Toggle navigation
الرئيسية
الشعر العربى
الجمال و البشره
وصفات مطبخ
تفسير الأحلام
الأبراج
المزيد
أسماء الله الحسنى
الدعاء المستجاب
كنوز قرآنيه
كنوز السيره
التداوى بالأعشاب
كنوز اللغه العربيه
الخيول
إنقاص الوزن
الصحه و اللياقه البدنيه
كلمات الأغانى
مقالات قانونيه
إتصل بنا
مواعيد العمل من الأثنين إلى الجمعه
9.30ص
إلى
5.30م
- السبت من
10ص
إلى
4م
محمول
0034607855325
واتساب
0034607855325
إرسال رساله
إضغط هنا
33 Avda America - 28018 Madrid - Spain
Hendyana Advertisement
.
الأدب العربى
>>
الشعر
>>
العصر العباسي
>>
محيي الدين بن عربي
>>
الكبرياءُ رداءُ منْ سجدتْ لهُ
>>
قصائدمحيي الدين بن عربي
أتاك الشتاءُ عقيبَ الخريفِ
أجوعُ معَ الوجدانِ من أجلِ جائعٍ
أحاطتْ بنا الأفكارُ من كلِّ جانبٍ
أحبابُنا أين هُمُ؟
أحببتُ شخصاً جميعُ الناسِ تعرفُهُ
أحبُّ إذا أحببتَ من يدري ما
أحبُّ بلادِ اللهِ لي، بعدَ طيبة ٍ
أرسلتُ ما أرسلتُ من أدمعي
أرى الأتباعَ تلحقُ سابقوهمْ
أرى الأنوارَ في شرحِ الصدورِ
أرى المطلوبَ يكبرُ أنْ يصانا
الكبرياءُ رداءُ منْ سجدتْ لهُ
محيي الدين بن عربي
الكبرياءُ رداءُ منْ سجدتْ لهُ
كلُّ الجباه وسخَّر الأقيالا
أنتَ الرداءُ وعلمكم بمن ارتدى
علمٌ لذا لا يقبلُ الإشكالا
وصفُ النفوسِ جزاؤها وهذا أتى
نصُّ الكتابِ ففصَّلوا الإجمالا
ولتتخذْ إنْ كنتَ تعقل قولنا
وصف الإله لما يرون مَجالا
إنَّ البيانَ لذي عمى ً في نفسهِ
ما زاده إلاّ عمى وضلالا
لو يدري ذو السمعِ السليمِ مقالتي
ونصيحتي عنْ حكمها ما زالا
وبدتْ له كالشمسِ تشرق بالضحى
ورأى عليه نورها يتلالا
ما يصدق الكنز الذي يجدونه
العارفونَ يرونَ ذاكَ محالا
ختم الإله على قلوبِ عبادِه
أنْ لا يكونوا كبراً ضلالا
وإن أظهروا إضلالهم وتكبروا
فالعالمون يرون ذاك خَيالا
فلذاكَ يظهرُ ذله في موقفٍ
ويذلهُ ربُّ الورى إذلالا
كالذرِّ ينشرهُ الإلهُ بموقفٍ
ليذوقَ فيه خزيه ونكالا
لمَّا تكبرض بدرهُ في ذاتِهِ
لحقَ الصغارُ بهِ فعادَ هلالا
لا بل أزال الحقُّ عنه ضياءَه
محقاً فكانَ المحقُ فيهِ وبالا
لو يشهدونَ كما شهدتُ مقامَه
رفعوا له أصواتهم إهلالا
وأفادهُمْ ما قدْ رأوهُ شهادة ً
وترية ً في قلبهِ ونوالا
لا يشهدُ البدرَ المنيرَ هلالاً
إلا عيونٌ أبصرَته كمالا
لمَّا بدا للعينِ خلفَ حجابِهِ
كنتَ الحجابَ لهُ فكنتَ حجالا
ورأى الذي عاينته من حكمة
في ستره عمن يريد فشالا
لنراه حتى لا نشك بأنه
هوَ عينهُ فأتى الحجابَ زوالا
فعلمتُ أنَّ الأمر لا ينفك عن
ستر عليه وكان ذاك ظِلالا
العرشُ ظلُّ الله في ملكوته
وبذا أتتْ أرساله أرسالا
تاهَ الذينَ تحيروا في ذاتهِ
عجباً بذاكَ وجرروا الأذيالا
وتقدموا لمَّا تقدسَ عندهمْ
وأنالهم تقديسهمْ إجلالا
ما عظمَ الأقوامَ غيرُ نفوسهم
في عينه سبحانه وتعالى
لما علمت بأنني متحيِّر
فينا وفيه ما رددت مقالا
وعلمتُ أنَّ العجزَ غاية ُ علمنا
بوجودِه سبحانه وتعالى
فموحد ومشرك ومعطِّل
ومشبه ومنزهٌ يتغالى
حتى يكذبَ ما يقولُ بنفسهِ
عنْ نفسهِ ويردَّه إضلالا
قد كنتُ أحسب أنَّ في أفكارنا
عينَ النجاة ِ لمنْ أرادَ وصالا
حتى قرأتُ كتابه وحديثه
عنْ نفسهِ في ضربهِ الأمثالا
فعلمت أن الحقَّ في الإيمان لا
