Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الحديث و المعاصر
>>
إبراهيم ناجي
>>
الطائر الجريح
>>
قصائدإبراهيم ناجي
آمال كاذبة
آه
أحلام سوداء
أنوار
أنوار المدينة
أين غد
أيها الغائب
أَصوات الوحدة
أُغنية في هيكل الحب
إلى أميرتنا
إلى أمينة
الطائر الجريح
إبراهيم ناجي
أيُّ جوادٍ قد كبا
وأيُّ سيفٍ قد نبا
تعجبتْ زازا وقد
حقَّ لها أن تعجبا
لما رأتْ فيَّ شحوب
الشمسِ مالت مغربا
وهي التي زانت مشيبي
بأكاليل الصِّبا
وهي التي قد علّمتْني
حين ألقى النُّوبا
كيف أُداري النابَ إن
عضَّ وأخفي المخلبا
لاقيتُها أرقصُ بشراً
وأُغني طربا
وهي التي تهتك سِتْرَ
القلبِ مهما انتقبا
لا مغلقاً تجهله
يوماً ولا مُغَيّبا
في فطنةٍ تومضُ حتّى
تستشفَّ ما خبا
رأتْ وراء الصدرِ طيراً
قلِقاً مضطربا
في قفصٍ يحلمُ بالأفقِ
فيلقى القُضُبا
إنَّ زماناً قد عفا
وإنَّ عمراً ذهبا
وصيّرتْهُ طارقاتُ
السقمِ وَقراً متعبا
ورنَّقتْ موردَهُ
أنّى له أن يَعُذبا؟
إني امرؤٌ عشت زماني
حائراً معذَّبا
عشت زماني لا أرى
لخافقي منقلبا
مسافراً لا قوم لي
مبتعداً مغتربا
مشاهداً عَلِّيَ في
مسرحِهِ أن ارقبا
رواية مُلَّت كما
مُلَّ الزمانُ معلبا
وظامئاً مهما تُتَحْ
موادٌ أن أشربا
وجائعاً لا زادَ في
دناي يشفي السغبا
فراشة حائمة
على الجمال والصبا
تعرَّضت فاحترقت
أُغنية على الربى
تناثرت وبعثرت
رمادها ريح الصّبا
أمشي بمصباحي وحيداً
في الرياح متعبا
أمشي به وزيتُه
كاد به أن ينضبا
وشد ما طال الصراع
بيننا واحربا
ريحُ المنايا تقتضيني
نسماتي الخُلّبا
وليس بالأحداث فيما
قيل أو ما كتبا
كالعمر والسقم إذا
تحالفا واصطحبا
لولاك ما قلت لشيء
في الوجود مرحبا
ولم أَجد ركناً غنّياً
بالحنانِ طيِّبا
أنتِ التي أقمت مر
فوعَ البناءِ من هَبا
وإنني الصخرُ الذي
أردتِ أن لا يُغلبا
ويضرب البحرُ عليه
موجَه منتحبا
علمتِ يأسي وجنوني
وجهلتِ السببا
يا أملي إنك يأسُ
القلبِ مهما اقتربا
يا كوكباً مهما أكن
من بُرجه مقرَّبا
فإنه يظل في السَّمْتِ
البعيدِ كوكبا
وأين مني فلك
قد عزّني مطَّلبا
ليس إلى خياله
إلا السهاد مركبا
أستبطئُ الريحَ له
وأستحثُّ الكتبا
ولو طريق حبّه
على القتاد والظُّبا
وقيل للقلب هنا الموتُ
فعُدْ تسلم أبى
إني امرؤٌ عشتُ زماني
حائراً معذّبا
لا أحسِب الأيام فيه
أو أعُدُّ الحِقبا
ضقتُ بها كيف بمن
ضاق بها أن يَحسبا
تغيّرتْ واختلفتْ
وسائلاً ومطلبا
وارتفعتْ وانخفضتْ
طرائقاً ومأربا
سلوت على الحالين حُمْلاناً
بها وأذؤُبا
وشاكلتْ لناظري
سهولَها والهُضُبا
دخلتها غِرّاً وعدت
فانياً مجرِّبا
لا أسأل الأيام عن
أعمالها معَقِّبا
إن كان هذا الدهر فيما
جرَّه قد أذنبا
فإنه تاب وأدَّى
وعدَهُ المرتقبا
لقاكِ ماحٍ للذنوب
كيف لي أن أعتبا
ضممتُ عطْفيْكِ غداة
الروع أبغي مهربا
كم خفتُ من أن تذهبي
وخفتِ من أن أذهبا
كأن طفلاً خائفاً
في أضلعي حلَّ الحُبى
يضرب ما اسْتطاع على
جدرانها أن يضربا
يكافحُ الأمواجَ أو
يصرعُ جيشاً لجبا
إن بَعُد الشطُّ فقد
آن له أن يقرُبا
أنتِ الحياةُ والنجاةُ
والأمانُ المجتبى
أعمال أخرى إبراهيم ناجي
قصيده آمال كاذبة
قصيده آه
قصيده أحلام سوداء
قصيده أنوار
قصيده أنوار المدينة
قصيده أين غد
قصيده أيها الغائب
قصيده أَصوات الوحدة
قصيده أُغنية في هيكل الحب
قصيده إلى أميرتنا
قصيده إلى أمينة
قصيده إلى ابنتي
قصيده إلى ابنتي ضوحيه
قصيده إلى روح الشاعر
قصيده إلى هند
قصيده ابد الخلود
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
واجهه المكتبه تفتح على شكل كتاب!