الأدب العربى >> الشعر >> العصر الأندلسى >> ابن عبد ربه >> خلَّيتُ قلبي في يديْ ذاتِ الخالْ >>


قصائدابن عبد ربه


أبا صالحٍ أينَ الكرامُ بأسرهمْ

أبا صالحٍ جاءَتْ على الناسِ غفلة ٌ

أبا عبيدة َ والمسؤولُ عن خبرٍ

أبِيتُ تحتَ سماءِ اللهوِ مُعتنقاً

أتقتُلني ظُلماً وتجحدُني قتلي

أتلهو بينَ باطية ٍ وزيرِ

أحاطت جنودُ الأرض بابن سوادة ٍ

أدبٌ كمثلِ الماءِ لوْ أفرغتهُ

أرقتُ وقلبي عنك ليسَ يفيقُ

أزِفَ الرَّحيلُ فودَّعتْني مُقْلة ٌ

أشْرَقَتْ لي بُدورُ

خلَّيتُ قلبي في يديْ ذاتِ الخالْ
ابن عبد ربه



  • خلَّيتُ قلبي في يديْ ذاتِ الخالْ

  • مُصَفَّداً مُقّيَّداً في الأَغلالْ

  • قد قلتُ للباكي رُسومَ الأطلالْ :

  • يا صاحِ ما هاجَكَ من ربعٍ خالْ


أعمال أخرى ابن عبد ربه



المزيد...

العصور الأدبيه

العصر الجاهلي

العصر الاسلامي

العصر العباسي

العصر الأندلسى

العصر الحديث و المعاصر

واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!

واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!



أهم 12 نصيحه عند شراء شقتك بالتقسيط