Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الأندلسى
>>
عبد الجبار بن حمديس
>>
عجبي من سكينتي وَوَقَاري
>>
قصائدعبد الجبار بن حمديس
أإنْ بَكَتْ ورقاءُ في غُصْنِ بانْ
أبا هاشم هشمتني الشفار
أبادَ حياتي الموتُ إن كنتُ ساليا
أبرُوقٌ تلألأتْ أم ثغورُ
أبكاهُ شيبُ الرأسِ لما ابتسمْ
أبى الله إلا أن يكون لكَ النصرُ
أبيع من الأيام عمري وأشتري
أجلُو عَرُوساً بخدّها خَجَلٌ
أجُمْلٌ على بُخْلِ الغواني وإجْمالُ
أحِنّ إلى العشرين عاماً وبينَنا
أحْرَقْتُ فضلَة َ مِسْواكٍ لها حَسَدا
عجبي من سكينتي وَوَقَاري
عبد الجبار بن حمديس
عجبي من سكينتي وَوَقَاري
بعد صَيْدِ المها وَخَلْعِ العِذار
واجتلائي من الشموس عروساً
نَقّطَتْ خَدّها بزُهْرِ الدراري
بنتُ ما شئتُ من زمانٍ قديمٍ
يَنْطوِي عُمْرُها على الأعصار
في صَمُوتٍ أقرّ بالنشر منها
وهو تحت الصعيد نائي القرار
فإذا فضّ خاتمٌ عنه أهدت
أرَجَ المسك وهي في ثوب نار
قهوة ٌ مَزّقَتْ بكفِّ سناها
بُرْقُعَ الليل عن مُحَيّا النهار
عدلتْ بعد سيرة الجور لمّا
نَرْجَسَ المزجُ لونَها الجُلّناري
وحلى نشرها النسيم ولكن
بعدما نامَ في حجور البهار
وهي ياقوتة ٌ تُبرقعُ خدّاً
من جُمانٍ منظَّمٍ بعجار
كلّما صافحتْ يداً من لجينٍ
منحتها أناملاً من نضار
جوهرٌ يَبْعَثُ المسَرّة َ منه
عرضٌ في لطائف الجسم سار
وكأنّ العيونَ تلحظُ منه
صورة ً روحها من الجسم عار
أنكحوا عند مزجها الماءَ نارا
فارتمت عند لمسه بالشرار
وانبزتْ منهما ولائدُ دُرٍّ
طائرِ الوثب عهما بالنفّار
في قميص الشراب منها شعاعٌ
يُبْرِدُ الهمَّ وهو عَيْنُ الأوار
في رياضٍ تَنَوَّعَ النَّوْرُ فيها
كاليواقيت في حِقاقِ التِّجار
فكأن البنفسج الغضّ منه
زرقة ُ العَضّ في نهود الجواري
وكأنّ الشقيقَ حُمْرُ خدودٍ
نقّطَ المسكُ فوقها بانتثار
مُطْرِبٌ عندها غناءُ الغواني
في سنا الصبح أو غناءُ القماري
كانَ ذا كلّه زمانَ شبابٍ
كنتُ فيه على الدُّمَى بالخيار
هل تردُّ الأيام حسني ومَنْ لي
بكمالِ الهلال بعد السرار
نحن قومٌ ما بيننا نتناجى
بالأحاديث في الملوك الكبار
ملكٌ في حماية المُلكِ منه
دَخَلَ الناس في حديث البحار
ووجدنا فخر ابن يحيى عريضاً
ظُنّ ما شئت غيرَ ضيق الفخار
ملك في حماية الملك منه
قَسْوَرٌ شائكُ البراثن ضار
عادلٌ يتقي الإله ويعفو
عن ذوي السيئات عَفْوَ اقتدار
أسكنَ الله رأفة ً منه قلباً
وَرَسَا طودُ حلمه فى الوقار
لا تزالُ الأبرارُ تأمنُ منه
سطوة ً تُتقى على الفجّار
أريحيّ حُلْوُ الشمائل تجري
بين أخلاقِهِ شَمُول العقار
لا يُجَارَي لسبقه، فلهذا
لم يَجِدْ فى مَدَى العُلى من يجاري
كلّ فضلٍ مقسّمٍ في البرايا
منه، والشمس عنصرُ الأنوار
