Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
مهيار الديلمي
>>
تعجبُ من صبري على ألوانها
>>
قصائدمهيار الديلمي
آنسة ٌ لا تكتم القولَ الحسنْ
أإن تحدَّث عصفورٌ على فننِ
أبا لغور تشتاقُ تلك النجودا
أبكي عليها وما شطَّ المزارُ بها
أبلغْ بها أمنية َ الطالبِ
أتكتمُ يومَ بانة َ أم تبوحُ
أتُراها يومَ صدت أن أراها
أجاذبها لو أمكنتْ من زمامها
أجدك بعد أن ضمَّ الكثيبُ
أجيراننابالغور والركبُ متهمُ
أحقّاً يا أبا نصرٍ فترجى
تعجبُ من صبري على ألوانها
مهيار الديلمي
تعجبُ من صبري على ألوانها
في وصلها طوراً وفي هجرانها
تحسبُ أنّ لوعتي ودمعتي
من قلبها القاسي ومن أجفانها
وكلاءُ من كلّفها وثيقة
كلَّفها ما ليس من أديانها
تسلِّط البلوى على عشّاقها
تسلُّطَ الحنثِ على أيمانها
ينصل ما يُعقد من عهودها
نصولَ ما تخضبُ من بنانها
الودُّ بالقلبِ ودعوى ودِّها
لا تتعدَّى طرفيْ لسانها
فكلّما أعطتك في محبة ٍ
زيادة ً فاقطع على نقصانها
وقفتُ أسترجعُ يومَ بينها
قلبا شعاعا طاح في أظعانها
ولم يكن منّى إلا ضلَّة ً
نشدانُ شيءٍ وهو في ضمانها
بانت وبقتنيوليس خلفا
على ظباءِ رامة ٍوبانها
فما خدعتُ عن لحاظ عينها
بما رنا إليَّ من غزلانها
ولا عتبتُ عن تثنِّي قدّها
بأن أحالتني على أغصانها
يا للغواني وقوى فتكاتها
مع ضعفِ ما نغمزُ من عيدانها
بل لا عجيب ما نراه شيمة ً
من نكثِ قاسيها ومن خوانها
مع الذي نقِّصَ من حلومها
وضعفتْ ألبابها من شانها
فقد سرى الغدرُ إلى أفاضل الر
جالِ واستولى على أعيانها
وضاع ما استسلفَ من ذمامها
بيضَ تناسيها إلى نسيانها
فسيرة النساء في عشَّاقها
من سيرة الرجال في إخوانها
وكنتُ عبدَ خير مولى ً علِّقتْ
به المودات عرى أقرانها
وسارت العيسُ بحسنِ ذكره
منشوطة ً تمرح في أرسانها
ملهبة ٌ سوقُ الوفاءِ عنده
لا يُخمدُ الجفاءُ من نيرانها
إذا رأى مكرمة ً مبتاعة ً
غالى بها وزاد في أثمانها
فغيَّرته شيمٌ مجلوبة ٌ
ما شاور الحفاظَ في إتيانها
لم أكُ في تحرُّزي أخافهُ
بسيّءِ الظنّ على استحسانها
صدَّ كأنْ ما ضمَّنا ربعُ هوى ً
تصبو له النفسُ إلى أوطانها
ولا قرنتُ حبّة َ صبابة ً
لا يطمع العاذلُ في سلوانها
ولا تدرَّعتُ بوصفِ فضلهِ
في حلبة ٍ برَّزتُ في ميدانها
بكلِّ متروكٍ لها طريقها
ملقى ً إليها طرفا عنانها
لا تطمعُ الألسنُ أن تروضها
على قواها أو على بيانها
خدعتها بالمكرِ حتى نفثتْ
عزيمتي في عقدتيْ شيطانها
لو قدمت لم يروَ شئٌ غيرها
لكنني أوتيت من حدثانها
يسمعها قومٌ وليسوا قومها
في زمنٍ وليس من أزمانها
فماله أخافها بنكثهِ
مع الذي قدَّم من أيمانها
