Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
مهيار الديلمي
>>
ذكرَ العيشَ بالحمى فبكى لهْ
>>
قصائدمهيار الديلمي
آنسة ٌ لا تكتم القولَ الحسنْ
أإن تحدَّث عصفورٌ على فننِ
أبا لغور تشتاقُ تلك النجودا
أبكي عليها وما شطَّ المزارُ بها
أبلغْ بها أمنية َ الطالبِ
أتكتمُ يومَ بانة َ أم تبوحُ
أتُراها يومَ صدت أن أراها
أجاذبها لو أمكنتْ من زمامها
أجدك بعد أن ضمَّ الكثيبُ
أجيراننابالغور والركبُ متهمُ
أحقّاً يا أبا نصرٍ فترجى
ذكرَ العيشَ بالحمى فبكى لهْ
مهيار الديلمي
ذكرَ العيشَ بالحمى فبكى لهْ
ورأى العذلَ حظَّه فاستقالهْ
وأخو الشوق منْ أطاعَ هواه
وفتى العهدِ من عصى عذَّالهْ
من تناسى بالبان مغنى هواه
فبنفسي غصونه الميّالهْ
ونسيم من تربه حملته
لفؤادي ريحُ الصِّبا الحمّالهْ
كلّما قلت قرَّ قلبي على با
بلَ هبّت فهيّجتْ بلبالهْ
وجدتني أنى يئستُ فعادت
لوعتي جمرة ً وكانت ذبالهْ
لا وأيّامِ حاجرٍ وليالي
ه تقضَّى قصيرة ً مستطالهْ
وزمانٍ أعاده الله بالجز
عِ تباري أسحاره آصالهْ
وأحاديثَ كالسقيط من العق
دِ فإن كنّ السحرَ كنّ حلالهْ
لا يقول الوشاة ُ عنّى محبٌّ
غيَّرَ النأيُ ودَّه فأحالهْ
ومتى ما سلوتُ يأسا وحزما
فتعلَّم أني سلوتُ ملالهْ
من عذيري والليلُ تختلب العي
نَ على جوزهِ البروقُ الخالهْ
فيريني تلك الثنايا الطريرا
تِ وتلك المراشفَ السلسالهْ
أنا في صبغة ِ الوفاء وإن حوّ
لَ دهري في لمَّتي أحوالهْ
أنكرتني مع البياضِ وقالت
قبسٌ يكرهُ الظلامُ اشتعالهْ
من جناها حربا عوانا على رأ
سك أم من أثارها قسطالهْ
لثْ عليها الرداءَ فالشّعر المق
تول داءٌ في الأعين القتّالهْ
قلتُ لكنّها الهدى من ضلالي
والهدى عندهنّ تلك الضلالهْ
يا ثقاتي على الغرام وأحلا
في في طاعة الصِّبا والبطالهْ
أكلَ الدهرُ بعدكم ما كفاه
من مراحي وضامني ما بدا لهْ
غادرتْ عودي الصليبَ ليالي
ه سفاة ً على الصعيد مذالهْ
تتبع الريحَ شأمة ً ويمينا
وتطيعُ المساحبَ الذيّالهْ
واحدا أزحمُ الأعادي بصدرٍ
لو بغى مثله البعوضُ أمالهْ
ما غناء الوحيد غاب موالي
ه وبتَّ المصارمون حبالهْ
ورماه في أهل وصلته الده
رُ ولكن رمى بهم أوصالهْ
وحدة َ السيف مغمدا غير أن قد
شرب الغمدُ ماءه وصقالهْ
وبرأيٍ يضيع عند زمانٍ
لا مفيدٍ ولا مؤدٍّ حمالهْ
والذي في يدي من الناس محلو
لُ الأواخي مقلقلٌ جوّالهْ
في الغنى عنه صاحبي ومع الحا
جة خصمٌ لا أستطيع جدالهْ
فكأني راميتُ أعزلَ منه
نغلا أو أمنتُ ودَّ ثعالهْ
وإذا ما انتصرت بالفضل يوما
نصرتني معونة ٌ خذّالهْ
فاتني حظّه وعاد وبالا
وشقاءً لا ينعم الله بالهْ
رحل الحاملون كلفته عن
ي وبقَّوا لكاهلي أثقالهْ
كلّ حام لسرحه قائم الحف
ظ على رعيه أمين الكفالهْ
صحب الله والثناء رجالا
ناهضوا دهرهم فكانوا رجالهْ
أدركوه معنَّسا أشمطَ الرأ
س فردّوا شبابهُ واقتبالهْ
أعجز البُزلَ داؤه فتلافو
ه وكانوا جذاعهُ وفصالهْ
دعِّم الملك منهمُ بأكفٍّ
صعبة ِ الأسرِ جلدة ٍ عمّالهْ
لم يخنها ضعفُ العروق الأصيلا
ت ولا طينة ِ الثرى الهلهالهْ
طاب عبدُ الرحيم في تربها عي
صا وطابت عصارة ً وسلالهْ
ركبوا أنجمَ السرايا وصالوا
ورؤوا أنجم الحجا والأصالهْ
فهمُ في الوغى السيوفُ المصالي
ت وفي الندوة الملوكُ القالهْ
ووفى ذو الرياستين بسعيٍ
