Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر الأندلسى
>>
ابن نباتة المصري
>>
سهرت عليكِ لواحظُ الرقباء
>>
قصائدابن نباتة المصري
آنستنا يا أخانا
آه كم قد شقيت من جَرَبِ الجس
آهاً لحاذق ذهنٍ
آهاً لشملٍ وقد وهي سلكهُ
أأحبابنا داركم والعيش نعمان
أبا البقاء أطال الله في نعم
أبا الحسنِ الإمام عليك منا
أبث صريحَ المدح أخرج فيه من
أبكيك للحسنين الخلق والخُلق
أبواب سلطاننا خصت بأربعة
أتاركة بالحزن قلبي مقيدا
سهرت عليكِ لواحظُ الرقباء
ابن نباتة المصري
سهرت عليكِ لواحظُ الرقباء
سهرا ألذّ لها من الاغفاء
فمتى أحاول غفلة ً ومرادهم
بيعُ الرقاد بلذة استحلاء
ومتى يقصر عاذلي ورجاؤه
في مرّ ذكرك دائماً ورجائي
قسما بسورة عارضيك فانها
كالنمل عند بصائر الشعراء
وجفونك اللاتي تبرحُ بالورى
وتقول لا حرجٌ على الضعفاء
اني ليعجبني بلفظ عواذلي
مني ومنك تجمع الأسماء
وتلذ لي البرحاء أعلم أنه
يرضيكِ ما ألقى من البرحاء
ويشوقني مغنى الوصال فكلما
ذكر العقيق بكيتهُ بدمائي
أيام لا أهوى لقاك بقدر ما
تهوي لإفراط الوداد لقائي
متمازجان من التعانق والوفا
في الحبّ مزجَ الماءِ بالصهباء
لو رامت الأيامُ سلوة َ بعضنا
لم تدرمن فينا أخو الاهواء
وصلٌ سهرتُ زمانه لتنعم
وسهرتُ بعد زمانه بشقاء
يا جفن لست أراك تعرف ماالكرى
فعلام تشكو منه مرّ جفاء
كانت لياليَ لذة ٍ فتقلصت
بيد الفراق تقلص الأفياء
ومنازل بالسفح غُير رسمها
بمدامعِ العشاقِ والأنواء
لم يبقَ لي غيرُ انتشاقِ نسيمها
ياطولَ خيبة ِ قانعٍ بهواء
كمؤمل يبغي براحة ِ واهبٍ
كرماً ويتركُ أكرمَ الوزراء
الصاحب الشرف الرفيعِ على السها
قدراً برغمِ الحاسدِ العواء
ندبٌ بدا كالشمس في أفق العلا
فتفرقت أهلُ العلا كهباء
عالي المكانة حيث حلَّ مقامه
كالنجمِ حيث بدا رفيعَ سناء
ما السحبُ خافقة ٌ ذوائبُ برقها
بأبرّ من جدواه في اللأواء
لا والذي أعلا وأعلن مجدهُ
حتى تجاوز هامة َ الجوزاء
لا عيبَ في نعماهُ إلا أنها
تسلي عن الأوطان والقرباء
مغرى على رغم العواذل والعدى
بشتاتِ أموالٍ وجمعِ ثناء
لا تستقر يداه في أمواله
فكأنما هو سابحٌ في ماء
جمعت شمائله المديحَ كمثل ما
جمعت أبي جادٍ حروفَ هجاء
وتفردت كرماً وان قال العدى
انَّ الغمامَ لها من النظراء
وتقدمت في كل محفل سؤددٍ
تقديمَ بسم اللهِ في الأسماء
أكرمْ بهنَّ شمائلا معروفة
يوم العلى بتحملِ الأعباء
يلوي بقول اللائمينَ نوالها
كالسيل يلوي جريهُ بغثاء
ومراتباً غاظ السماء علوها
فتلقبت للغيظ بالجرباء
ومناقباً تمشي المدائح خلفها
لوفور سؤددها على استحياء
وفضائلاً كالروض غنى ذكرها
يا حبذا من روضة ٍ غناء
ويراعة ً تسطو فيقرع سنها
خجلاً قوامَ الصعدة السمراء
هرقت دم المحل المروع والعدى
حتى بدت في أهبة ٍ حمراء
عجباً لإبقاء المهارق تحتها
ونوالها كالديمة الوطفاء
كم عمرت بحسابها من دولة
وبلا حساب كم سخت بعطاء
ولكم جلا تدبيرها عن موطن
دهماءَ واسأل ساحة َ الشهباء
لولاك في حلبٍ لأحدرِ ضرعها
وقرى ضيوفَ جنابها بعناء
يا من به تكفى الخطوبُ وترتمي
بكر الثناء لسيدِ الأكفاء
أنت الذي أحيا القريض وطالما
أمسى رهين عناً طريدَ فناء
في معشر منعوا اجابة َ سائل
ولقد يجيبُ الصخرُ بالأصداء
أسفي على الشعراء أنهمو على
حال تثير شماتة الأعداء
خاضوا بحور الشعر إلا أنها
مما تريق وجوههم من ماء
حتى اذا لجأوا اليكَ كفيتهم
شجناً وقلت أذلة ُ العلياء
ظنوا السؤال خديعة وأنا الذي
خدعت يداه بصائر العلماء
أعطوا أجورهم وأعطيتَ اللهى
شتانَ بين فناً وبينَ بقاء
شكراً لفضلكَ فهو ناعشُ عيشتي
ونداك فهو مجيبُ صوتَ ندائي
من بعد ما ولع الزمان بمهجتي
فردعته وحبوتني حوبائي
وبلغتَ ما بلغ السحابُ براحة ٍ
عرفتْ أصابعُ بحرها بوفاء
فانعم بما شادت يداك ودمْ على
مرّ الزمان ممدحَ الآلاء
واحكِ الكواكب في البقاء كمثلِ ما
حاكيتها في بهجة ٍ وعلاء
أعمال أخرى ابن نباتة المصري
قصيده آنستنا يا أخانا
قصيده آه كم قد شقيت من جَرَبِ الجس
قصيده آهاً لحاذق ذهنٍ
قصيده آهاً لشملٍ وقد وهي سلكهُ
قصيده أأحبابنا داركم والعيش نعمان
قصيده أبا البقاء أطال الله في نعم
قصيده أبا الحسنِ الإمام عليك منا
قصيده أبث صريحَ المدح أخرج فيه من
قصيده أبكيك للحسنين الخلق والخُلق
قصيده أبواب سلطاننا خصت بأربعة
قصيده أتاركة بالحزن قلبي مقيدا
قصيده أتاني بأمثال النجوم زواهرا
قصيده أتاني عليّ الباسي بشعره
قصيده أترضى يا وزيرَ الشامِ أني
قصيده أترى يقضي بكم أملي
قصيده أتيت لمصر في كتاب شفاعة
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اخطر 20 صورة سيلفي في العالم