أما اجتنى لعرضهِ من طيبها
ما تجتنى الروضة ُ من ريحانها
فقل له على نوى الدار به
وما التوى واشتدّ من أشطانها
هل أنت عزَّ الملك يوماً عائدٌ
للوصل أم ماضٍ على هجرانها
وهل صبرت ساليا أو ناسيا
عن حسنها البادي وعن إحسانها
أما عهودي لكمُ مشيدة ٌ
لا يطمع الهادمُ في بنيانها
ونحلتي فيكَ كما عرفتها
لم ينتقص كفركَ من إيمانها
وفي فؤادي لهواك رتبة ٌ
لا يصل العشقُ إلى مكانها
يستأذنُ الناسُ عليها فمتى
ما حجبوا فادخل بلا استئذانها
فإن تعدْ تعُدْ إلى خلائق
ما زلتَ محسودا على حسانها
وطالما شاورتَ نفساً حرّة ً
من همّها المجدُ ومن أشجانها
تقبَّلتْ سماحها وفخرها
عن طيِّها إرثا وعن شيبانها
وإن يُحلكَ ما استفدتَ بعدنا
من ورق الدنيا ومن أفنانها
وإن وقعنا وارتفعتَ طائرا
تطلعكَ السماءُ من أعنانها
في دولة ٍ لمّا دعيتَ نجمها
كنتَ مدار السعدِ في قرانها
كسوتها سربالَ مجدٍ لم تكن
تعرفه قبلك في أعوانها
فسعة ُ الأنفس وانبساطها
يبينُ في العزّة ِ من سلطانها
وليس إلا الصبرُ والشكرُ على
سلامة ِ الصدور أو أضغانها
بعدتَ فاعلم أنّ شمسَ بابل
عندي بلونٍ ليس من ألوانها
تبصرها عيني مذ فارقتها
بمقلة ٍ شخصك في إنسانها
فما رأتْ مغناك أو تمثَّلتْ
دارك إلا شرقتْ بشانها
وكيفَ يغنى الفضلُ أو أبناؤه
بريع دارٍ لستَ من سكّانها
لا نارها نارُ القِرى وإن ورتْ
فليس للجارِ سوى دخانها
فاسلم قريبا أو بعيدا إنّما ال
علياءُ أنَّى كنتَ في أوطانها
وراعِ فيَّ همّة ً أهزلتها
بالصدِّ وارجعْ بي إلى إسمانها
وادللْ على كسبِ العلا في صلتي
عشيرة ً غررتُ في امتحانها
جرَّبتُ أخرى قبلها ظالمة ً
كنتَ عليَّ أنتَ من أعوانها
لم يكُ عن قصدٍ ولكن رمتَ لي
ثمارها عن غير ما إبَّانها
فربَّما غطَّى ارتياض هذهِ
على وقوفِ تلك أو حرانها
فما تضلُّ أعينٌ عن فقَرى
وأنت تحدوها إلى آذانها
أعمال أخرى مهيار الديلمي
قصيده آنسة ٌ لا تكتم القولَ الحسنْ
قصيده أإن تحدَّث عصفورٌ على فننِ
قصيده أبا لغور تشتاقُ تلك النجودا
قصيده أبكي عليها وما شطَّ المزارُ بها
قصيده أبلغْ بها أمنية َ الطالبِ
قصيده أتكتمُ يومَ بانة َ أم تبوحُ
قصيده أتُراها يومَ صدت أن أراها
قصيده أجاذبها لو أمكنتْ من زمامها
قصيده أجدك بعد أن ضمَّ الكثيبُ
قصيده أجيراننابالغور والركبُ متهمُ
قصيده أحقّاً يا أبا نصرٍ فترجى
قصيده أخلقَ الدهرُ لمتي وأجدا
قصيده أخويّ والعشاقُ إخوه
قصيده أخى في الودّ فوق أخى النسيبِ
قصيده أدرك ماشاءَ غلامٌ فطنا
قصيده أدمعكَ أمْ عارضٌ ممطرٌ
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
اغرب الرياضات في العالم لم تسمع عنها من قبل !