في العقل بل عاينت ذاك عقالا
في آية ِ الشورى تحارُ عقولنا
وتواصلُ الأسحارَ والآصالا
إنْ كنتَ مشغوفاً بروية ِ ذاتهِ
فاقطع إليه سباسباً ورمالا
حتى تراه وما تراهُ بعينهِ
إن النزيه يباعد الأشكالا
مثلَ الذي جاءَ الكتابُ بنصهِ
في رميهِ بتلاوتي الأنفالا
إنَّ اللبيبَ يحارُ في تكييفِ منْ
هوَ مثلهُ وينازلُ الأبطالا
للهِ بيتٌ بالحجازِ محرمٌ
لا يدخل الإنسانُ فيه حلالا
ما إنْ رأيتُ لهُ إذا حققتهُ
حقاً يقيناً في البيوتِ مثالا
قد أذنَ الرحمنُ فيه بحجه
فاتوه رُكباناً به ورجالا
بيتٌ رفيع بالمكانة ِ سابقٌ
أضحى لهُ البيتُ الضراحُ سفالا
هوَ للدخولِ وذا يطافُ بذاتهِ
كالعرشِ أصبحَ قدره يتعالى
والقلبُ أشرف منه في ملكوته
ملكَ الوجودِ وحازه أفضالا
لولا اتساعُ القلبِ ما وسع الذي
ضاقَ السما عنه فأصبح آلا
بالقيعة ِ المثلى منْ أرضِ وجودِنا
ولذا كنى عنه بلا وبلالا
لا شيءَ يشبههُ لذاكَ وجدتُه
في الفقدِ منصوباً لكم تمثالا
وفاكمُ الرحمنُ فيهِ حسابكم
قولاً وعقداً منة ً وفعالا
لا يلتفتُ منْ قال فيهِ إنهُ
يفري الكلى ويقطعُ الأوصالا
بالحفظ كان وجودُه لمكانه
ولذاك يحمل عنكم الأثقالا
لولا وجودي ما عرفتُ وجودَهُ
ولذاك كنتُ لكونه مغتالا
من بحثه كان اغتيالي كننه
فالبحثُ لي ولهُ علوٌّ حالا
أمسيتُ فيهِ لكونهِ ذا عزة ٍ
دونَ الأنام مخادعاً محتالا
لمَّا رأيتُ الأمرَ يعظمُ قدرهُ
ورأيته يزهو بنا مختالا
حصلتُ أسبابُ الخداعِ بذلة ٍ
وتمسكن فيه فزدت دلالا
إذلاله إذلاله لوجودِنا
فلذاكَ لمْ تظفرْ بهِ إذلالا
لولا وجودُ صفاتِهِ في غيرهِ
مشهودة ٌ ببراعة ِ ما نالا
إنَّ الإلهَ يغارُ أنْ يلقى بهِ
ولذا أذلَّ عبادَه إذلالا
في موطنِ التحقيق لا تبدوا به
فبكفركمْ قالَ الذي قدْ قالا
لما تأهل بالذي ما زلته
اصبحتُ للأمرِ العظيمِ عيالا
وأتى الحديثُ بنثرهِ وبنظمهِ
فشربتُ ماء كالحياة ِ زُلالا
اللهُ أعظمُ أنْ يحيطَ بوصفهِ
خلقٌ ولو بلغ السماءَ ونالا
ما ناله أهلُ الوجودِ بأسرهم
منْ نعتهِ سبحانهُ وتعالى
العجزُ يكفيهم وقد بلغوا المنى
والجاهل المغرور مَن يتغالى
لا تغل في دينِ الشريعة ِ إنه
قدْ جاءَ فيهِ نهيهُ وتوالى
منه خطابُ النهى في أسماعنا
حتى رأينا نورَهُ يتلألا
لا تغلُ في دينِ الحقيقة ِ ولنقل
في الله ما قال الإله تعالى
فهوَ اعتقادهُ المؤمنينَ فلا تزدْ
إذ بلغوا في ذلك الآمالا
أعمال أخرى محيي الدين بن عربي
قصيده أتاك الشتاءُ عقيبَ الخريفِ
قصيده أجوعُ معَ الوجدانِ من أجلِ جائعٍ
قصيده أحاطتْ بنا الأفكارُ من كلِّ جانبٍ
قصيده أحبابُنا أين هُمُ؟
قصيده أحببتُ شخصاً جميعُ الناسِ تعرفُهُ
قصيده أحبُّ إذا أحببتَ من يدري ما
قصيده أحبُّ بلادِ اللهِ لي، بعدَ طيبة ٍ
قصيده أرسلتُ ما أرسلتُ من أدمعي
قصيده أرى الأتباعَ تلحقُ سابقوهمْ
قصيده أرى الأنوارَ في شرحِ الصدورِ
قصيده أرى المطلوبَ يكبرُ أنْ يصانا
قصيده أرى في التين عِلمَ الحقِّ حقاً
قصيده أرى ليلة َ القدرِ المعظمِ قدرها
قصيده أرى نشأة َ الدنيا تشيرُ إلى البلى
قصيده أسبِّح الله بأسمائه
قصيده أسماءُ أسمائهِ الحسنى التي تبدي
المزيد...
العصور الأدبيه
العصر الجاهلي
العصر الاسلامي
العصر العباسي
العصر الأندلسى
العصر الحديث و المعاصر
تعرف على تاريخ الدول عن طريق عملاتها