كلمات أغنية احن إلى خبز امي
أحن إلى خبز أمي وقهوة أمي .. ولمسة أمي .. وتكبُر في الطفولة يوماً على صدر يوم وأعشق عمري لأني إذا مت، أخجل من دمعأمي! خذيني، إذا عدت يوماً وش
أحن إلى خبز أمي وقهوة أمي .. ولمسة أمي .. وتكبُر في الطفولة يوماً على صدر يوم وأعشق عمري لأني إذا مت، أخجل من دمعأمي! خذيني، إذا عدت يوماً وش
أحنّ إلى خبز أمي وقهوة أمي ولمسة أمي.. وتكبر فيّ الطفولة يومًا على صدر يوم وأعشق عمري لأني إذا متّ، أخجل من دمع أمي! خذيني أمي، إذا عدت يو
عندما يذهب الشهداء الى النوم أصحو وأحرسهم من هواة الرّثاء أقول لهم تصبحون على وطن من سحابٍ ومن شجر من سراب وماء أهنئهم بالسلامة من حادث المستح
جفرا وهيه الربع ربع الجهادية ميه وعشرين سبع صاروا خمس مية قالت قديش العدد ويا جفرا لا تعدي هذا جيل الثورة انولد ويا ثورتنا مدي ويا طير الطاير ف
لم يعرفوني في الظلال التي تمتصُّ لوني في جواز السفرْ وكان جرحي عندهم معرضاً لسائح يعشق جمع الصور لم يعرفوني، آه... لا تتركي كفي بلا شمسٍ، لأن ال
بين ريتا وعيوني...بندقية والذي يعرف ريتا، ينحني ويصلي لإله في العيون العسلية! ...وأنا قبَّلت ريتا عندما كانت صغيرة وأنا أذكر كيف التصقت بي، و
طق طق طق طقطقتيني طقطقتي وما سقيتيني الليله بدي خلي الكاس يفز يبوس القنينة طق طق طق والدنيا حرب علقانة بين شرق وغرب خطف ونسف وقتل وضرب وشفتيني ر
ظالم يا غزال... حبك قتال... وأنا صرت بحال بحالي لا تعذبني دمعي سيال... والجسم خيال... ما يهدي البال... البال ليل ولا نهار ويلي من حبك دوبني حبك غدار
نلتقي بعد قليل بعد عامٍ بعد عامين وجيل... ورمت في آلة التصوير عشرين حديقة وعصافير الجليل. ومضت تبحث، خلف البحر، عن معنى جديد للحقيقة. وطني حب
بِغيبتِك نزِل الشتي قومي طلعي ع البال في فوق سجادة صلا والعم بيصّلوا قلال صوتن متل مصر المرا وبعلبك الرّجال ع كتر ما طلع العشب بيناتنا بيرعى ال
آه آه آه آه.... منتصبَ القامةِ أمشي مرفوع الهامة أمشي في كفي قصفة زيتونٍ وعلى كتفي نعشي وأنا أمشي وأنا أمشي.... قلبي قمرٌ أحمر قلبي بستان فيه فيه
نحن نارُ الكفاح نحن عصفُ الرياح نحنُ نبعُ العطاء إن يَعِزَّ السماح نحن نفْحُ العبير نحن صوتُ الضمير نحن قصفُ الرُّعود إنْ يُدوِّي النفير
لديك ما يكفيك من خبزٍ ولكن ليس ما يكفي جميع الناس والأرض ملأى بالسنابل إنهض وناضل لديك ما يكفيك من حُبٍ ولكن ليس ما يكفي جميع الناس والأرض
وليكن لا بدّ لي أن أرفض الموت وأن أحرق دمع الأغنيات الراعفةْ وأُعري شجر الزيتون من كل الغصون الزائفة فإذا كنت أغني للفرح خلف أجفان العيون الخائفة