الأدب العربى >> الشعر >> العصر العباسي >> محيي الدين بن عربي >> ألفِ لامْ ميمْ وذلكَ ما أردنا >>
قصائدمحيي الدين بن عربي
- ألفِ لامْ ميمْ وذلكَ ما أردنا
- منْ إنزالِ الكتابِ على وجودِ
- ألفِ لام ميمْ بحيٍّ ليسَ يفنى
- لما يعطى الفناء من الجحودِ
- ألفِ لامْ ميمْ بصادٍ عند صادٍ
- لواردٌ علمهُ عندَ الشهودِ
- ألفِ لامْ را لسابقة ٍ أتثنا
- بصدقِ الوعدِ لا صدقِ الوعيدِ
- ألفِ لامْ را لقدْ عظمتَ أمراً
- يشيبُ لهولهِ رأسُ الوليدِ
- ألفِ لامْ را مبشرة ٌ تجلتْ
- طلبتُ وجودَه من غير حدٍّ
- ألفِ لامْ ميم ورا لوميضِ برقٍ
- يبشرني بإقبالِ الرعودِ
- ألفِ لامْ را أنستُ بهِ خليلاً
- إلى يومِ النشورِ من الصعيدِ
- ألفِ لامْ را بميزانٍ صدوقٍ
- فصلتُ بهِ المرادُ من المريدِ
- وكاف ها يا يربُعهن عين
- إلى صاد تطأطأ للسجود
- وطاها ما رأيتُ له نظيراً
- إذا حضرَ المشاهدُ بالشهيدِ
- وطاسين ميم يضيقُ لها صدورٌ
- وروحُ الشِّعر في بيتِ القصيد
- وطاسين جاءَ مقتبساً لنارٍ
- وكلَّمه المهيمنُ بالوجود
- وطاسين ميم قتلتْ بهِ قتيلاً
- لينقله إلى ضيقِ اللحود
- ألفِ لامْ ميمْ لأوهنَ بيتِ شخصٍ
- تولعَ بالذبابِ من الصيودِ
- ألفِ لامْ ميمْ غلبتُ الرومُ فيه
- ليغلبني بآياتٍ المزيدِ
- ألفِ لامْ ميمْ ليحفظَ بي وصايا
- سرتْ في الكونِ من بيضٍ وسودِ
المزيد...
العصور الأدبيه