الأدب العربى >> الشعر >> العصر الأندلسى >> ابن عبد ربه >> كم سَوْسَنٍ لَطفَ الحياءُ بِلَونِهِ >>


قصائدابن عبد ربه


أبا صالحٍ أينَ الكرامُ بأسرهمْ

أبا صالحٍ جاءَتْ على الناسِ غفلة ٌ

أبا عبيدة َ والمسؤولُ عن خبرٍ

أبِيتُ تحتَ سماءِ اللهوِ مُعتنقاً

أتقتُلني ظُلماً وتجحدُني قتلي

أتلهو بينَ باطية ٍ وزيرِ

أحاطت جنودُ الأرض بابن سوادة ٍ

أدبٌ كمثلِ الماءِ لوْ أفرغتهُ

أرقتُ وقلبي عنك ليسَ يفيقُ

أزِفَ الرَّحيلُ فودَّعتْني مُقْلة ٌ

أشْرَقَتْ لي بُدورُ

كم سَوْسَنٍ لَطفَ الحياءُ بِلَونِهِ
ابن عبد ربه



  • كم سَوْسَنٍ لَطفَ الحياءُ بِلَونِهِ

  • فَأصارَهُ وَرْداً على وَجْناتِهِ


أعمال أخرى ابن عبد ربه



المزيد...

العصور الأدبيه

العصر الجاهلي

العصر الاسلامي

العصر العباسي

العصر الأندلسى

العصر الحديث و المعاصر

العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر

العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر



ماذا يجب أن تعرف عند شراء شقتك؟