وَجِيرَانٍ لَنَا، كَانُوا، كِرَامِ
أُكَفْكِفُ عَبْرَةَ العَيْنَيْنِ مِنّي،
وَمَا بَعْدَ المَدَامِعِ مِنْ مَلامِ
سَيُبْلِغُهُنّ وَحْيَ القَوْلِ عَنّي،
وَيُدْخِلُ رَأسَهُ تَحَتْ القِرَامِ
أُسَيّدُ ذُو خُرَيّطَةٍ نَهَاراً
مِنَ المُتَلَقّطي قَرَدَ القُسَامِ
فَقُلْنَ لَهُ نَوَاعِدُهُ الثّرَيّا،
وَذاكَ عَلَيْهِ مُرْتَفِعُ الزّحَامِ
رَآني الغَانِيَاتُ فَقُلْنَ: هذا
أبُونَا جَاءَ مِنْ تَحْتِ السِّلامِ
فَإنْ يَضْحَكْنَ أوْ يَسْخَرْنَ مِني
فإني كُنْتُ مِرْقَاصَ الخِدَامِ
وَلَوْ جَدّاتهنّ سَألْنَ عَنّي
رَجَعْنَ إليّ أضْعَافَ السَّلامِ
رَأيْنَ شُرُوخَهُنّ مُؤزَّرَاتٍ
وَشَرْخَ لِدِيّ أسْنَانَ الهِرَامِ
تَقُولُ بَنيّ: هَلْ يَكُ مِنْ رُجَيْلٍ
لِقَوْمٍ مِنْكَ غَيرَ ذَوي سَوَامِ
فَتَنْهَضَ نَهْضَةً، لِبَنِيكَ فِيهَا
غِنىً لَهُمُ مِنَ المَلِكِ الشّآمي
فَقُلْتُ لهُمْ: وَكَيفَ وَلَيسَ أمشِي
على قَدَمَيّ وَيْحَكُمُ مَرَامي
وَهَلْ لي حِيلَةٌ لَكُمُ بِشَيْءٍ،
إذا رِجْلايَ أسْلَمَتَا قِيَامي
رَمَتْني بِالثّمَانِينَ اللّيَالي،
وَسَهْمُ الدّهْرِ أصْوَبُ سَهِمِ رَامي
وَغَيّرَ لَوْنَ رَاحِلَتي وعلَوْني
تَرَدّيَّ الهَوَاجِرَ وَاعْتِمَامي
وَإقْبَالُ المَطِيّةِ كُلَّ يَوْمٍ،
مِنَ الجَوْزاءِ، مُلْتَهِبِ الضّرَامِ
وَإدْلاجي، إذا الظّلْمَاءُ جارَتْ،
إلى طَرْدِ النّهَارِ، دُجَى الظّلامِ
أقُولُ لِنَاقَتي، لَمّا تَرَامَتْ
بِنَا بيدٌ مُسَرْبَلَةُ القَتَامِ:
أغِيثي، مَنْ وَرَاءَكِ، مِنْ رَبِيعٍ
أمَامَكِ مُرْسَلٍ بِيَدَيْ هِشَامِ
يَدَيْ خَيْرِ الّذِينَ بَقُوا وَمَاتُوا،
إمَاماً وَابْن أمْلاكٍ عِظَامِ
بِهِ يُحْيِي البِلادَ وَمَنْ عَلَيْهَا
مِنَ النَّعَمِ البَهَائِمِ وَالأنَامِ
مِنَ الوَسْمِيّ مُبْتَرِكٌ بُعَاقٌ،
يَسُوقُ عِشَارَ مُرْتَجِزٍ، رُكَامِ
فَإنْ تُبْلِغْكِ أرْبَعُكِ اللّوَاتي
بهِنّ إلَيْكِ أرْجِعْ كُلّ عَامِ
تَكُوني مِثْل مَيْتَةٍ، فَحَيّتْ
وَقَدْ بَلِيَتْ بِتَنْضَاحِ الرِّهَامِ
قَد اسْتَبْطأَتُ نَاجِيَةً ذَمُولاً،
وَإنّ الهَمّ بي فيهِا لَسَامي
أقُولُ لها، إذا عَطَفَتْ وَعَضّتْ
بمُورِكَةِ الوِرَاكِ مَعَ الزّمَامِ:
إلامَ تَلَفّتِينَ، وَأنْتِ تَحْتي،
وَخَيْرُ النّاسِ كُلّهِمُ أمَامي
مَتى تَأتي الرّصَافَةَ تَسْتَرِيحي
مِنَ التّهْجِيرِ وَالدَّبَرِ الدّوَامي
وَيُلْقَى الرّحْلُ عَنْكِ وَتَسْتَغِيثي
بمِلْءِ الأرْضِ والمَلِكِ الهُمَامِ
كَأنّ أرَاقِماً عَلِقَتْ يَدَاهَا،
مُعَلَّقَةً إلى عَمَد الرّخَامِ
تَزِفُّ إذا العُرَى لَقِيَتْ بُرَاهَا
زَفِيفَ الهَادِجَاتِ مِنَ النَّعَامِ
ذا رَضْرَاضَةٌ وَطِئَتْ عَلَيْهَا
خَضَبْنَ بُطُونَ مُثْعَلَةٍ رِثَامِ
إذا شَرَكُ الطّرِيقِ تَرَسّمَتْهُ
تَأوّدُ تَحتْهُ حَذَرَ الكِلامِ
كَأنّ العَنْكَبُوتَ تَبِيتُ تَبْني
على الخَيْشُومِ مِنْ زَبَدِ اللُّغَامِ
أخِشّةَ كُلّ جُرْشُعَةٍ وَغَوْجٍ،
مِنَ النَّعَمِ الّذِي يَحْمي سَنَامي
كَأنّ العِيسَ حِينَ أُنِخْنَ هَجْراً
مُفَقّأةٌ نَواظِرُهَا سَوَامي