أعرض المجدَ ما اشتهى وأطالهْ
أحرز السؤددَ التليدَ ومدَّتْ
يدهُ تبتغي المزيدَ فنالهْ
علقَ الحظّ والغناءُ بكفي
ه فكافا بفضله إقبالهْ
واستردّ الكهولُ مقتبلَ العم
ر تودّ اجتماعه واعتدالهْ
لا الحصور الذي إذا ازدحم القو
ل على بابه أضاق مجالهْ
وإذا أظلم الصوابُ على الرأ
ى أضاءت له فجاجُ المجالهْ
ملك الجودَ يوم يُعطى على البح
ر فأمواههُ تظلِّمُ مالهْ
وشكاه بدرُ السماء إلى الأر
ض وقد بزَّ نوره وجمالهْ
فحمى الله من غدا البحرُ والبد
رُ معاً يطلبان منه الإقالهْ
أيّ غمزٍ في الملك مذ لم تثقّف
ه ومذ لم ترشْ يداك نبالهْ
لكفاه نقصا رضاه بأن تب
عدَ عنه وقد دعاك كمالهْ
غبت عنه نجما وغاب أخوك ال
بدرُ فالتِّيهُ سيرهُ والضلالهْ
ومتى البطشُ والدفاعُ إذا فا
رق جسمٌ يمينه وشمالهْ
خبط الملكُ بعدكم يخطب الأك
فاءَ للأمر والكفاة َ العالهْ
فإذا بالصدى الغرورِ يلبّي
ه ورجع المنى يجيبُ سؤالهْ
فهو يستولد البطونَ العقيما
تِ ويسترفد الظنونَ المحالهْ
ويبيح السنَّ البنان إذا ما
غاله من ندامة ٍ ما غالهْ
زال عنه وعن وزارته ظلّ
كمُ وهو بالعقوق أزالهْ
بات يدعو طلسَ الذئابِ إليها
ويدبُّ العقاربَ الشوّالهْ
كلّهم أجنبون عنها وأنتم
زعماءٌ لها وآلٌ وآلهْ
واليكم مسيرها إن قضى الل
هُ لها ما يسرّها وقضى لهْ
نذُرٌ فيكمُ وآياتُ صدقٍ
ليَ فيها شريعة ٌ ومقالهْ
قول شعري فيها قسامة ُ صدقٍ
وحديثي فيها زكيّ العدالهْ
ويرى بعدها العدا وأراها
رجعة َ الطرف سرعة ً وعجالهْ
ما لعينيّ قرّة ٌ ولقلبي
غيركم إذ أرى غداً أطلالهْ
وأرى منك ملءَ سرجك ليثا
يرهبُ الناسُ بطشه وصيالهْ
تجتليك الأبصارُ بدرا مكانَ الت
اج منه عمامة ٌ كالهالهْ
فوق طرفٍ مثلِ الغزالِ عليه
منك وجهٌ يزري بوجه الغزالهْ
أملٌ من مفجَّعٍ بنواكم
كان منكم مبلَّغا آمالهْ
ظلُّكم ربعه الأنيسُ وأيا
مكمُ الصالحاتُ تصلح حالهْ
سالمِ الغيبِ فيكمُ كلّما ب
دَّل دهرٌ بأهله أبدالهْ
واحد القلبِ واللسانِ سواءٌ
ما نواه في مدحكم أوقالهْ
ترك الناسَ جانبا وثنى نح
وكمُ عيسه وحطَّ رحالهْ
لا يبالي إذا بقيتم من الحا
بسُ عنه النوال أو من أنالهْ
فافترعها مع الملاحة والد
لِّ سليسا قيادها وصَّالهْ
حفظتكم فما أخلَّ لها رس
مٌ بكم تنكر العلا إخلالهْ
هجرتْ قومها إليك ومغنا
ها وزارتك برزة ً مختالهْ
لم تخف جانبَ المحول من الأر
ض ولم تخشَ في السُّرى أهوالهْ
يصحب المهرجانُ منها جمالا
يقتفي إثره ويحذو مثالهْ
ويكرَّانِ يطرقانك ما قا
مت بنعمان بانة ٌ أو ضالهْ
أعمال أخرى مهيار الديلمي
قصيده آنسة ٌ لا تكتم القولَ الحسنْ
قصيده أإن تحدَّث عصفورٌ على فننِ
قصيده أبا لغور تشتاقُ تلك النجودا
قصيده أبكي عليها وما شطَّ المزارُ بها
قصيده أبلغْ بها أمنية َ الطالبِ
قصيده أتكتمُ يومَ بانة َ أم تبوحُ
قصيده أتُراها يومَ صدت أن أراها
قصيده أجاذبها لو أمكنتْ من زمامها
قصيده أجدك بعد أن ضمَّ الكثيبُ
قصيده أجيراننابالغور والركبُ متهمُ
قصيده أحقّاً يا أبا نصرٍ فترجى
قصيده أخلقَ الدهرُ لمتي وأجدا
قصيده أخويّ والعشاقُ إخوه
قصيده أخى في الودّ فوق أخى النسيبِ
قصيده أدرك ماشاءَ غلامٌ فطنا
قصيده أدمعكَ أمْ عارضٌ ممطرٌ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
العثور على مومياء بلسان ذهبي في مصر