فالقٌ هامة َ الشجاع بعضبٍ
مطفىء ٌ روحهُ بإيقاد نار
وإذا الحرب أقبلت بالمنايا
كرّ، والذمرُ لائذٌ بالفرار
لم تنمْ عنده الظبا في جفونٍ
فالهدى بانتباهها ذو انتصار
وهو في حميرَ الملوكِ عريقٌ
في صميم العلى وَمَحْضِ النّجار
سادة ٌ يُطْلِعُ الدراريِّ منهم
فَلَكٌ في العلى قديم المدار
همْ أقاموا زَيْغَ العدى بذكورٍ
تكتسي بالدماء وهيَ عَوَار
حيث يلقونهم بوضع خدود
لهمُ في الثرى ورفع عَمَار
عدَّ عن غيرهم وعوّلْ عليهم
فهمُ في الوَغى حُمَاة ُ الذمار
وإذا ما قدحتَ نارك فاختر
زندَ مزحٍ لقَدْحها أو عفار
معلَّمٌ في الوغى إذا خاف غفلٌ
شهرة ً منه للإلالِ الحرار
واليعابيبُ حوله تتعادى
كالسراجين بالأسود الضواري
كل بحرٍ يسطو بجدول غمرٍ
جامد فيه وهو بالسيل جاري
والأساطيلُ في الزواخر يرمي
بلدَ الروم غَزْوُهَا بالدمار
يابساتُ العيدان تُثمرُ بالغيـ
دِ إذا أورقتْ ببيض الشفار
راعفاتُ القنا تَلَوّنُ فيها
عذباتٌ كمثل مُصحفِ قاري
محربٌ يقهر العداة ويُلقي
كلكلَ الحربِ منهمُ في الديار
والمنايا كالمُشْفِقَاتِ تُنَادِي
ببنيها حذارِ منه حذارِ
في خميس تُغمضُ الشمسُ عيناً
فوقه من مهيلِ نقعٍ مُثار
تحسب الطيرَ وهيَ وقفٌ عليه
رُقمتْ منه في مُلاء الغبار
عمَّنا في جواره خفض عيشٍ
فذكرنا بذاك حسن الجوار
ننتقي لفظَ وصفه ونروّي
مُدداً في خواطر الأفكار
ونداهُ كما تراه ارتجالٌ
جابرٌ في الفقيرٌ كَسْرَ الفقار
يا ابن يحيى الذي ينيل الغنى بيـ
ـنَ حياءٍ من رِفْده واعتذار
لكَ يدعو بمكة ٍ كلّ برٍّ
حول بيت الإله ذي الأستار
ومطلٌ على مِني بعد حجّ
لِبلوغ المُنى ورمي الجمار
والذي زارَ أرضَ طيبة يَغْشَى
خَدُّهُ قَبْرَ أحمدَ المختار
فهنيئاً للعيد عزَّة ُ ملكٍ
باتَ يرمي العدى بذلّ الصَّغار
وابقَ في المُلكِ لابتناء المعالي
وَلِصَوْنِ الهدى وَبَذْلِ النَّضَارِ
أعمال أخرى عبد الجبار بن حمديس
قصيده أإنْ بَكَتْ ورقاءُ في غُصْنِ بانْ
قصيده أبا هاشم هشمتني الشفار
قصيده أبادَ حياتي الموتُ إن كنتُ ساليا
قصيده أبرُوقٌ تلألأتْ أم ثغورُ
قصيده أبكاهُ شيبُ الرأسِ لما ابتسمْ
قصيده أبى الله إلا أن يكون لكَ النصرُ
قصيده أبيع من الأيام عمري وأشتري
قصيده أجلُو عَرُوساً بخدّها خَجَلٌ
قصيده أجُمْلٌ على بُخْلِ الغواني وإجْمالُ
قصيده أحِنّ إلى العشرين عاماً وبينَنا
قصيده أحْرَقْتُ فضلَة َ مِسْواكٍ لها حَسَدا
قصيده أخذتُ برأيٍ في الصبا أنا تاركُهْ
قصيده أخذتْ سفاقس منك عهدَ أمانِ
قصيده أدهمٌ كالظلام تشرقُ فيه
قصيده أدِمِ المروءَة َ والوفاءَ ولا يكنْ
قصيده أذا البدرُ يُطْوَى في ربوعِ البلى لَحْدا
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اخطر 20 صورة سيلفي في العالم