تُثِيرُ قَعاقَعَ الأْلْحَى، إذا مَا
تَلاقَتْ هَاجِدَ العَرَقِ النّيَامِ
فَمَا بَلَغَتْ بِنَا إلاّ جَرِيضاً،
بِنِقْيٍ في العِظَامِ وَلا السَّنَامِ
كَأنّ النّجْمَ وَالجَوْزَاءَ يَسْرِي
على آثَارِ صَادِرَةٍ أوَامِ
وَصَادِيَةُ الصّدُورِ نَضَحْتُ لَيْلاً
لَهُنّ سِجَالَ آجِنَةٍ طَوَامي
كَأنّ نِصَالَ يَثْرِبَ سَاقَطَتْهَا
على الأرْجَاءِ مِنْ رِيشِ الحَمَامِ
عَمَدْتُ إلَيْكَ خَيرَ النّاسَ حَيّاً،
لَتَنعَشَ، أوْ يكُونَ بكَ اعْتِصَامي
إلى مَلِكِ المُلُوكِ جَمَعْتُ هَمّي،
على المُتَرَدَّفَاتِ مِنَ السَّمَامِ
مِنَ السّنَةِ الّتي لمْ تُبْقِ شَيْئاً
مِنَ الأنْعَامِ بَالَيِةَ الثُّمَامِ
وَحَبْلُ الله حَبْلُكَ مَنْ يَنَلْهُ
فَمَا لِعُرىً إلَيْهِ مِن انْفِصَامِ
فَإنّي حَامِلٌ رَحْلي، ورَحْلي
إلَيْكَ على الوُهُونِ مِنَ العِظَامِ
على سُفُنِ الفَلاةِ مُرَدَّفَاتٍ،
جُنَاةَ الحَرْبِ بِالذَّكَرِ الحُسَامِ
يَداكَ يَدٌ، رَبِيعُ النّاسِ فِيهَا،
وَفي الأخْرى الشّهُورُ مِنَ الحَرَامِ
فَإنّ النّاسَ لَوْلا أنْتَ كَانُوا
حَصى خَرَزٍ تَسَاقَطَ مِنْ نِظَامِ
وَلَيْسَ النّاسُ مُجْتَمِعَينَ إلاّ
لخِنْدِفِ في المَشُورَةِ وَالخِصَامِ
وَبَشّرَتِ السّمَاءُ الأرْضَ لَمّا
تَحدّثْنَا بِإقْبَالِ الإمَامِ
إلى أهْلِ العِرَاقِ وَإنّمَا هُمْ
بَقَايَا مِثْلُ أشْلاءٍ وَهَامِ
أتَانَا زَائِراً كَانَتْ عَلَيْنَا
زِيَارَتُهُ مِنَ النِّعَمِ العِظَامِ
أمِيرُ المُؤمِنِينَ بِهِ نُعِشْنَا،
وَجُذَّ حِبَالُ آصَارِ الإثَامِ
فَجَاءَ بِسُنّةِ العُمَرَيْنِ، فِيهَا
شِفَاءٌ للصّدُورِ مِنَ السّقَامِ
رَآكَ الله أوْلى النّاسِ طُرّاً،
بأعْوَادِ الخِلافَةِ وَالسّلامِ
إذا مَا سَارَ في أرْضٍ تَرَاهَا
مُظَلَّلَةً عَلَيْهِ مِنَ الغَمَامِ
رَأيْتُكَ قَدْ مَلأتَ الأرْضَ عَدْلاً
وَضَوْءاً، وَهْيَ مُلْبَسَةُ الظّلامِ
رَأيْتُ الظّلْمَ لَمّا قُمْتَ جُذّتْ
عُرَاهُ بِشَفْرَتَيْ ذَكَرٍ هُذَامِ
تَعَنّ، فَلَسْتَ مُدْرِكَ مَا تَعَنّى
إلَيْهِ بِسَاعِدَيْ جُعَلِ الرَّغَامِ
سَتَخْزَى، إنْ لَقِيتَ بِغَوْرِ نَجْدِ
عَطِيّةَ بَيْنَ زَمْزَمَ وَالمَقَامِ
عَطِيّةَ فَارِسَ القَعْسَاءِ يَوْماً،
وَيَوْماً، وَهْيَ رَاكِدَةُ الصّيَامِ
إذا الخَطَفَى لَقِيتَ بِهِ مُعَيْداً،
فَأيُّهُمَا يُضَمِّرُ للضِّمَامِ
أعمال أخرى الفرزدق
قصيده آب الوفد وفد بني فقيم
قصيده آل تميم ألا لله أمكم
قصيده أأسلمتني للموت أمك هابل
قصيده أأن أرعشت كفا أبيك وأصبحت
قصيده أبا حاتم قد كان عمك رامني
قصيده أبا حاتم ما حاتم في زمانه
قصيده أبا حاضر قنعت عارا وخزية
قصيده أبا خالد بادت خراسان بعدكم
قصيده أبادر شوالا بظبية إنني
قصيده أباهل لو أن الأنام تنافروا
قصيده أباهل هل أنتم مغير لونكم
قصيده أبلغ أبا داود أني ابن عمه
قصيده أبلغ أمير المؤمنين رسالة
قصيده أبلغ بني بكر إذا ما لقيتهم
قصيده أبلغ زيادا إذا لاقيت جيفته
قصيده أبلغ معاوية الذي بيمينه
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر