الأدب العربى >> الشعر >> العصر الأندلسى >> عبد الغني النابلسي >> تمنيت لي عبدا ثمانون عمره >>
قصائدعبد الغني النابلسي
- تمنيت لي عبدا ثمانون عمره
- لأعتقه لما بلغت الثمانينا
- فماوجدوا في الناس من عمره كذا
- ولم يك معتوقا فحيرتهم فينا
- وقالوا إله الخلق أكرم معتق
- لعبد له في العمر شيء وتسعونا
- فماذا تظنّ الله يفعل بعد ذا
- بعبد رقيق يخدم الشرع والدنيا
- فأفرحني ظني به إنه الذي
- من النار في يوم القيامة ينجينا
المزيد...
العصور الأدبيه